منتدى الملاك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الملاك

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد.أمين +++عمانوئيل إلهنا وملكنا

عزيزى الزائر اذا اعجبك موضوع بالمنتدى يمكنك
أن تضغط على زر أعجبنى اعلى الموضوع
عزيزى الزائر ان اعجبك موضوع يمكنك ان تكون اول من يشاركه لاصدقائه على مواقع التواصل مثل الفيس بوك والتويتر بالضغط على زر شاطر اعلى الموضوع

    صحف: وجود أمريكي خفي باليمن وكاميليا تنفي إسلامها

    andraous
    andraous
    ملاك محب
    ملاك محب


    رقم العضوية : 723
    البلد - المدينة : كندا
    عدد الرسائل : 824
    شفيعك : الملاك ميخائيل
    تاريخ التسجيل : 21/02/2009

    cc صحف: وجود أمريكي خفي باليمن وكاميليا تنفي إسلامها

    مُساهمة من طرف andraous الجمعة 10 سبتمبر 2010 - 19:29

    الجمعة، 10 أيلول/سبتمبر 2010، آخر تحديث 15:42 (GMT+0400)

    صحف: وجود أمريكي خفي باليمن وكاميليا تنفي إسلامها

    صحف: وجود أمريكي خفي باليمن وكاميليا تنفي إسلامها St.yemen.troops.jpg_-1_-1صنعاء رفضت مراراً تدخل أطراف خارجية في حربها ضد القاعدة

    صحف: وجود أمريكي خفي باليمن وكاميليا تنفي إسلامها Corner_wire_BL


    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أبرزت الصحف العربية الصادرة الجمعة أنباء الاحتفال بأول أيام العيد في العديد من الدول العربية والإسلامية، بالإضافة إلى تداعيات دعوة قس أمريكي لإحراق القرآن في الذكرى التاسعة لهجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 على الولايات المتحدة الأمريكية.كما أبرزت صحف أخرى الأنباء التي تحدثت عن وجود سري لعناصر تابعة للاستخبارات وللجيش الأمريكيين في اليمن، لدعم جهود صنعاء في أعمال "مكافحة الإرهاب"، بالإضافة إلى أنباء أخرى حول بث بعض المواقع الإلكترونية شريط فيديو للمصرية كاميليا شحاتة، تنفي فيه اعتناقها الإسلام. الحياة: أبرزت صحيفة الحياة اللندنية عنواناً على صدر صفحتها الرئيسية يقول: اليمن: وجود أمريكي "خفي" لتدريب قوات مكافحة الإرهاب. وكتبت تحت هذا العنوان: يجسد عناصر النخبة في الجيش الأمريكي الذين يتولون تدريب الجيش اليمني ونادراً ما يظهرون في الجبال اليمنية، سعي إدارة باراك أوباما إلى مكافحة الإرهاب من دون إثارة المشاعر المعادية للأمريكيين. وقد بات هذا العمل المتوازن الطابع المميز للإدارة: تقديم ملايين الدولارات وتوفير المدربين العسكريين غير المرئيين إلى دول مثل باكستان واليمن بهدف التصدي لشبكات "القاعدة" التي باتت أكثر استقلالاً وانتشاراً. ويتسع ببطء مجال وحجم التدريب العسكري في اليمن، بما يعكس نية البنتاغون في القضاء على التهديد الإرهابي بالتزامن مع إدراكه بأن ظهوراً أمريكياً أوسع في هذا البلد قد يغذي التمرد. وخلال السنة الماضية، زاد عدد المدربين الأمريكيين من قوات النخبة من 25 إلى نحو 50 حالياً، ويتوقف ارتفاع عددهم وانخفاضه على جدول التدريب، لكن القوات الأمريكية تقدم الآن مستوى أكثر تعقيداً يجمع بين التكتيكات الأرضية والعمليات الجوية. أما الرهان، فعلى استقرار بلد فقير مضطرب يواجه فورة إرهابيين مرتبطين بـ"القاعدة" يزدادون قوة يوماً بعد يوم، ويستهدفون أكثر فأكثر المصالح الأمريكية والغربية. ويقول الخبير في مكافحة الإرهاب من "مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية"، ريك نيلسون، إن "اليمن هو النموذج لما سيكون عليه نشاط مكافحة الإرهاب في المستقبل، لن تكون هناك عمليات تدخل واسعة النطاق مثلما كان عليه الأمر في ظل إدارة جورج بوش، ليس لأن هذا الأسلوب لم ينجح، بل لأنه غير ممكن اقتصادياً" مواصلة شن حروب مكلفة. الشرق الأوسط: أما صحيفة الشرق الأوسط فقد أبرزت في أحد عناوينها: القس الأمريكي جونز ملاحق من الضرائب.. كان يؤجر الساحة التابعة للكنيسة موقفاً للسيارات.. ويواجه قضايا حول مصير التبرعات. وجاء في التفاصيل: ولد القس تيري جونز، الذي قال إنه سيحرق، غداً، نسخا من المصحف الشريف أمام مبنى كنيسته في غينزفيل (ولاية فلوريدا)، سنة 1952، درس جونز في مدارس مسيحية معمدانية متطرفة، وأحب التبشير للمسيحية خارج الولايات المتحدة. عمل في دول في أمريكا الجنوبية وفي أفريقيا، لكن، لأكثر من عشر سنوات، عمل في ألمانيا، وبعد أن عاد من ألمانيا إلى فلوريدا، بدأ مع زوجته الهجوم على الإسلام، بداية من سنة 2001، بعد هجوم 11 سبتمبر (أيلول)، من الكنيسة الصغيرة التي يديرانها والتي لا يزيد عدد أعضائها على خمسين شخصاً. كانت الكنيسة معتدلة قبل أن يسيطرا عليها، واسمها الرسمي هو "مركز دوف (الحمامة) للتواصل العالمي."

