منتدى الملاك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الملاك

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد.أمين +++عمانوئيل إلهنا وملكنا

عزيزى الزائر اذا اعجبك موضوع بالمنتدى يمكنك
أن تضغط على زر أعجبنى اعلى الموضوع
عزيزى الزائر ان اعجبك موضوع يمكنك ان تكون اول من يشاركه لاصدقائه على مواقع التواصل مثل الفيس بوك والتويتر بالضغط على زر شاطر اعلى الموضوع

    نهاية الازمنة /3

    سامى فرج
    سامى فرج
    ملاك نشيط
    ملاك نشيط


    رقم العضوية : 2541
    البلد - المدينة : لقاهرة
    عدد الرسائل : 145
    شفيعك : الملاك ميخائيل
    تاريخ التسجيل : 22/06/2010

    cc نهاية الازمنة /3

    مُساهمة من طرف سامى فرج الخميس 5 أغسطس 2010 - 22:12

    " وكل روح لا يعترف بيسوع ( المسيح انه جاء في الجسد ) فليس من الله . وهذا هو روح ضد المسيح الذي سمعتم انه يأتي والآني هو في العالم " (1يو4:3) ." لأنه قد دخل إلى العالم مضلون كثيرون لا يعترفون بيسوع المسيح آتيا في الجسد . هذا المضل والضد للمسيح " (2يو7:1) .

    E ويقول السيد المسيح وهو يشرح لتلاميذه علامات مجيئه " فأن كثيرين سيأتون باسمي قائلين أنا هو المسيح ويضلون كثيرين " ( مت5:24؛مر6:13؛ لو8:21) ، " لأنه سيقوم مسحاء كذبه وأنبياء كذبه ويعطون آيات كثيرة وعجائب حتى يضلوا لو أمكن المختارين أيضا " ( مت24:24؛مر 22:13) .

    E وقال للكهنة والكتبة والفريسيين " أنا قد أتيت باسم أبى ولستم تقبلونني أن أتى آخر باسم نفسه فذلك تقبلونه " (يو5 : 43) .
    : إذا " ضد المسيح هو :



    E " كذاب ومضل ومخادع " وينكر أن يسوع هو المسيح ، وهذا ما فعله اليهود .

    وهو الآخر أو البديل أو الضد والكذاب الذي سيأتي باسم نفسه ويزعم أنه المسيح الحقيقي ومع ذلك سيقبله اليهود على الرغم من رفضهم للمسيح الحقيقي الذي أتى باسم الاب وسلطانه !!

    E كما أنه ينكر التجسد وان المسيح قد جاء في الجسد أو هو الله وقد ظهر في الجسد ، وهذا ينطبق علي الفكر اليهودي الذي رفض التجسد وأعتبر أقوال المسيح الدالة على لاهوته وبنوته للآب ومساواته له ووحدته في الذات الإلهية من قبيل التجديف !! بل وقد أدت به عدة مرات للرجم ثم للموت (أنظر يو 5؛ 33:10 ؛ مر62:14-64) . كما ينطبق على كل فكر رافض لعقيدة التجسد ولاهوت المسيح علي مر العصور .

    E كما يشير السيد المسيح إلي شخصيات معينه ، أفراد ، غالبا من اليهود ، سيدّعي كل واحد منهم انه المسيح . وهذا حدث فعلا في تاريخ اليهود وسيتكرر حتى يأتي الشخص الذي سيصدقه اليهود فعلا ويتصوروا انه المسيح .

    E كما يتكلم القديس يوحنا عن أضداد كثيرين للسيد المسيح مرتبطين بالساعة الأخيرة ومع ذلك فقد خرج بعضهم في أيامه وكانوا مرتدين على المسيحية وخارجين عليها " منا خرجوا " ،





    وإلى ولادة سروج 32 سنة

    وإلى ولادة ناحور 30 سنة

    وإلى ولادة تارح 20 سنة

    وإلى موت تارح عندما كان عمر أبنه إبراهيم 75 سنة ثم عبر عندئذٍ نهر الفرات إلى أرض الموعد 205 سنة

    3- ومن عهد الله مع إبراهيم إلى الخروج حسب ما جاء في ( خروج 40:12 و41 وغلاطية 17:3 ) 430 سنة .

