فى قضية مروة الشربينى هب كثيرين للظهور الاعلامى متيقنين ان العدل سوف يأخذ مجراه فى دولة تحترم ادمية الانسان .وفى قضية شبيهة لها تخص دكتور مصرى بالسعودية تعرض للظلم وحكم عليه بالجلد اكثر من مائتى جلدة غير العذابات الاخرى ولم يستطع احد بدأ من نقابة المحامين وهيئات كثيرة لم تستطع ان تنقذ المسكين من الذل والهوان ووجه الشبه هنا ان الاثنان تركا بلدهما مصر سعيا وراء الرزق فى بلاد المهجر سواء كانت دولة عربية او دولة غربية . ولكن الفرق فى عقلية الدولة حيث الاولى ديموقراطية تحترم الانسان نفسه والاخرى .... هناك اسياد وعبيد
وعلى حسب اعتقادى ان نفس الحكم الذى ناله القاتل كان سوف يكون هو هو حتى ولو لم يتدخل الكبارات واصحاب الحظوة لان هناك معايير ومقاييس لا يحيدوا عنها