منتدى الملاك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الملاك

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد.أمين +++عمانوئيل إلهنا وملكنا

عزيزى الزائر اذا اعجبك موضوع بالمنتدى يمكنك
أن تضغط على زر أعجبنى اعلى الموضوع
عزيزى الزائر ان اعجبك موضوع يمكنك ان تكون اول من يشاركه لاصدقائه على مواقع التواصل مثل الفيس بوك والتويتر بالضغط على زر شاطر اعلى الموضوع

3 مشترك

    التربية المسيحية والحدود بينك وبين الاخر وبين الزوجين وبين الابناء - ج 1

    emy
    emy
    ملاك مشرف
    ملاك مشرف


    رقم العضوية : 4
    البلد - المدينة : egypt
    عدد الرسائل : 2189
    شفيعك : الملاك ميخائيل
    تاريخ التسجيل : 03/07/2007

    cc التربية المسيحية والحدود بينك وبين الاخر وبين الزوجين وبين الابناء - ج 1

    مُساهمة من طرف emy الأربعاء 6 مايو 2009 - 15:06

    الحـــــــــدود


    الحدود ..........! !

    الحدود ليست حوائط . فالكتاب المقدس لا يعلمنا أن نكون " منغلقين عن " الأخرين ؟ بل فى الحقيقة ان نكون واحداً معهم . لكن فى كل جماعة ؟ لكل عضو من الأعضاء خصوصيته وملكيته . والشئ المهم هو أن تكون خطوط هذه الملكية والخصوصية غير صماء بل مرنة بما فيه الكفاية لتسمح بمرور وتقوية بالقدر الكافى لصد الخطر.

    الحدود هى أى شئ تساعدك فى تمييزك عن أى شخص أخر ، أو لتريك أين تبدأ وأين تنتهى ؟ فهى مثل الجلد بوجود مسام فيه تسمح بنفاذ الأشياء المفيدة مثل الغذاء وتحمينا من الأشياء الضارة مثل الفضلات . ومثل الكلام فيجب القدرة على قول لا فإذا لم يكن لديك القدرة على قول "لا " أمام الضغوط الخارجية والداخلية ستفقد التحكم على خصوصيتك ولن تتمتع بثمرة " ضبط النفس ".

    أما من ناحية البعد الجغرافى فالكتاب المقدس يحثنا على الإنفصال عن أولئك الذين يستمرون فى إيذائنا وأن نخلق مكاناً أمناً لأنفسنا. وبالنسبة للبعد الذمنى فالإبتعاد فترة عن شخص أو مشروع يمكن أن يكون طريقا لإستعادة الملكية على بعض جوانب حياتك وإستعادة السيطرة عليها حيث يتعين عليك وضع الحدود والبعد العاطفى يضع حداً مؤقتاً لقلبك فسحة ومساحة ضرورية للشعور بالأمان فمن الحمق ان تعود وتفتح نفسك عاطفياً على أشخاص أدمنوا على الإيذاء أو إيلام الغير بدون رؤية تغيير حقيقى.

    والنتيجة : تعلم أن القيم الثمينة التى نتبعها فى حياتنا شئ عزيز علينا وإننا مستعدون لبذل الجهد لحمايتها والحفاظ عليها.

    ومن ناحية المشاعر يجب ان نكون مسئولين عن مشاعرنا ونتحكم فيها ونواجهها فنستطيع بذلك مواجهة الأحداث أيا كانت.

    التوجهات والمعتقدات

    المعتقدات هى أى شئ تقبله كحقيقة . فنحن بحاجة لتملك توجهاتنا وأفكارنا والسيطرة عليها لأنها تقع داخل نطاق مسئوليتنا . ونحن الذين نملك تغييرها.

    الحدود لا تجعلنا ننكر طبيعتنا لكنها تمنحنا القدرة على السيطرة على قيمنا المدمرةوبذا يبدأ الله فى تغييرها .