    4 - ومن الخروج إلى ابتداء العمل في الهيكل 480 سنة ، فقد استغرق تيه بنو إسرائيل في البرية في طريقهم إلى أرض كنعان 40 سنة ، أعقبها 6 سنوات القتال مع الكنعانيين قبل قسمة الأرض للإسرائيليين عن يد يشوع بن نون ( يش 5:14-10وعدد1:1و11:10و12و16:12و1:13-30 ) . وكان بناء الهيكل قد بدأ كما يقول سفر الملوك الأول " في السنة الأربع مئة والثمانين لخروج بنى إسرائيل من أرض مصر ، في السنة الرابعة لملك سليمان على إسرائيل ، في شهر زيو ، وهو الشهر الثاني ، أنه أبتدأ في بناء بيت الرب " . ثم ملك سليمان بعد ذلك ستاً وثلاثين سنة (1مل 1:6و2) . فمن عهد الله مع إبراهيم إلى الخروج 430 سنة ومن الخروج إلى ابتداء الهيكل 480 سنة .

    5 - ومن بناء الهيكل إلى نبوخذ نصر 406 سنة

    من بدأ بناء الهيكل وموت سليمان وملك رحبعام 36 سنة

    وإلى ملك آبيا 17 سنة

    وإلى ملك آسا 3 سنوات

    وإلى ملك يهوشافاط 41 سنة

    وإلى ملك يهورام 25 سنة

    وإلى ملك اخزيا 8 سنين

    وإلى ملك عثليا 1 سنة

    وإلى ملك يوآش 6 سنين

    وإلى ملك امصيا 40 سنة

    وإلى ملك عزيا 29 سنة

    وإلى ملك يوثام 52 سنة

    وإلى ملك آحاز 16 سنة

    وإلى ملك حزقيا 16 سنة

    واستمر العمل بهذا التأريخ الكتابي حتى جاء داروين وعلماء الجيولوجيا (علم طبقات الأرض) والبيولوجيا (علم الأحياء) والأركيولوجي (علم الآثار) الذين أكدوا أن العالم مخلوق قبل ذلك بكثير ، ويرجع العلماء بتاريخ الحضارات الإنسانية إلى ما بين 14,000 و30,000 سنة . كما يفسر أكثر علماء الكتاب المقدس أيام الخليقة بستة حقبات وليست أيام حرفية . بل وإذا افترضنا أن اليوم عند الله يساوى ألف سنة فبلا شك ستكون أيام الخليقة ستة آلاف سنة وليست ستة أيام حرفية ‍‍!! ومعنى هذا أنه يمكن للحياة البشرية أن تستمر على الأرض بهذا المفهوم أكثر من 6000,000 سنة !! كما أنه لا يوجد أي تاريخ محقق ومؤكد قبل داود النبي لعدم وجود حضارات معاصرة كان لها تاريخ تأكد منه العلماء .

    ومع ذلك ما يزال البعض متمسك بهذا التأريخ حتى اليوم وتقول إحصائية أنه يوجد واحد بين كل خمسة أمريكان متمسك به .

    ويعد التدبيريون (ويمثلون أكثر من 9.5 % من البروتستانت ) والسبتيون وشهود يهوه والمورمون ، في العصر الحديث ، من أكثر الفرق التي تتمسك بهذا النظرية . وتتلخص هذه النظرية في الآتي :

    1 - الوقت من خلق آدم إلى الطوفان كان1657سنة( تك 3:5 - 29؛6:7) :

    من خلق آدم إلى ولادة شيث 130 سنة

    ثم إلى ولادة انوش 105 سنة

    وإلى ولادة قينان 90 سنة

    وإلى ولادة مهللئيل 70 سنة

    وإلى ولادة يارد 65 سنة

    وإلى ولادة اخنوخ 162 سنة

    وإلى ولادة متوشالح 65 سنة

    وإلى ولادة لامك 187 سنة

    وإلى ولادة نوح 182 سنة

    وإلى الطوفان 600 سنة

    2 - ومن الطوفان إلى عهد الله مع إبراهيم في كنعان حسبما جاء في

    ( تك10:11-32و1:12-7 ) 427 سنة :

    من بدء الطوفان إلى ولادة ارفكشاد ابن سام 2 سنة

    وإلى ولادة شالح 35 سنة

    وإلى ولادة عابر 30 سنة

    وإلى ولادة فالج 34 سنة

    وإلى ولادة رعو 30 سنة

    مما يعنى أن هناك أضداد كثيرين سيظهرون على مر التاريخ حتى يأتي الضد الرئيسي ، الكذاب والدجال ، الذي سيزعم أنه المسيح والذي يصفه السيد المسيح بالآخر .