    في سنة 1987، أسس الكنيسة قسيسان: دونالد نورثروب، وريتشارد رايت، واشتهرا بحب عمل الخير، ونجحا في ذلك مما جعل الثاني يؤسس كنيسة أخرى في والدو (ولاية فلوريدا نفسها)، وانتقل إليها وترك نورثروب يدير الأولى. في سنة 1996، عندما توفي نورثروب، تولت زوجته، دولوريس، إدارة الكنيسة، لكن نافسها وفاز عليها، بعد معارك استمرت سنوات، القس تيري جونز الذي كان صديقاً لزوجها. وقبل وفاة مؤسس الكنيسة بنحو عشر سنوات، في سنة 1981، كان جونز قد سافر إلى ألمانيا لنشر المسيحية المتطرفة التي يؤمن بها وسط طلاب الجامعات، وأسس "سي جي كي" (المركز المسيحي الألماني) في مدينة كولون، لكنه كان يزور صديقه من وقت إلى آخر، وكان واضحاً أن هناك اختلافات أساسية بين الصديقين في تفسير العقيدة المسيحية. وعندما فشل جونز في إقناع صديقه برأيه، يبدو أنه انتظر حتى توفي، ورغم أن جونز كان في ألمانيا، فقد كان إخوانه وأخواته يزورون الكنيسة ويحاولون تغيير اتجاهها العقائدي، وكان هؤلاء قد سيطروا على جمعية "مارانثا" الأمريكية لنشر المسيحية وسط طلاب الجامعات (الاسم من اللغة الآرامية التي كان يتكلم بها المسيح، ومعناه: يا إلهي، تعال إلي)، وعن طريق جونز في ألمانيا، أسسوا فرعاً هناك. لكن، في النهاية، انهارت الجمعية التبشيرية الأمريكية، وانهارت بعثة جونز في ألمانيا، "المركز المسيحي الألماني"، بسبب آراء جونز المتطرفة. وبعد أن عاد جونز إلى ولاية فلوريدا، أعيد تأسيس البعثة الألمانية على أسس معتدلة، وسميت "جي آي إيه" (التحالف الإنجيلي الألماني)، الآن، يشرف عليها قساوسة ألمان معتدلون، وأمس أصدروا بياناً أدانوا فيه خطة جونز لحرق القرآن الكريم. في ولاية فلوريدا، تغلب جونز، بمساعدة أفراد عائلته، على أرملة القس نورثروب، مؤسس الكنيسة، وسيطر عليها، وبعد هجوم 11 سبتمبر سنة 2001، أثارت الكنيسة الاهتمام عندما وضع جونز وزوجته لافتة على الشارع العام تقول: "الإسلام هو الشيطان"، وبدأ وزوجته يظهران في برامج تلفزيونية وإذاعية، ويكرران: "ليس العدو هو الإرهاب، العدو هو الإسلام." وقالت صحيفة "غينزفيل صن"، التي تصدر في مدينة غينزفيل نفسها (ولاية فلوريدا): "بينما بدأ جونز حملته القوية ضد الإسلام، دخل في مشكلات مع إدارة الضرائب"، وأشارت الصحيفة إلى أنه كان يجمع تبرعات على أساس أنها معفاة من الضرائب، حسب القانون الأمريكي، لكنه، في الوقت نفسه، كان قد أسس شركة تجارية لإدارة الكنيسة. في الوقت الحالي، يحقق قسم الضرائب في مقاطعة الاشوا التي تقع فيها الكنيسة في الموضوع، وحصلت الصحيفة على وثائق توضح أن جونز كان يؤجر الساحة التابعة للكنيسة موقفاً للسيارات، وأن مسيحيين ألمانيين رفعوا قضايا ضد جونز لأن الكنيسة التي كان يديرها في ألمانيا جمعت تبرعات منهم دون أن توضح لهم طريقة صرفها
