1-هو كلمة الله :
وكلمة الله حية... وتعطى الحياة.
فعالة... لابد أن تترك أثرها فى كل من يقرأها.
وأمضى من كل سيف ذى حدين... لا يمكن أن يخيب كل من يستخدمها أو ينهزم.
وخارقة إلى مفرق :
النفس والروح... لتميز بين ما هو نفسانى حيوانى، وما هو روحانى إلهى.
والمفاصل... لتعطى قدرة على السلوك والحركة الروحية السهلة.
والمخاخ... لتعطى شبعاً كاملاً يغنى عن خرنوب العالم غير المشبع.
ومميزة أفكار القلب ونياته... فكلمة الله تدخل إلى العمق، وتخترق النية الداخلية للإنسان وتحاسبه ليس فقط على ما يظهر بل بالأولى على ما يبطن.
2- هو رسالة شخصية للإنسان :
فى كل حالات الإنسان يستطيع أن يجد جواباً لكل ما يشغله... راحة للمتعب.. عزاء للحزين.. قوة للضعيف.. نوراً لمن يسير فى الظلمة.. إرشاد للحيران.. قبولاً للمنبوذ.. رجاء للخاطئ.. تشجيعاً للمبتدئ.. نعمة للمجاهد.. مكافأة للمنتصر.. مؤازرة للمحتاج.. معونة لمن هم فى ضيق.. ثباتاً للقديسين.. توبة للخاطئين.
إلا يستحق الأمر أن ننحنى بخشوع أن نقف بخوف الله وننصت لسماع الإنجيل المقدس، ونقول مع صموئيل: "تكلم يارب فإن عبدك سامع".
3- هو منهج للسلوك وطريق للحياة :
فهو يمتلئ بالقصص التعليمية الهادفة.
وبالوصايا المنيرة الهادئة.
وبسير القديسين المضيئة.
وبالوعود التى تشجع القلوب.
وبالإنذارات التى تردع العصاة.
أخيراً..
نجد فى حياة رب المجد يسوع المسيح مثالاً، لكى نتبع خطواته، ومدرسة كاملة نتعلم فيها. فهو بحق "سراج لرجلى كلامك ونور لسبيلى".
وكلمة الله حية... وتعطى الحياة.
فعالة... لابد أن تترك أثرها فى كل من يقرأها.
وأمضى من كل سيف ذى حدين... لا يمكن أن يخيب كل من يستخدمها أو ينهزم.
وخارقة إلى مفرق :
النفس والروح... لتميز بين ما هو نفسانى حيوانى، وما هو روحانى إلهى.
والمفاصل... لتعطى قدرة على السلوك والحركة الروحية السهلة.
والمخاخ... لتعطى شبعاً كاملاً يغنى عن خرنوب العالم غير المشبع.
ومميزة أفكار القلب ونياته... فكلمة الله تدخل إلى العمق، وتخترق النية الداخلية للإنسان وتحاسبه ليس فقط على ما يظهر بل بالأولى على ما يبطن.
2- هو رسالة شخصية للإنسان :
فى كل حالات الإنسان يستطيع أن يجد جواباً لكل ما يشغله... راحة للمتعب.. عزاء للحزين.. قوة للضعيف.. نوراً لمن يسير فى الظلمة.. إرشاد للحيران.. قبولاً للمنبوذ.. رجاء للخاطئ.. تشجيعاً للمبتدئ.. نعمة للمجاهد.. مكافأة للمنتصر.. مؤازرة للمحتاج.. معونة لمن هم فى ضيق.. ثباتاً للقديسين.. توبة للخاطئين.
إلا يستحق الأمر أن ننحنى بخشوع أن نقف بخوف الله وننصت لسماع الإنجيل المقدس، ونقول مع صموئيل: "تكلم يارب فإن عبدك سامع".
3- هو منهج للسلوك وطريق للحياة :
فهو يمتلئ بالقصص التعليمية الهادفة.
وبالوصايا المنيرة الهادئة.
وبسير القديسين المضيئة.
وبالوعود التى تشجع القلوب.
وبالإنذارات التى تردع العصاة.
أخيراً..
نجد فى حياة رب المجد يسوع المسيح مثالاً، لكى نتبع خطواته، ومدرسة كاملة نتعلم فيها. فهو بحق "سراج لرجلى كلامك ونور لسبيلى".