الرئيسية
أحدث الصور
الان يمكنك دخول المنتدى عبر حسابك على الفيس بوك
من طرف الثلاثاء، 21 أيلول/سبتمبر 2010، آخر تحديث 10:31 (GMT+0400)
صحف: العثور على آثار عراقية مفقودة بمكتب المالكي
شهد العراق بعد الحرب اختفاء آلاف القطع الأثرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تناولت الصحف العربية الصادرة صباح الثلاثاء مجموعة من الأخبار والعناوين كان من أبرزها إعلان الحكومة المصرية عدم السماح لجورج غالاوي بدخول مصر، ومنها إلى قطاع غزة، كما تطرقت الصحف العربية إلى قضية العثور على عدد من الآثار العراقية المفقودة في مكتب نوري المالكي.
إضافة إلى ذلك، أشارت الصحف العربية إلى الهجوم الذي شنه المخرج السوري نجدت أنزور على المحطات التلفزيونية السعودية، واتهامه لها بالترويج للإرهاب، كما أشارت الصحف المصرة إلى خبر حول استئذان شيخ الأزهر لهدم مسجد والده.
القدس العربي
تحت عنوان " مصر: الحكومة تعلن عزمها منع غالاوي من الدخول إلى غزة.. والمعارضة تندد"، كتبت صحيفة القدس العربي اللندنية: "صرح مصدر مسؤول بوزارة الخارجية المصرية بان جورج غالاوي النائب البريطاني لن يسمح له بدخول مصر، سواء مع وفد أو بشكل منفرد وأن القرار لا رجعة فيه. وكانت أنباء قد ترددت عن احتمال وصول المعارض البريطاني الذي هاجم النظام المصري بضراوة وتسبب في إحراج كبار المسؤولين المصريين الذين اتهمهم بأداء دور اللاعب الرئيسي في حصار وتجويع قطاع غزة."
وتابعت الصحيفة بالقول: "وشدد المسؤول المصري على أن غالاوي منسق القوافل الإنسانية لقطاع غزة من بين غير المرغوب فيهم داخل مصر وان اسمه مدرج على قوائم الممنوعين من دخول البلاد، وبالتالي فلن يسمح له، تحت أي ظرف بعبور الحواجز ولن تطأ قدماه الأراضي المصرية."
البيان
وتحت عنوان " العثور على قطع أثرية عراقية مفقودة في مكتب المالكي"، نقلت صحيفة البيان الإماراتية عن وزير السياحة والآثار العراقي قوله: " إنه تم العثور على نحو 600 قطعة أثرية مفقودة، تم تهريبها خارج العراق قبل إعادتها، في خزنة بمكتب رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي. وأوضح الجبوري أن مجوهرات وتماثيل برونزية تعود إلى التاريخ العراقي القديم، فقدت بسبب إجراءات تسليم غير مناسبة."
وتابعت الصحيفة بالقول: "ومن جهته، قال سفير العراق لدى الولايات المتحدة تعليقاً على الأمر، إن 600 قطعة أثرية لم تر منذ أن قام الجيش الأميركي بنقلها من واشنطن إلى بغداد، حيث تم تسليمها لمكتب رئيس الوزراء العراقي."
الرياض
وتحت عنوان "نجدت أنزور يفتح النار على القنوات السعودية ويتهمها بدعم الإرهاب"، كتبت صحيفة الرياض السعودية: "شن المخرج السوري نجدت أنزور هجوماً غير مبرر على عدد من المحطات الفضائية العربية التي رفضت شراء مسلسله الأخير "وما ملكت أيمانكم"، وقال أثناء ظهوره في برنامج "في الصميم" على فضائية BBC عربية، أن سبب عزوف الكثير من القنوات عن مسلسله هو أن الدول العربية تقتدي بلائحة الممنوعات السعودية!! في مجال الإعلام والفنون والتي وجدت قبل عهد الفضائيات!. مؤكداً بأن العمل باللائحة مستمرٌ حتى الآن."