    .المصري اليوم: وعلى الصفحة الرئيسية لصحيفة "المصري اليوم" القاهرية، برز عنوان يقول: "كاميليا شحاتة" تنفى إسلامها في مقطع فيديو. وذكرت الصحيفة: تناقل العديد من مواقع الإنترنت مقطع "فيديو" لسيدة قالت إنها كاميليا شحاتة، زوجة القس تداوس سمعان، كاهن دير مواس، التى تسلمتها الكنيسة من الأمن وأودعتها أحد الأديرة بعد تردد أنباء عن اعتناقها الإسلام وهروبها من زوجها. وتظهر في التسجيل سيدة تجلس في مكان مجهول، وخلفها صورة للسيد المسيح، تحدثت ما يقرب من 11 دقيقة حول تمسكها بالمسيحية، نافية ما تردد حول إسلامها قبل عام ونصف العام، ورافضة ما ردده الأنبا أغابيوس، أسقف دير مواس، عن تعرضها لغسيل مخ، وما قاله لقناة "الكرمة" المسيحية بأن الكنيسة تقوم الآن بـ"غسيل مخها المغسول." واكتفى أحد الأساقفة، من سكرتارية البابا، عند سؤال "المصرى اليوم" له عن تسجيل "كاميليا"، بالتساؤل: هو الشريط نزل؟"، رافضاً نفى أو إثبات علاقة الكنيسة بالتسجيل، ورفض 8 آخرون من أساقفة الكنيسة التأكيد على صحة التسجيل من عدمه. وقال القمص ويصا صبحى، وكيل مطرانية دير مواس: "سمعت عن هذا التسجيل كثيراً ولكنني لم أشاهده لأحكم إن كانت هي أم غيرها"، ورفض "ويصا" الإفصاح عن مكان كاميليا، مشيراً إلى أنها خارج المنيا. وشككت بعض المصادر المسيحية في حقيقة "الفيديو"، مؤكدين أن السيدة التي ظهرت فيه أصغر سناً من كاميليا وتختلف عنها في الأوصاف، حيث يظهر التسجيل أنها تعانى كسراً في أسنانها والتصاقاً في حاجبيها، على عكس كاميليا. صحف: وجود أمريكي خفي باليمن وكاميليا تنفي إسلامها Advertisement


    من جانبه، قال نزار غراب، أحد المحامين المتقدمين ببلاغات للنائب العام، للمطالبة بظهور كاميليا: "لا يمكن حسم صحة الفيديو من عدمه لأن الجهة الوحيدة المنوط بها هذا الأمر هي مصلحة الأحوال الجنائية." وأعلن عدد من النشطاء المتضامنين مع كاميليا استمرار المظاهرات المطالبة بظهورها، وعدم إلغاء المظاهرة المقرر تنظيمها اليوم (الجمعة) عقب صلاة عيد الفطر بمسجد مصطفى محمود.


      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 13 مايو 2024 - 3:45