الرئيسية
أحدث الصور
الان يمكنك دخول المنتدى عبر حسابك على الفيس بوك
من طرف الحديث كامل
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
بدأ السيد محمد مرسي حديثه عن الفترة السابقة او ما قبل الثورة
التي عانى منها الشعب المصري من فقر و ظلم ووضح ان ثورة 25 يناير هي من
جمعت المصريين على كلمة واحدة حتى سقط النظام وتكلم عن فترة حكم العسكر
وانتخابات مجلس الشعب و انتخابات الرئاسة .
واظهر الرئيس سعادته لوجود معارضة واوضح انها ظاهرة صحية لفترة ما بعد الثورة .
ونفى ان يكون مثل الرئيس السابق في ان يكون ديكتاتوريا ويحكم بقبضة حديدية ولكنه يحكم يأسم الشعب .
اما بالنسبة لاعادة المحاكمات فقال ان المحاكمات كانت لابد ان تعاد
اما بالنسبة لاقالة النائب العام فقد وضح انه كان مطلباً ثوريا مثل إسقاط
النظام ولكن اخذ بعض الوقت وان الاعلان الدستوري يتضمن فيه مطالب الثوار .
واثنى السيد الرئيس على السلطات القضائية وان القضاء من اهم السلطات في
البلاد وان السلطة القضائية ليست لها اي دخل في هذا الاعلان الدستوري.
ووضح ان اعداء الثورة ليست بالضرورة ان تكون من داخل البلاد فقط.وتكلم عن
انه يملك من المعلومات استطاع من خلالها ان يصدر هذا الاعلان وان من يعارض
هذا الاعلان لايعرف المعلومات التي اعرفها.
وتسائل لماذا تم الاحتفال بذكرى محمد محمود تمت بالعنف و بالقاء الحجارة واشعال الحرائق في الممتلكات العامة والخاصة ؟؟
وقال انه من المستحيل للرجوع الى الخلف او الى عصر الفساد وذلك يرجع الى
المؤسسات العامة مثل القوات المسلحة و المخابرات العامة و ذلك بالتزامن مع
تحسين العلاقات مع دول المنطقة ودول العالم .
وقال الرئيس انه يشاور جميع القوى السياسية ولكنه هو الذي يأخذ الرأى النهائي.
ووضح انه من المستحيل ان يستخدم رئيس انتخبه الشعب بديمقراطية ان يستخدم العنف لقمع الشعب .
طمأن الرئيس الاقباط ان حرية الاديان مكفولة للجميع ولا يوجد اي داع للهلع
الذي يشعرون به وان الاقباط هم اصحاب الوطن مثل المسلمين تماماً ويجب
عليهم ان لايستمعوا الى الشائعات المتداولة .وفكرة ان الاقباط خائفون من
حكم الاسلاميين هي فكرة فاشلة لزعزعة امن البلاد وهي رؤية ضيقة جدا وان
المسلمين والمسحيين نسيج واحد .
ودعى المصريين الى العمل وعدم إضرار البلاد بالمظاهرات و الاضرابات وشجع
على العمل وزيادة العمل والانتاج وزيادة العمل في الاستثمار والسياحة وان
الشباب يجب ان يعملوا من اجل النهضة بالبلاد.
وقال انه لم يقصد ان يقلل من شأن من يتظاهرون في التحرير عندما القى كلمته
عند التاسيسية لانهم جميعا شعب مصر .ولامجال للتفرقة بين الشعب المصري
الواحد وان المرحلة الحالية هي من اخطر مراحل البلاد ويجب علينا ان ننتقل
من هذه المرحلة الحالية وانه لن يسمح بأحد ان يزعزع امن البلاد وان
الانتقال من هذه المرحلة هي مسئولية الرئيس وانه المسئول عن هذه القرارات.
وقال ان مجلس الدولة قام بعمل كبير جدا في انتخابات 2010 والحكم ببطلان
الانتخابات وان احترام احكام القضاء هو من الامور الواجب احترامها بعد
الثورة عكس ما كان يحدث قبل الثورة وانه قبل الثورة دافع عن القضاء
.ولاتدخل في احكام القضاء ومسئولية الرئيس هو الحفاظ على القضاء .
وتكلم عن دور المرأة البمصرية وعن حقوقها وان جميع حقوقها محفوظة تماماً.
وذكر الرئيس ان الامن في تحسن مستمر وان يتعاون الشعب المصري مع الشرطة .
وفي كلمة اخيرة قال انه لن يسمح بان يهدد احد الشعب المصري او ينقسم الشعب
بسبب أي شخص وان من يحاول ان يعبث بأمن الوطن سواء كان من المؤيدين او
المعارضين لن يكون له مكان بين الشعب وانه يبجب ان لا تكون المظاهرات تعمل
على تقليل الاعمل او يتأثر الانتاج بها ومن يحاول ان يكسر احد القانون
فسوف يعاقب بكل حزم وان من اهم الاشياء التي يجب ان نجتمع حولها الان هي
دستور جديد يضمن حق المواطن المصري وانه المسئول عن الشعب المصري .
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
رأى الميدان فى خطاب مرسى
متظاهرو التحرير غاضبون من خطاب مرسى.. وينتقدون ما اعتبروه نبرة تهديد
30 نوفمبر 2012 00:15 ص
عبر المتظاهرون بميدان التحرير عن غضبهم مما جاء بحوار الرئيس محمد مرسي مع التليفزيون المصرى.
وانتقد المتظاهرون كلمات الرئيس محمد مرسي، التى اعتبروا أنها تحمل نبرة
تهديد، لكل من يخالف الإعلان الدستورى والقانون، الذى أصدره الأسبوع
الماضى، حيث قال أحد المتظاهرين إن الرئيس هو أول شخص يخالف القانون
والدستور، بالرغم من أن النظام السابق لم يخالف القانون.
