* في الآحاد السابقة من الخماسين المقدسة كان لنا لقاء مع :-
1- المسيح القائم عشية احد القيامة .
2- المسيح الخبز الحي .
3- المسيح الماء الحي .
4- المسيح النور الحقيقي .
5- واليوم مع المسيح الطريق الحقيقي .
+ قال السيد المسيح
( ع 4 ) " وتعلمون حيث أنا اذهب . وتعلمون ’’ الطريق ’’ "
(ع 6 ) " أنا هو ’’ الطريق ’’ والحق والحياة ليس احد يأتي إلى الأب إلا بي . "
+ أنا هو الطريق
- هو تعبير عن كيانه الذاتي الإلهي ، فهي ليست صفة ، أو سلوك ما . كما ظن توما " يا سيد لسنا نعلم أين تذهب فكيف نقدر أن نعرف ’’ الطريق ’’ " ( ع 5 ) .
- فالسيد المسيح رأي في أعين تلاميذه نوع من الحيرة . لأنهم شعروا أنهم علي وشك أن يفقدوه . وبذلك سيصيرون يتامى وضاعت منهم علامات الطريق . لذا كان رد السيد المسيح عليهم انه باق معهم . حتى وان ذهب إلي الأب .
- والإجابة بوضوح تام ، انه حتى وان صعد السيد المسيح فهو معنا . ولا يمكن أن نعرف طريق الأبدية إلا من خلاله . ولا يمكن أن نصل للأب السماوي إلا من خلاله . وهذا ما عاش به التلاميذ بعد صعوده .
- الإلحاد المعاصر يقول : " هو لازم الواحد يعرف ربنا علشان يبقي كويس " أو " ممكن نعيش بالأخلاق الحسنة بس مش لازم نعرف ربنا " .
+ جماعة الطريق
- سميت المسيحية في أيامها الأولي بهذا الاسم . لان المسيحين الأوائل عرفوا انه لا خلاص ولا وصول إلي الأب إلا من خلال السيد المسيح . وهذا واضح تماما ً من خلال سفر أعمال الرسل :-
- " وطلب منه رسائل إلى دمشق إلى الجماعات حتى إذا وجد أناسا من ’’ الطريق ’’ رجالا أو نساء يسوقهم موثقين إلى أورشليم . " ( أع 9 : 2 ) .
- " وحدث في ذلك الوقت شغب ليس بقليل بسبب هذا ’’ الطريق ’’ " ( أع 19 : 23 ) .
- وشواهد أخري كثيرة ( أع 19 : 9 ؛ 22 : 4 ؛ 24 : 14 ، 22 ) .
1- المسيح القائم عشية احد القيامة .
2- المسيح الخبز الحي .
3- المسيح الماء الحي .
4- المسيح النور الحقيقي .
5- واليوم مع المسيح الطريق الحقيقي .
+ قال السيد المسيح
( ع 4 ) " وتعلمون حيث أنا اذهب . وتعلمون ’’ الطريق ’’ "
(ع 6 ) " أنا هو ’’ الطريق ’’ والحق والحياة ليس احد يأتي إلى الأب إلا بي . "
+ أنا هو الطريق
- هو تعبير عن كيانه الذاتي الإلهي ، فهي ليست صفة ، أو سلوك ما . كما ظن توما " يا سيد لسنا نعلم أين تذهب فكيف نقدر أن نعرف ’’ الطريق ’’ " ( ع 5 ) .
- فالسيد المسيح رأي في أعين تلاميذه نوع من الحيرة . لأنهم شعروا أنهم علي وشك أن يفقدوه . وبذلك سيصيرون يتامى وضاعت منهم علامات الطريق . لذا كان رد السيد المسيح عليهم انه باق معهم . حتى وان ذهب إلي الأب .
- والإجابة بوضوح تام ، انه حتى وان صعد السيد المسيح فهو معنا . ولا يمكن أن نعرف طريق الأبدية إلا من خلاله . ولا يمكن أن نصل للأب السماوي إلا من خلاله . وهذا ما عاش به التلاميذ بعد صعوده .
- الإلحاد المعاصر يقول : " هو لازم الواحد يعرف ربنا علشان يبقي كويس " أو " ممكن نعيش بالأخلاق الحسنة بس مش لازم نعرف ربنا " .
+ جماعة الطريق
- سميت المسيحية في أيامها الأولي بهذا الاسم . لان المسيحين الأوائل عرفوا انه لا خلاص ولا وصول إلي الأب إلا من خلال السيد المسيح . وهذا واضح تماما ً من خلال سفر أعمال الرسل :-
- " وطلب منه رسائل إلى دمشق إلى الجماعات حتى إذا وجد أناسا من ’’ الطريق ’’ رجالا أو نساء يسوقهم موثقين إلى أورشليم . " ( أع 9 : 2 ) .
- " وحدث في ذلك الوقت شغب ليس بقليل بسبب هذا ’’ الطريق ’’ " ( أع 19 : 23 ) .
- وشواهد أخري كثيرة ( أع 19 : 9 ؛ 22 : 4 ؛ 24 : 14 ، 22 ) .