

منذ مساء اول امس اجتاحت مصر ومن خلال الاتصالات الهاتفية الكل يجزم برؤيته للاطياف النورانية المقدس
بدأت رويدا تزداد
لدرجة ان الالاف امس يبيتون امام كنيسة القدبيسين على امل رؤيتها المباركة
التى تعطينا تعزيات عن الاحداث التى مرت بنا واخرها مذبحة ماسبيرو
وتعطينا الامل للغد انشالله وتعطينا القوة لتحمل كل ما يفرضه علينا انتمائنا لمسيحنا القدوس
ولكن بزراع قوية سوف ينجينا الرب ويظهر معجزاته او يعطينا الفرصة للحاق بمن سبقونا للفردوس من اطفال وشباب وكبار رجال او سيدات
تعزيات سمائية وفرح فى قلوبنا لن يستطيع احد ان ينزعه منا
بركة صلواتك يا ام الله لشعب المسيح