يبدو
أن الجهاد الاخوانى لم ينتهي، فمازالت لجماعة تؤمن به بل وتخطط له منذ أن
بدأت وحتى وقتنا هذا، والخطة الجديدة التي تكشف عنها الستار "الأزمة"
اليوم هي خطة إشاعة الفوضى في حالة خسارة مرسي إلى جانب خطة اغتيالات
لأشخاص بعينهم في حال نجاحه، ومصدر هذا الخبر هو شاب ممن يتواجدون في مقر
حزب الحرية والعدالة وكشف أن الحزب يحضر لمجزرة وهو ما جعل المصدر يحس
بالهلع ويكشفهم على الملأ .
وقد تكون المعلومات تلك خاطئة كلها أو
سليمة كلها أو سليمة ويشوبها المبالغة فأيا كان ذلك وجدنا من الأمانة عرضها
على القراء لأخذ الحيطة، فبعد أن اجتمع عدد من قيادات جماعة الإخوان
المسلمين المسئولين عن الجماعة في عدد من المحافظات تناول الاجتماع عدد من
النقاط أهمها انه في حالة سقوط المرشح محمد مرسي ستقوم مجموعات مدربة من
جماعة الإخوان المسلمين لاستدراج الشباب للخروج في مظاهرات ضد الفريق أحمد
شفيق ويتم خلالها إطلاق النار عن طريق قناصة وخلايا نائمة في مواقعها فوق
الأسطح والعمارات في كل من ( العباسية - مصطفى محمود - التحرير - الدقي )
إلى جانب ذلك تحرك المجموعات البدوية الموكل إليها ضرب نقاط التفتيش في
سيناء لتسهيل دخول مجموعات حماس والحرس الثوري الإيراني للمساعدة في
الانقلاب العسكري المسلح على الرئيس والجيش.
اما في حالة فوز الدكتور
محمد مرسي فتوجد قائمة تحتوي على 300 شخصية تنتمي للحزب الوطني السابق وهذه
الشخصيات من كبار العائلات في مجموعة من المحافظات وهذه القائمة سيتم
إعدام كل من فيها وذلك لزرع الخوف في قلوب بقية الأعضاء السابقين في الحزب
الوطني فيخضعوا لتنفيذ عمليات تصفية لكل من ينتمي للحزب من شباب ونساء
وبذلك يخضع الشعب ويتم تهيئته لتنفيذ مشروعهم القهري وهو دولة الإخوان
الكبرى التي عاصمتها القدس كما قالها الغبي صفوت حجازي .
كما سيتم
التحرك من جانب النساء الإخوانيات لنشر الخوف في قلوب الأسر على شبابهم
وعدم السماح لهم بالخروج في مظاهرات لعدم تعرضهم للقتل بيد الجيش واحمد
شفيق والشرطة وأن الإخوان سيتولوا المهمة بالنيابة عنهم .
للمزيد "الأزمة"
تكشف الخطة التي أعدتها جماعة الإخوان في حالة فشلها بالانتخابات.. قائمة
اغتيالات.. تعميم الفوضى.. فتح الحدود مع فلسطين.. الهجوم على الثوار في
الميادينsrc="http://www.alazma.com/site/images/stories/icons/videoicon.png">
أن الجهاد الاخوانى لم ينتهي، فمازالت لجماعة تؤمن به بل وتخطط له منذ أن
بدأت وحتى وقتنا هذا، والخطة الجديدة التي تكشف عنها الستار "الأزمة"
اليوم هي خطة إشاعة الفوضى في حالة خسارة مرسي إلى جانب خطة اغتيالات
لأشخاص بعينهم في حال نجاحه، ومصدر هذا الخبر هو شاب ممن يتواجدون في مقر
حزب الحرية والعدالة وكشف أن الحزب يحضر لمجزرة وهو ما جعل المصدر يحس
بالهلع ويكشفهم على الملأ .
وقد تكون المعلومات تلك خاطئة كلها أو
سليمة كلها أو سليمة ويشوبها المبالغة فأيا كان ذلك وجدنا من الأمانة عرضها
على القراء لأخذ الحيطة، فبعد أن اجتمع عدد من قيادات جماعة الإخوان
المسلمين المسئولين عن الجماعة في عدد من المحافظات تناول الاجتماع عدد من
النقاط أهمها انه في حالة سقوط المرشح محمد مرسي ستقوم مجموعات مدربة من
جماعة الإخوان المسلمين لاستدراج الشباب للخروج في مظاهرات ضد الفريق أحمد
شفيق ويتم خلالها إطلاق النار عن طريق قناصة وخلايا نائمة في مواقعها فوق
الأسطح والعمارات في كل من ( العباسية - مصطفى محمود - التحرير - الدقي )
إلى جانب ذلك تحرك المجموعات البدوية الموكل إليها ضرب نقاط التفتيش في
سيناء لتسهيل دخول مجموعات حماس والحرس الثوري الإيراني للمساعدة في
الانقلاب العسكري المسلح على الرئيس والجيش.
اما في حالة فوز الدكتور
محمد مرسي فتوجد قائمة تحتوي على 300 شخصية تنتمي للحزب الوطني السابق وهذه
الشخصيات من كبار العائلات في مجموعة من المحافظات وهذه القائمة سيتم
إعدام كل من فيها وذلك لزرع الخوف في قلوب بقية الأعضاء السابقين في الحزب
الوطني فيخضعوا لتنفيذ عمليات تصفية لكل من ينتمي للحزب من شباب ونساء
وبذلك يخضع الشعب ويتم تهيئته لتنفيذ مشروعهم القهري وهو دولة الإخوان
الكبرى التي عاصمتها القدس كما قالها الغبي صفوت حجازي .
كما سيتم
التحرك من جانب النساء الإخوانيات لنشر الخوف في قلوب الأسر على شبابهم
وعدم السماح لهم بالخروج في مظاهرات لعدم تعرضهم للقتل بيد الجيش واحمد
شفيق والشرطة وأن الإخوان سيتولوا المهمة بالنيابة عنهم .
للمزيد "الأزمة"
تكشف الخطة التي أعدتها جماعة الإخوان في حالة فشلها بالانتخابات.. قائمة
اغتيالات.. تعميم الفوضى.. فتح الحدود مع فلسطين.. الهجوم على الثوار في
الميادينsrc="http://www.alazma.com/site/images/stories/icons/videoicon.png">