ما يحدث الان بالظبط ما حدث فى 25/1/2011
بعد حوالى اربعين يوم من تفجير كنيسة القديسين
والان وبعد حوالى اربعين يوم من مذبحة ماسبيرو
نفس هذه المشاهد من قتل المتظاهرين واستخدام العنف والغازات المحرمة دولية بنفس علب قنابل الغاز المنتهية الصلاحية
بنفس المتأسلمين من الاصولين امثال الاخوان والسلفيين وتعاقداتهم المشبوهة مع المجلس العسكرى
وتقريبا نفس خطاب المخلوع
والايهام بأن وجوده او الفوضى
والايام ستثبت ان هناك ثورة بس الان على الاصوليين ومن يتسترون خلفهم مثل العسكرى وتحالفاته المشبوهة التى قضت على عشر شهور من ايام المفروض كنا نبنى فيها مصر ولكنهم هدموا بكل الوسائل
ربنا يستر ويقدروا المصريين الحقيقيين ان يتفقوا على انهاء هذه الايام والعودة الى مبادئ الثورة من المسلمين والمسيحيين ايد واحدة فى دولة مدنية ديموقراطية تؤمن بالتعددية والاختلافات المذهبية
والكل سواسية امام القانون الذى لا يفرق مثلما تظهر العدالة مغمضة العينين حتى لا ترى اى فوارق بين الناس امام القانون
شاهدوا معى الرائع ابراهيم عيسى لتقارن بين ما حدث فى الاحداث بين مبارك والعسكرى اليوم
وشاهد ردود افعال الاصوليين واجتماعاتهم مع السلطة وكانت حينذاك مبارك والان العسكرى
محمد سليم العوا و سر تأيده الكامل لبيان المشير و من من الشخصيات الساسيه حضرت نقاش مع المشي
وظهور السلفيين متشددين على مبارك بعد ان كانوا يمنعون الخروج على الحاكم ولكن عندما وقع مبارك خرج السلفيين عليه بمظاهرات ومليونيات محشودة باموال الوهابيين
وكانوا يقولون ان الجيش خط احمر
اصبح هذا الخط الان متهرئ ويهاجمونه علانية
شوفوا هذا الشخص المتحول من الاخوان
بعد الرائع الدكتور حمزاوى
ههههههههه سبحان الله وربنا لسه هايفضح اجندتكم يا اصوليين
بعد حوالى اربعين يوم من تفجير كنيسة القديسين
والان وبعد حوالى اربعين يوم من مذبحة ماسبيرو
نفس هذه المشاهد من قتل المتظاهرين واستخدام العنف والغازات المحرمة دولية بنفس علب قنابل الغاز المنتهية الصلاحية
بنفس المتأسلمين من الاصولين امثال الاخوان والسلفيين وتعاقداتهم المشبوهة مع المجلس العسكرى
وتقريبا نفس خطاب المخلوع
والايهام بأن وجوده او الفوضى
والايام ستثبت ان هناك ثورة بس الان على الاصوليين ومن يتسترون خلفهم مثل العسكرى وتحالفاته المشبوهة التى قضت على عشر شهور من ايام المفروض كنا نبنى فيها مصر ولكنهم هدموا بكل الوسائل
ربنا يستر ويقدروا المصريين الحقيقيين ان يتفقوا على انهاء هذه الايام والعودة الى مبادئ الثورة من المسلمين والمسيحيين ايد واحدة فى دولة مدنية ديموقراطية تؤمن بالتعددية والاختلافات المذهبية
والكل سواسية امام القانون الذى لا يفرق مثلما تظهر العدالة مغمضة العينين حتى لا ترى اى فوارق بين الناس امام القانون
شاهدوا معى الرائع ابراهيم عيسى لتقارن بين ما حدث فى الاحداث بين مبارك والعسكرى اليوم
وشاهد ردود افعال الاصوليين واجتماعاتهم مع السلطة وكانت حينذاك مبارك والان العسكرى
محمد سليم العوا و سر تأيده الكامل لبيان المشير و من من الشخصيات الساسيه حضرت نقاش مع المشي
وظهور السلفيين متشددين على مبارك بعد ان كانوا يمنعون الخروج على الحاكم ولكن عندما وقع مبارك خرج السلفيين عليه بمظاهرات ومليونيات محشودة باموال الوهابيين
وكانوا يقولون ان الجيش خط احمر
اصبح هذا الخط الان متهرئ ويهاجمونه علانية
شوفوا هذا الشخص المتحول من الاخوان
بعد الرائع الدكتور حمزاوى
ههههههههه سبحان الله وربنا لسه هايفضح اجندتكم يا اصوليين