    2 - وفي حديث القديس بولس بالروح القدس يتكلم عن هذا الشخص المحدد والمعين والذي يسميه بإنسان الخطية الأثيم والمخادع وابن الهلاك والمقاوم والمرتفع على كل ما يدعى إله والذي تتجسم فيه كل أوصاف المسحاء الكذبة والأنبياء الكذبة الذين تحدث عنهم السيد المسيح ، وضد المسيح في

    رسالتي القديس يوحنا الثانية والثالثة ، والذي تظهر صورته بوضوح أكثر في وحش سفر الرؤيا . هذا الأثيم ، ضد المسيح ، المسيح الكذاب والدجال ، إنسان الخطية وابن الهلاك الذي سيسبق مجيئه وظهوره المجيء الثاني للسيد المسيح مباشرة ويتخذ لنفسه الكثير من صفات المسيح وألقابه فيصف نفسه بصفات الله ويزعم أنه إله ، بل ويرفع نفسه على الله !! ويعمل آيات كاذبة وعجائب كاذبة وذلك بمساعدة القوي الشيطانية ، وسيخدع الهالكين لإتباعه ، وستكون نهايته بعمل المسيح مباشرة في مجيئه الثاني ، يقول الوحي الإلهي : " ثم نسألكم أيها الاخوة من جهة مجيء ربنا يسوع المسيح واجتماعنا إليه ، أن لا تتزعزعوا سريعا عن ذهنكم ولا ترتاعوا لا بروح ولا بكلمة ولا برسالة كأنها منا أي أن يوم المسيح قد حضر . لا يخدعنكم أحد على طريقة ما لأنه لا يأتي أن لم يأت الارتداد أولا ويستعلن إنسان الخطية

    ابن الهلاك المقاوم والمرتفع على كل ما يدعى إلها أو معبودا حتى انه يجلس في هيكل الله كإله مظهرا نفسه انه اله . أما تذكرون أنى وأنا بعد عندكم كنت أقول لكم هذا . والآن تعلمون ما يحجز حتى يستعلن في وقته ، لان سر الإثم الآن يعمل فقط إلي أن يرفع من الوسط الذي يحجز الآن وحينئذ سيستعلن الأثيم الذي الرب يبيده بنفخة فمه ويبطله بظهور مجيئه ، الذي مجيئه بعمل الشيطان بكل قوة وبآيات وعجائب كاذبة وبكل خديعة الإثم في الهالكين لأنهم لم يقبلوا محبة الحق حتى يخلصوا " (2تس1:2-10) .

    3 - أما في سفر الرؤيا فقد اخذ الوحش ، الذي هو أداة الشيطان وعميله وضد المسيح ، أسوأ ما في صفات الإمبراطوريات السابقة للإمبراطورية الرومانية ؛ شراسة النمر ولونه وافتراسه ، وفم الدب وشراهته وميله لسفك الدماء ، وقوة وتصلب الأسد وتكبره . ومع ذلك فله كل ضعف الإنسان حيث أن رقمه هو " 666 " والذي يعنى النقص المركب " يقول القديس يوحنا وهو في الروح : " ثم وقفت على رمل البحر فرأيت وحشا طالعا من البحر له سبعة رؤوس وعشرة قرون وعلى قرونه عشرة تيجان وعلى رؤوسه اسم تجديف . والوحش الذي رايته كان شبه نمر وقوائمه كقوائم دب وفمه كفم أسد وأعطاه التنين قدرته وعرشه وسلطانا عظيما . ورأيت واحدا من رؤوسه كأنه مذبوح للموت وجرحه المميت قد شفي وتعجبت كل الأرض وراء الوحش . وسجدوا للتنين الذي أعطى السلطان للوحش وسجدوا للوحش قائلين من هو مثل الوحش من يستطيع أن يحاربه ، وأعطى فما يتكلم بعظائم وتجاديف وأعطى سلطانا أن يفعل اثنين وأربعين شهرا ، ففتح فمه بالتجديف على الله ليجدف على اسمه وعلى مسكنه وعلى الساكنين في السماء . وأعطي أن يصنع حربا مع القديسين ويغلبهم وأعطى سلطانا على كل قبيلة ولسان وأمة ، فسيسجد له جميع الساكنين على الأرض الذين ليست أسماؤهم مكتوبة منذ تأسيس العالم في سفر حياة الخروف الذي ذبح 000 ويجعل الجميع الصغار والكبار والأغنياء والفقراء والأحرار والعبيد تصنع لهم سمة على يدهم اليمنى أو على جبهتهم وأن لا يقدر أحد أن يشتري أو يبيع ألا من له السمة أو اسم الوحش أو عدد اسمه . هنا الحكمة من له فهم فليحسب عدد الوحش فانه عدد إنسان وعدده ست مئة وستة وستون"(رؤ1:13-18).