وتابعت الصحيفة بالقول: "ولم يكتف أنزور بذلك في اللقاء بل فجّر تهمة من العيار الثقيل حينما قال إن تلك المحطات التي ارتأت تجاهل المسلسل تدعي محاربة الإرهاب بينما هي في حقيقتها - على حد تعبيره - تشجع الإرهاب، مشيراً إلى أن السعودية تصرف مئات الملايين من أجل محاربة الإرهاب لكنها تستكثر شراء مسلسله الذي يرى أنه يحارب التطرف والإرهاب!. وعندما جرّه محاور البرنامج لذكر مسميات تلك القنوات ذكر محطتي دبي وMBC."
النهار
وتحت عنوان "سيدة تحرق مقبرة لتزويج بناتها العوانس"، كتبت صحيفة النهار الجزائرية: " أقدمت سيدة في العقد الخامس من العمر نهار أول أمس، على إحراق مقبرة ''بني عاد'' الواقعة شرق بلدية عين فزة 12 كلم شرق تلمسان، مما جعل السكان يحاصرونها ويوقفونها برفقة ابنتها واستدعاء مصالح الدرك الوطني التي قامت بتوقيف السيدة للاستجواب قبل إطلاق سراحها."
وأضافت الصحيفة بالقول: "واتضح أن السيدة قصدت المقبرة من أجل إشعال شمعة ''تيمنا'' بالمقبرة وفقا للعادات والتقاليد والتقرب من الله بغية ضمان زواج بناتها العوانس، لكن سقوط الشمعة عجّل من اندلاع حريق مهيب أدى إلى تدخل سكان القرية الذين أوقفوا السيدة وأخمدوا النيران."
الأهرام
وتحت عنوان "استئذان شيخ الأزهر في هدم مسجد والده"، كتبت صحيفة الأهرام المصرية: "بدأت محافظة الأقصر والمجلس الأعلى للآثار إزالة ثلاثة مساجد داخل حرم المحمية الأثرية غرب الأقصر. وتم استئذان فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، في هدم مسجد الشيخ الطيب، الذي شيده والده، وتمت إزالته بعد موافقته."
وأضافت الصحيفة بالقول: "وصرح منصور بريك المدير العام لمنطقة آثار الأقصر ومصر العليا بأن قرار إزالة المساجد الثلاثة تم اتخاذه بعد إصدار فتوى دينية في هذا الشأن."
صحف: العثور على آثار عراقية مفقودة بمكتب المالكي
شهد العراق بعد الحرب اختفاء آلاف القطع الأثرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تناولت الصحف العربية الصادرة صباح الثلاثاء مجموعة من الأخبار والعناوين كان من أبرزها إعلان الحكومة المصرية عدم السماح لجورج غالاوي بدخول مصر، ومنها إلى قطاع غزة، كما تطرقت الصحف العربية إلى قضية العثور على عدد من الآثار العراقية المفقودة في مكتب نوري المالكي.
إضافة إلى ذلك، أشارت الصحف العربية إلى الهجوم الذي شنه المخرج السوري نجدت أنزور على المحطات التلفزيونية السعودية، واتهامه لها بالترويج للإرهاب، كما أشارت الصحف المصرة إلى خبر حول استئذان شيخ الأزهر لهدم مسجد والده.
القدس العربي
تحت عنوان " مصر: الحكومة تعلن عزمها منع غالاوي من الدخول إلى غزة.. والمعارضة تندد"، كتبت صحيفة القدس العربي اللندنية: "صرح مصدر مسؤول بوزارة الخارجية المصرية بان جورج غالاوي النائب البريطاني لن يسمح له بدخول مصر، سواء مع وفد أو بشكل منفرد وأن القرار لا رجعة فيه. وكانت أنباء قد ترددت عن احتمال وصول المعارض البريطاني الذي هاجم النظام المصري بضراوة وتسبب في إحراج كبار المسؤولين المصريين الذين اتهمهم بأداء دور اللاعب الرئيسي في حصار وتجويع قطاع غزة."
وتابعت الصحيفة بالقول: "وشدد المسؤول المصري على أن غالاوي منسق القوافل الإنسانية لقطاع غزة من بين غير المرغوب فيهم داخل مصر وان اسمه مدرج على قوائم الممنوعين من دخول البلاد، وبالتالي فلن يسمح له، تحت أي ظرف بعبور الحواجز ولن تطأ قدماه الأراضي المصرية."