    فى الواقع أن جملة وضع الحواجز أمام الأخرين تعتبر تسمية خاطئة لأننا لا نستطيع القيام بهذا. لكن الذى نستطيعه هو وضع محددات تحمينا من أن نكون عرضة لمن يسيئون إلينا ؟ فنحن لا نملك تغيير الأخرين أو تصحيح مسار سلوكهم . وعندما نمارس مواهبنا يمكن أن نكون مثمرين . وهذا يتطلب جهداً وممارسة ، وتعليماً وصلاة ومساندة وبركة للتغلب على الخوف من الفشل . أما بالنسبة للأفكار فيسلتزم وضع حدود للفكر ثلاثة أشياء وهم :-

    1- يجب ان نمتلك أفكارنا.

    2- يجب ان ننمو فى المعرفة ونوسع عقولنا.

    3- يجب علينا تصفية أذهاننا وتفكيرنا المشوش.

    وإذا تطرقنا الى الرغبات من ناحية الحدود فالكثير من الرغبات تتنكر وكأنها شئ اصيل فقد تكون مجرد نزوات لاتعبر عن حقيقة ما نرغب . فعلى سبيل المثال الكثير من مدمنى الانا مش محترم يبحثون عن التجارب الانا مش محترمية فيما هم فى الحقيقة يرغبون فى المحبة والحنان.

    إن أرواحنا مثل قلوبنا تحتاج الحب كما تحتاج لتدفق الدم من وإلى القلب . البعض لا يدركون أن سبب وحدتهم ناتج من عدم إستجابتهم لها . وعادة ما يصرح هؤلاء بأنهم يفتقدون لمحبة الآخرين ويكون تصريحهم هذا تعبيراً عن إستجابتهم السلبية . فنحن عادة نناور بشكل مهذب لنتجنب مسئوليتنا تجاه المحبة ؟ وهنا لابد ان نعلن تملكنا على قلوبنا وأن نواجه ضعفاتنا فى تلك المنطقة . لأن هذا سيفتح أمامنا أبواب الحياة ؟ كما علينا أن نواجه مسئوليتنا عن جميع المناطق التى سبق وتحدثنا عنها لآنها تقع فى نطاق حدودنا الشخصية.


    مشاكل الحدود


    من السهل إساءة فهم الحدود ؟ يبدو لنا من الوهلة الاولى أن الشخص الذى يلاقى صعوبة فى وضع الحدود يدى فى الأخر ان له مشكلة مع الحدود فالاشخاص الذين لا يحترمون حدود الاخرين يعانون هم أيضاً من مشاكل مع الحدود.

    المذعنون : قول " نعم " للشر

    يعتبر عدم القدرة على قول " لا " أمام الشر أمراً مفسداً بوجه عام . ليس لآنه فقط يمنعنا من رفض وصد الشر فى حياتنا ، لكنه غالباً ما يعوقنا عن تمييز الشر . فالعديد من الأشخاص المذعنين يدركون متأخراً جداً بأنهم متورطون فى علاقة خطرة أو سيئة . فـ " رادرهم " الروحى والعاطفى مكسور ؟ ولم يعد لديهم القدرة على حراسة قلوبهم.

    المتحاشون قول " لا " للخير

    يعتبر هذا المعوق أحد مشاكل الحدود ويسمى التحاشى : بالقول " لا " للخير. وهو يعبر عن عدم القدرة على طلب المساعدة من الآخرين ، والعجز عن إدراك الإحتياج الشخصى والسماح للآخرين بالتدخل.

    المسيطرون : عدم إحترام حدود الاخرين

    تكمن المشكلة الاساسية لدى هؤلاء الأشخاص فى عدم قدرتهم على سماع كلمة " لا " ؟ فيما يكونون هم قادرين على قول كلمة " لا " ؟ إذ أنهم يميلون لإلقاء مسؤولية حياتهم على عاتق الآخرين.

