ان ينزل الاقباط لتأبين ذكرى شهدائهم فى ابشع مذبحة عرفتها مصر فى العصر الحديث
ليتجمعوا فى شبرا رمز من رموز ثورة 25 يانير ارتبط به الاقباط مثل ماسبيرو
كما ارتبط غيرهم بميدان التحرير
او بمجلس الوزراء
ليخرج عليهم جماعة مجهولة -عند الاعلام المحرض والسافل - معلوم عند الناس جميعا
وهم من نادوا بأن النصارى اعداء الله
وهجموا عليهم هجوم الجاهلية بأدوات العصر الحديث حيث كانوا لا يعرفون المولوتوف والحجارة والاعلام الوهابية
وتخرج علينا صحيفة قذرة تسمى المسائية لتقلب وتلوى عنق الحقيقة
مدعية بأن الأقباط رفعوا الصلبان ( وكأنه عورة يجب الا ترفع ) وضربوا الاهالى من الباب للطاق بالمولوتوف والحجارة " يا سبحان الله " ان ربك لهم لبرمرصاد
ومن الاساليب القزرة لجماعة الفلول والخسة والندالة
ويشهد الله انى لا اتكلم سوى الصدق
حيث يتطلب منى عملى ان اصحى فى الثالثة واخرج من البيت حوالى الثالثة والنصف
وهذا اليوم فى تلك الساعة عينها شاهدت فى السور الحديد المبنى بين فرعى شارع المماليك بشبرا
الدعاية الخاصة بحزب المصريين الاحرار وهى دعاية متكلفة وتدعو الناس للتصويت لها فى الانتخابات ( ياترى المجلس العسكرى هايسمح بانتخابات ولا كفاية كده ويسلمهم الراية) حتى ينجوا بافعالهم نظير ذلك وفى نفس الوقت يلهو الشعب فى ضرب الاقباط من ناحية وفى المشاكل بين المرشحين والاهالى والمأجورين من ناحية اخرى
المهم دعاية
وبجانبه دعاية الخسة والندالة والفلول
وعندما رجعت من عملى يا عينى كل دعاية حزب المصريين الاحرار والكتلة المصرية ازيلت وباقى فقط الفلول والخسة والندالة
اتمنى من اى مسئول يهمه الامر ان كان هناك من يهمه امر هذه البلد
ان يعلن صراحة ان الفلول واخسة والندالة مهما افتعلوا من تمثليات هما فى النهاية مقسمين الكعكة وعلى مصر السلام
طبعا ناهيك عن السيناريو المعد لايام الانتخابات حيث حشد الجماهير المغيبة لتقف فى طوابير وتنتخب وتعود لتقف فقط حتى لا يستطيع مصرى حر الاشتراك وفى النهاية يقولوا الجماهير قالت كلمتها
مثلما حدث من انتهاكات صارخة فى الاستفتاء
وكأنها عضمة ومسكوا فيها
لاسلاااام يقول الرب للاشرار
سلام
ليتجمعوا فى شبرا رمز من رموز ثورة 25 يانير ارتبط به الاقباط مثل ماسبيرو
كما ارتبط غيرهم بميدان التحرير
او بمجلس الوزراء
ليخرج عليهم جماعة مجهولة -عند الاعلام المحرض والسافل - معلوم عند الناس جميعا
وهم من نادوا بأن النصارى اعداء الله
وهجموا عليهم هجوم الجاهلية بأدوات العصر الحديث حيث كانوا لا يعرفون المولوتوف والحجارة والاعلام الوهابية
وتخرج علينا صحيفة قذرة تسمى المسائية لتقلب وتلوى عنق الحقيقة
مدعية بأن الأقباط رفعوا الصلبان ( وكأنه عورة يجب الا ترفع ) وضربوا الاهالى من الباب للطاق بالمولوتوف والحجارة " يا سبحان الله " ان ربك لهم لبرمرصاد
ومن الاساليب القزرة لجماعة الفلول والخسة والندالة
ويشهد الله انى لا اتكلم سوى الصدق
حيث يتطلب منى عملى ان اصحى فى الثالثة واخرج من البيت حوالى الثالثة والنصف
وهذا اليوم فى تلك الساعة عينها شاهدت فى السور الحديد المبنى بين فرعى شارع المماليك بشبرا
الدعاية الخاصة بحزب المصريين الاحرار وهى دعاية متكلفة وتدعو الناس للتصويت لها فى الانتخابات ( ياترى المجلس العسكرى هايسمح بانتخابات ولا كفاية كده ويسلمهم الراية) حتى ينجوا بافعالهم نظير ذلك وفى نفس الوقت يلهو الشعب فى ضرب الاقباط من ناحية وفى المشاكل بين المرشحين والاهالى والمأجورين من ناحية اخرى
المهم دعاية
وبجانبه دعاية الخسة والندالة والفلول
وعندما رجعت من عملى يا عينى كل دعاية حزب المصريين الاحرار والكتلة المصرية ازيلت وباقى فقط الفلول والخسة والندالة
اتمنى من اى مسئول يهمه الامر ان كان هناك من يهمه امر هذه البلد
ان يعلن صراحة ان الفلول واخسة والندالة مهما افتعلوا من تمثليات هما فى النهاية مقسمين الكعكة وعلى مصر السلام
طبعا ناهيك عن السيناريو المعد لايام الانتخابات حيث حشد الجماهير المغيبة لتقف فى طوابير وتنتخب وتعود لتقف فقط حتى لا يستطيع مصرى حر الاشتراك وفى النهاية يقولوا الجماهير قالت كلمتها
مثلما حدث من انتهاكات صارخة فى الاستفتاء
وكأنها عضمة ومسكوا فيها
لاسلاااام يقول الرب للاشرار
سلام