البيان
وتحت عنوان " العثور على قطع أثرية عراقية مفقودة في مكتب المالكي"، نقلت صحيفة البيان الإماراتية عن وزير السياحة والآثار العراقي قوله: " إنه تم العثور على نحو 600 قطعة أثرية مفقودة، تم تهريبها خارج العراق قبل إعادتها، في خزنة بمكتب رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي. وأوضح الجبوري أن مجوهرات وتماثيل برونزية تعود إلى التاريخ العراقي القديم، فقدت بسبب إجراءات تسليم غير مناسبة."
وتابعت الصحيفة بالقول: "ومن جهته، قال سفير العراق لدى الولايات المتحدة تعليقاً على الأمر، إن 600 قطعة أثرية لم تر منذ أن قام الجيش الأميركي بنقلها من واشنطن إلى بغداد، حيث تم تسليمها لمكتب رئيس الوزراء العراقي."
الرياض
وتحت عنوان "نجدت أنزور يفتح النار على القنوات السعودية ويتهمها بدعم الإرهاب"، كتبت صحيفة الرياض السعودية: "شن المخرج السوري نجدت أنزور هجوماً غير مبرر على عدد من المحطات الفضائية العربية التي رفضت شراء مسلسله الأخير "وما ملكت أيمانكم"، وقال أثناء ظهوره في برنامج "في الصميم" على فضائية BBC عربية، أن سبب عزوف الكثير من القنوات عن مسلسله هو أن الدول العربية تقتدي بلائحة الممنوعات السعودية!! في مجال الإعلام والفنون والتي وجدت قبل عهد الفضائيات!. مؤكداً بأن العمل باللائحة مستمرٌ حتى الآن."
وتابعت الصحيفة بالقول: "ولم يكتف أنزور بذلك في اللقاء بل فجّر تهمة من العيار الثقيل حينما قال إن تلك المحطات التي ارتأت تجاهل المسلسل تدعي محاربة الإرهاب بينما هي في حقيقتها - على حد تعبيره - تشجع الإرهاب، مشيراً إلى أن السعودية تصرف مئات الملايين من أجل محاربة الإرهاب لكنها تستكثر شراء مسلسله الذي يرى أنه يحارب التطرف والإرهاب!. وعندما جرّه محاور البرنامج لذكر مسميات تلك القنوات ذكر محطتي دبي وMBC."
النهار
وتحت عنوان "سيدة تحرق مقبرة لتزويج بناتها العوانس"، كتبت صحيفة النهار الجزائرية: " أقدمت سيدة في العقد الخامس من العمر نهار أول أمس، على إحراق مقبرة ''بني عاد'' الواقعة شرق بلدية عين فزة 12 كلم شرق تلمسان، مما جعل السكان يحاصرونها ويوقفونها برفقة ابنتها واستدعاء مصالح الدرك الوطني التي قامت بتوقيف السيدة للاستجواب قبل إطلاق سراحها."
وأضافت الصحيفة بالقول: "واتضح أن السيدة قصدت المقبرة من أجل إشعال شمعة ''تيمنا'' بالمقبرة وفقا للعادات والتقاليد والتقرب من الله بغية ضمان زواج بناتها العوانس، لكن سقوط الشمعة عجّل من اندلاع حريق مهيب أدى إلى تدخل سكان القرية الذين أوقفوا السيدة وأخمدوا النيران."
الأهرام
وتحت عنوان "استئذان شيخ الأزهر في هدم مسجد والده"، كتبت صحيفة الأهرام المصرية: "بدأت محافظة الأقصر والمجلس الأعلى للآثار إزالة ثلاثة مساجد داخل حرم المحمية الأثرية غرب الأقصر. وتم استئذان فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، في هدم مسجد الشيخ الطيب، الذي شيده والده، وتمت إزالته بعد موافقته."
وأضافت الصحيفة بالقول: "وصرح منصور بريك المدير العام لمنطقة آثار الأقصر ومصر العليا بأن قرار إزالة المساجد الثلاثة تم اتخاذه بعد إصدار فتوى دينية في هذا الشأن."