    ويمكن تصنيف هؤلاء المسيطرين لفئتين :-

    أ‌- مسيطرون عدوانيون : - وهم لا يستجيبون لحدود الآخرين بل يسيئون للآخرين أحياناً " شفهياً " وأخرى جسدياً لكنهم فى معظم الاحوال هم غير مدركين بأن للآخرين أى حدود وكأنهم يعيشون فى عالم كله " نعم ".

    ب‌- مسيطرون مناورون : لإنهم يحاولون إقناع الآخرين ليتنازلوا عن حدودهم ويستدرجونهم للموافقة . ويتلاعبون بالملابسات حتى يحققوا ما يريدون بأساليب غير مباشرة .

    غير المستجيبين : لا يسمعون احتياجات الآخرين وهم :-

    · من لديهم روح الانتقاد لإحتياجات الآخرين.

    · الغارقون فى إحتياجاتهم ورغباتهم لذا يقصون الآخرين.

    كيفية إنماء الحدود



    تتطور الحدود كذلك على مراحل مختلفة بحيث يمكن إدراكها والوعى بها .فى الواقع يتكون لدى الصغار والأطفال فى علاقاتهم الابوية المبكرة؟ مهارات تمكنهم من ملاحظة تطور حدودهم الشخصية .

    فلن نتمكن ولن ننجح فى بناء هذه الحدود بمعزل عن مساندة الله والأخرين. لايجب أن نبدا حتى فى وضع الحدود قبل ان نتواصل بعمق وننفتح على من يحبوننا أيا ما نكون ؟ فإحتياجتنا الأعمق هو أن ننتمى ، أن نكون فى شركة.

    · الانفصال والتشخيص

    بعد أن ينال الطفل الاحساس بالأمان الداخلى والتواصل ، تظهر حاجة جديدة – حاجة الطفل الرضيع للإستقلال ، والحركة الذاتية. ويطلق الخبراء على هذه المرحلة الإنفصال والتشخص ، وإن هذه العملية ليس عملية أنتقال ناعم فى حياة الشخص . أن هناك ثلاث مراحل فاصلة لبناء حدود صحية واضحة فى سن الطفولة وهى : التفريغ ، الممارسة ، التقارب.
    - التفريغ : هى فترة الإستكشاف باللمس ، والتذوق والشعور بأشياء جديدة وإنهم ماذالوا معتمدين على الم وبعدما يكون لديهم الشعور التام بالأمان الداخلى يبداون بالمغامرة والتحرك . ويبدا الحد الجغرافى يتشكل بإبتعاده عن امه .



    - التجريب : إن الطفل فى فترة التجريب يحاول تجاوزها ! وذلك من خلال القدرة الجديدة على المشى الذى يفتح حاسته بالقدرة الذاتية على فعل الاشياء ، وهو ما يحعل الأطفال مبتهجين ومملؤين بالطاقة وهم يريدون محاولة عمل كل شئ.



    - التقارب : تبدأ هذه المرحلة من عمر 18 شهراً الى ثلاث سنوات وهنا الطفل يرجع الى الواقع . حيث تتراجع مرحلة الانبهار الساذج ، مفسحة المجال للإدراك البطئ بأننى لا أستطيع عمل كل شئ اريده . حيث يدرك الاطفال بأن العالم من حولهم كعالم ملئ بالمخاطر ، فيقلقون . ويدركون بأنهم مازالوا محتاجين للأم .