    وقد درس العلماء رقم " 666 " ، عدد الوحش الذي يقول الروح القدس أنه " عدد إنسان " على أساسين ؛ الأول : هو حساب القيمة العددية لكل حرف في أي اسم ، لأن اللغات العبرية 13 واليونانية والرومانية ليس بها أرقام وإنما تستخدم حروف تمثل هذه الأرقام حيث يمثل حرف A في اليونانية والرومانية رقم (1) وحرف В رقم (2) وهكذا . وعلى سبيل تكوّن حروف كلمة لاتينوس Lateinos سواء في اللاتينية أو اليونانية رقم (666) ، كما نرى في الشكل المجاور ، وهكذا كلمة Neroفي اللاتينية واليونانية ، ومن ثم فقد قيل أن المقصود بالوحش هو الإمبراطور الروماني " نيرون " ، خاصة أن كلمة Neron Caesar في العبرية هي Qsrnron نيرون قيصر ويكوّن أجمالي عدد حروفها ( 100+60+200+50+200+6+50=666) . ولكن هذا العدد ينطبق على أسماء كثيرة مثل نابليون وكرومويل ومارتن لوثر وبعض باباوات الفاتيكان !! والأساس الثاني : هو دراسة العدد (666) من جهة المعنى الرمزي لكل رقم حيث يمثل رقم (6) الإنسان في نقصه ، كما يقول الروح " فانه عدد إنسان " ، كما يمثل الديانة الزائفة بالمقابلة مع رقم (7) الذي يمثل الكمال ، وتكرار رقم (6) ؛ (666) ، يعنى النقص الإنساني المركب للوحش ، المسيح الكذاب ، ضد المسيح ، وضعفه وعجزه بالمقابلة مع كمال المسيح المطلق الذي كان مجرباً " في كل شيء مثلنا بلا خطية " (عب4 : 15) ، وسلطانه المطلق على الكون وقدرته على كل شئ .

    4 - أما سفر دانيال ( ص 7 ) فيصف ضد المسيح الخارج من فروع الإمبراطورية الرومانية العشرة بقوله " بعد هذا كنت أرى في رؤى الليل وإذا بحيوان رابع هائل وقوي وشديد جدا وله أسنان من حديد كبيرة أكل وسحق وداس الباقي برجليه وكان مخالفا لكل الحيوانات الذين قبله وله عشرة قرون . كنت متأملا بالقرون وإذا بقرن آخر صغير طلع بينها وقلعت ثلاثة من القرون الأولى من قدامه وإذا بعيون كعيون الإنسان في هذا القرن وفم متكلم بعظائم 000 كنت انظر حينئذ من اجل صوت الكلمات العظيمة التي تكلم بها القرن كنت أرى إلي أن قتل الحيوان وهلك جسمه ودفع لوقيد النار 000 هذا القرن له عيون وفم متكلم بعظائم ومنظره اشد من رفقائه . وكنت انظر وإذا هذا القرن يحارب القديسين فغلبهم ، حتى جاء القديم الأيام وأعطى الدين لقديسي العلي وبلغ الوقت فامتلك القديسون المملكة 000 ويتكلم بكلام ضد العلي ويبلي قديسي العلي ويظن انه يغير الأوقات والسنة ويسلمون ليده إلي زمان وأزمنة ونصف زمان . فيجلس الدين وينزعون عنه سلطانه ليفنوا ويبيدوا إلي المنتهى " (دا8:7-11،21-25) .

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024 - 15:07