الفيلم المسيئ لرسول الاسلام

حبوا أعدائكم باركوا لاعنيكم صلوا من اجل الذين يسيئون اليكم
انطلاقاً من هذه الايات
نحن نشجب وندين ذلك الفيلم وما شابه من احداث اخرى من شأنها اهانة اناس لهم عقيدة اخرة تختلف عن عقيدتنا مهما اتفقنا او اختلفنا بشأنها
ولذلك
1- فنحنى نحيى المجمع المقدس وعلى رأسها نيافة الانبا باخوميوس
2- ونحى ونؤيد كل ما قاله الاستاذ جمال أسعد
3- ونهيب بالاخوة المسلمين ان يتفهموا اقوال الاستاذ ابراهيم عيسى
ونشجب كل محاولات المتعصبين فى إشعال فتيل الازمات الطائفية
1-
كنيسة تدين الفيلم المسىء للإسلام فى بيان رسمى وتوصف منتجيه بالمتطرفين




أدانت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قيام بعض
المتطرفين بعمل فيلم مسيء للإسلام، وتبرأت الكنيسة من أفعالهم في بيان رسمي
أصدره، الأنبا باخوميوس، القائم قام البطريركي.
وقال الأنباء «باخوميوس» في البيان، إن «الكنيسة
علمت أن بعض المصريين المقيمين في دول المهجر يعملون على نشر الفرقة بين
أبناء الوطن، بالإساءة إلى الإسلام ونبيه الكريم» وجاء نص البيان كالتالى
«الكنيسة تعلن بمنتهى الوضوح والشدة
أنها ترفض وتدين الإساءة إلى الإسلام، وأنها تحترم المسلمين شركاء الوطن
والإنسانية، وترفض المساس بمشاعرهم وعقائدهم ورموزهم الدينية، ولهذا فإن
الكنيسة تعلن تبرأها من أفعال كل من يقوم بتلك الأعمال التي تنطوي على
ازدراء للأديان، وهي جريمة يعاقب عليها القانون ونتعارض مع الخلق المصري
الأصيل وتقاليد المسيحية»



بالفيديو.. تعليق المفكر قبطى كمال زاخر على الفيلم المسيء للرسول

بالفيديو.. مفكر قبطى: الفيلم المسيء للرسول أخذ أكثر من حجمه

[/size]

الثلاثاء 11.09.2012 - 04:03 م

قال المفكر القبطي كمال زاخر، في حواره مع الإعلامى عمرو
الليثى في برنامج "90 دقيقة" الذي يذاع على قناة "المحور"، إن الفيلم
المسيء للرسول (صلى الله عليه وسلم) لا يمكن أن يهد الدين، مشيرا إلى أن
الموضوع أخذ حجما أكبر من حجمه.
وأوضح أن العلاقة المسيحية المسلمة أو ما أطلق عليه "المصرية المصرية"، لن
يهزها فيلم أو كتاب، مشيرا إلى أنه لا يمكن أن يوصف بأنه فيلم، مؤكدا أن
منتجي هذا الفيلم لا يمكن أن يكونوا مسيحيين.
وأشار إلى أن هدف مثل هذه الأفلام هو تفكيك نسيج الوحدة المصرية، وحذر من الالتفات لمثل هذه الأشياء والتمسك بنسيج الوحدة.

وأكد أن أقباط المهجر شأنهم مثل باقي المسيحيين في مصر وأن هناك شخصين بالتحديد منهم، رفض ذكر اسميهما، هما اللذان يثيران المشاكل.






بقلم / الشيخ محمد عبدالله نصر الازهرى الثائر
يا أيها الغاضبون من فيلم مسئ للرسول صلى الله عليه وسلم لماذا لم تغضبوا
من الشيخ عبد الله بدر الذى قال ان النبى صلىالله عليه وسلم وسيدنا ابو
بكر الصديق كانا سبابين ولعانين لماذا

لم تغضبوا من ذكر الطوارئ ومشروع النهضه فى القران الكريم لماذا لم تغضبوا
من فعل على ونيس والبلكيمى الكذابين لماذا لم تغضبوا من كذب ابو
اسماعيل وكذب مرسى وجماعته لماذا لم تغضبوا حينما قال راغب السرجانى ان
زيارة مرسى للسعوديه اسراء وعودته منها معراج ونجاحه ايه من ايات الله
لماذا لم تغضبوا حينما قال المحلاوى ان طاعة مرسى طاعه لله وانتقاده
حرام شرعا لماذا لم تغضبوا حينما قال صفوت حجازى ان الاسلام قد دخل الى
مصر عندما ظهرت مذيعه محجبه فى التليفزيون لماذا لم تغضبوا حينما قال
احد انصار ابو اسماعيل ان النبى صلى الله عليه وسلم جاءه فى المنام وقال
له ان الله راض عن ابو اسماعيل لماذا لم تغضبو حينما قالت منال ابو
الحسن امينة المرأه بالحريه والعداله ان مرسى مدعوم من الله لماذا لم
تغضبوا حينما كرم مرسى القتله ومنتهكى الاعراض وناهبى الاموال واعطاهم
قلادة النيل وفى ذلك اهدار للشريعه لماذ لم تغضبوا حينما احل الاخوان
والسلفيون الربا استقيموا يرحمكم الله ولا تتاجروا بسيد الخلق فقد كفاه
الله المستهزئين (انا كفيناك المستهزئين)

هذا خطأ الاعلام لو لم يذكر اى شئ عن هذا الفلم ما كان اى انسان قد سمع عنه وكان قد مر بدون اى مشاكل ولكن الاعلام سبب كل المشاكل وخاصة بعض القنوات التحريضية التى تريد بذر بزور الفتنة بين المصريين
ولكن اقول لهؤلاء (من يبزر الشوك يجنى الجراح ) لا تحسب انك تنجو من النيران التى تريد اضرامها
ربنا موجود

أوافقك الرأى تماما أستاذى عهدى وكمان هذه الحيلة نوع من أنواع تشتيت الإنتباه عما يحدث حالياً من أمور خطيرة خاصة بأرشدة الدولة المصرية وتحويل هويتها ياريت الناس تفهم