    · جروح الحدود : ماهو الخطأ الذى حدث ؟

    الحقيقة هى أن النضوج والعلاقات القوية تبنى على حرية الإختيار وإمكانية الرفض عند الضرورة . ويحتاج الاطفال حتى يكون نموهم النفسى صحيحاً للتأكد من أن رفضهم شيئا ما أو أستخدامهم لحدودهم سوف يقابل بالموضوعية ، لانه من المؤلم ان تقابل اعتراضاتهم وممارستهم لحدودهم وتجاربهم الخاصة بالرفض والحرمان من الحب.
    يتعلم الأطفال الذين يجربون قدراتهم الحدودية أو المشاكسون أن يخفوا جوانب من مشاعرهم إن أبتعد عنهم شخص يحبونه عندما يغضبون



    - الحماية الزائدة : الأطفال الذين يقعون تحت الحماية الزائدة من الأبوين معرضون أن يصبحوا إعتماديين ، وفريسة سهلة للتناقضات ، مع الصعوبة فى وضع حدود قوية وثوابت شخصية والتقاعس عن المبادرة والإبداع. ومن جروح عدم وضع الحدود السليمة أيضاً : التذبذبات والصدمات والشعور بالذنب

    الباقى يتبع ... عذرا
    rere meky
    rere meky
    ملاك محب
    ملاك محب


    رقم العضوية : 628
    البلد - المدينة : القاهرة_مصر
    عدد الرسائل : 893
    شفيعك : العذراء مريم والبابا كيرلس
    تاريخ التسجيل : 02/01/2009

    cc رد: التربية المسيحية والحدود بينك وبين الاخر وبين الزوجين وبين الابناء - ج 1

    مُساهمة من طرف rere meky الأربعاء 6 مايو 2009 - 15:53

    التربية المسيحية والحدود بينك وبين الاخر وبين الزوجين وبين الابناء - ج 1 87572010سلام ونعمه رب المجد
    بجد موضوع هايل ايمى ربنا يعوضك
    وكمان ناقشتيه من وجهات نظر مختلفه
    اذكرينى فى صلاتك
    emy
    emy
    ملاك مشرف
    ملاك مشرف


    رقم العضوية : 4
    البلد - المدينة : egypt
    عدد الرسائل : 2189
    شفيعك : الملاك ميخائيل
    تاريخ التسجيل : 03/07/2007

    cc رد: التربية المسيحية والحدود بينك وبين الاخر وبين الزوجين وبين الابناء - ج 1

    مُساهمة من طرف emy الثلاثاء 19 مايو 2009 - 15:24

    عشرة قوانين للحدود


    يجب معرفة العشرة قوانين للحدود التى من الضرورى ان نتعلمها فنختبر الحياة بشكل مختلف

    1- القانون الاول : الذرع والحصاد
    ان يكون الأنسان قائد نفسه ويعتمد على ذاته ويجب إتخاذ قرار حتى يتعلم ويكسب خبرات فى الحياة نتيجة الاحتكاكات.


    2- القانون الثانى : قانون المسئولية
    تنشأ المشكلة عندما تتشوش حدود المسئولية فيجب ان نعامل بعضنا البعض بنفس الطريقة التى نحب أن يعاملنا بها الأخرون.


    3- القانون الثالث : قانون القدرة
    يجب إدراك القدرة لعمل بعض الأشياء التى ستجلب ثمار النصرة فيما بعد :-
    - القدرة للإتفاق مع الحقيقة حول مشكلاتك.
    - القدرة لتقديم ضعفك لله.
    - القدرة على البحث والطلب من الله والأخرين على الكشف عما هو ضمن حدودك.
    - القدرة على رفض الشر بالداخل.
    - القدرة على التواضع وطلب معونة من الله والأخرين على جروح النفس وتسديد الإحتياجات.
    - القدرة على البحث عمن تسبب فى الجرح والتصالح معهم.


    4- القانون الرابع : قانون الأحترام
    عندما نحترم حرية الأخرين ، سنقدر أكثر حرياتنا وحقوقنا . وعندما نقبل حرية الأخرين فلن نغضب ولن نشعر بالذنب أو نرغب فى حجب محبتنا عنهم عندما يضعون الحدود معنا.


    5- القانون الخامس : قانون الدواقع
    هذه الدوافع الكاذبة تمنعنا من وضع الحدود :
    - الخوف من خسارة المحبة أو التعرض للهجر.
    - الخوف من غضب الأخرين.
    - الخوف من الوحدة.
    - الخوف من فقدان الذات الخيرة الصالحة.
    - الشعور بالذنب
    - التعويض
    - القبول أو الرضا
    - الحساسية المفرطة تجاه خسارة الأخرين.


    6- القانون السادس : قانون التقييم.
    نحتاج لتقييم الألم الذى تتسببه إختياراتنا للأخرين وأن نتساهل معها فنحن نحتاج لتقييم الألم فى ضوء إيحابى.


    7- القانون السابع : قانون التفاعلية
    يجب ان تنضم ثانية للانا مش محترم البشرى وإنشاء علاقة متساوية متوازنة وأن تحب الإنسان قريبك كنفسك . المحبة ليست هى القدرة على إظهار القوة بل هى القدرة على التحكم فيما لدينا من قوة.


    8- القانون الثامن : قانون الحسد
    إن مشكلة الحسد تكمن فى تمركز إهتمامنا بما هو خارج حدودنا على الأخرين والتركيز معه يجعلنا نهمل مسئولياتنا وحدودنا وغاية ما نحصل عليه هنا هو الشعور بالخواء وعدم الشبع.


    9- القانون التاسع : قانون الفاعلية
    هذا القانون يسبب التقاعس عن البادرة وهى القدرة التى منحنا إياها الله حتى نستطيع السير قدماً فى الحياة.


    10-القانون العاشر : قانون الكاشفة
    يطالب قانون الكاشفة بوجوب أن تكون حدودك مرئية للأخرين وواضحة لهم فى العلاقة معهم.





    أساطير شائعة حول الحدود


    1- الحدود تعنى الأنانية

    2- الحدود علامة على العصيان

    3- الحدود توهم الأذى من الأخر

    4- الحدود تجرح الأخرين

    5- الحدود تعنى الغضب

    6- الحدود تعنى جرحى

    7- الحدود تسبب الشعور بالذنب

    8- الحدود الدائمة تحرق جسورى

    أن بعض الأساطير أوهام أصيلة نتيجة سوء فهم ممكن أن يكون وصلنا من تعليم مشوه . كما أن بعضها ببساطة آت نتيجة الخوف من الوقوف والقول " لا " للمسئولية غير الكتابية
    rere meky
    rere meky
    ملاك محب
    ملاك محب


    رقم العضوية : 628
    البلد - المدينة : القاهرة_مصر
    عدد الرسائل : 893
    شفيعك : العذراء مريم والبابا كيرلس
    تاريخ التسجيل : 02/01/2009

    cc رد: التربية المسيحية والحدود بينك وبين الاخر وبين الزوجين وبين الابناء - ج 1

    مُساهمة من طرف rere meky الثلاثاء 19 مايو 2009 - 16:03

    سلام ونعمه
    هاى ايمى ازيك
    لكل واحد وجهه نظر فى موضوع الحدود دة
    ساعات الواحد بيعمل حدود حواليه
    لدرجه انها بتكون سور يحبس نفسه داخل هذا السور من الحدود
    ربنا يوفقك دايما
    اذكرينى فى صلاتك
    جميل سليمان
    جميل سليمان


    رقم العضوية : 865
    البلد - المدينة : لقاهرة
    عدد الرسائل : 2
    شفيعك : العذراء مريم
    تاريخ التسجيل : 09/04/2009

    cc رد: التربية المسيحية والحدود بينك وبين الاخر وبين الزوجين وبين الابناء - ج 1

    مُساهمة من طرف جميل سليمان الثلاثاء 19 مايو 2009 - 23:53

    :bball: شكراااااااا موضوع جميل جدا ربنا يعوض تعب محبتكم

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 11 مايو 2024 - 21:02