وتعالت صيحات وهتافات المتظاهرين فى ميدان التحرير، بعد انتهاء حوار
الرئيس محمد مرسي، ورددوا "القصاص القصاص.. للي قتلو إخواتنا بالرصاص"،
و"مش هنخاف مش هنطاطي".
كما صعد أحد المتظاهرين أعلى المنصة ووجه كلمة للمتظاهرين، قال فيها: "نحن
لا نريد دستورا مسلوقا، ونريد دستورا لكل المصريين"، واعتبر عدد كبير من
المتظاهرين بالميدان أن خطاب الرئيس استهزاء بهم، وأنه لا يعتنى بهم كما
فعل النظام السابق، على حد قولهم.
وفي سياق متصل توافد المتظاهرون إلى الميدان للاعتصام، تمهيدا للمشاركة فى تظاهرات الجمعة.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
بعض الردود الساخرة
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
بدأ السيد محمد مرسي حديثه عن الفترة السابقة او ما قبل الثورة
التي عانى منها الشعب المصري من فقر و ظلم ووضح ان ثورة 25 يناير هي من
جمعت المصريين على كلمة واحدة حتى سقط النظام وتكلم عن فترة حكم العسكر
وانتخابات مجلس الشعب و انتخابات الرئاسة .
واظهر الرئيس سعادته لوجود معارضة واوضح انها ظاهرة صحية لفترة ما بعد الثورة .
ونفى ان يكون مثل الرئيس السابق في ان يكون ديكتاتوريا ويحكم بقبضة حديدية ولكنه يحكم يأسم الشعب .
اما بالنسبة لاعادة المحاكمات فقال ان المحاكمات كانت لابد ان تعاد
اما بالنسبة لاقالة النائب العام فقد وضح انه كان مطلباً ثوريا مثل إسقاط
النظام ولكن اخذ بعض الوقت وان الاعلان الدستوري يتضمن فيه مطالب الثوار .
واثنى السيد الرئيس على السلطات القضائية وان القضاء من اهم السلطات في
البلاد وان السلطة القضائية ليست لها اي دخل في هذا الاعلان الدستوري.
ووضح ان اعداء الثورة ليست بالضرورة ان تكون من داخل البلاد فقط.وتكلم عن
انه يملك من المعلومات استطاع من خلالها ان يصدر هذا الاعلان وان من يعارض
هذا الاعلان لايعرف المعلومات التي اعرفها.
وتسائل لماذا تم الاحتفال بذكرى محمد محمود تمت بالعنف و بالقاء الحجارة واشعال الحرائق في الممتلكات العامة والخاصة ؟؟
وقال انه من المستحيل للرجوع الى الخلف او الى عصر الفساد وذلك يرجع الى
المؤسسات العامة مثل القوات المسلحة و المخابرات العامة و ذلك بالتزامن مع
تحسين العلاقات مع دول المنطقة ودول العالم .
وقال الرئيس انه يشاور جميع القوى السياسية ولكنه هو الذي يأخذ الرأى النهائي.
ووضح انه من المستحيل ان يستخدم رئيس انتخبه الشعب بديمقراطية ان يستخدم العنف لقمع الشعب .
طمأن الرئيس الاقباط ان حرية الاديان مكفولة للجميع ولا يوجد اي داع للهلع
الذي يشعرون به وان الاقباط هم اصحاب الوطن مثل المسلمين تماماً ويجب
عليهم ان لايستمعوا الى الشائعات المتداولة .وفكرة ان الاقباط خائفون من
حكم الاسلاميين هي فكرة فاشلة لزعزعة امن البلاد وهي رؤية ضيقة جدا وان
المسلمين والمسحيين نسيج واحد .
ودعى المصريين الى العمل وعدم إضرار البلاد بالمظاهرات و الاضرابات وشجع
على العمل وزيادة العمل والانتاج وزيادة العمل في الاستثمار والسياحة وان
الشباب يجب ان يعملوا من اجل النهضة بالبلاد.
وقال انه لم يقصد ان يقلل من شأن من يتظاهرون في التحرير عندما القى كلمته
عند التاسيسية لانهم جميعا شعب مصر .ولامجال للتفرقة بين الشعب المصري
الواحد وان المرحلة الحالية هي من اخطر مراحل البلاد ويجب علينا ان ننتقل
من هذه المرحلة الحالية وانه لن يسمح بأحد ان يزعزع امن البلاد وان
الانتقال من هذه المرحلة هي مسئولية الرئيس وانه المسئول عن هذه القرارات.
وقال ان مجلس الدولة قام بعمل كبير جدا في انتخابات 2010 والحكم ببطلان
الانتخابات وان احترام احكام القضاء هو من الامور الواجب احترامها بعد
الثورة عكس ما كان يحدث قبل الثورة وانه قبل الثورة دافع عن القضاء
.ولاتدخل في احكام القضاء ومسئولية الرئيس هو الحفاظ على القضاء .
وتكلم عن دور المرأة البمصرية وعن حقوقها وان جميع حقوقها محفوظة تماماً.
وذكر الرئيس ان الامن في تحسن مستمر وان يتعاون الشعب المصري مع الشرطة .
وفي كلمة اخيرة قال انه لن يسمح بان يهدد احد الشعب المصري او ينقسم الشعب
بسبب أي شخص وان من يحاول ان يعبث بأمن الوطن سواء كان من المؤيدين او
المعارضين لن يكون له مكان بين الشعب وانه يبجب ان لا تكون المظاهرات تعمل
على تقليل الاعمل او يتأثر الانتاج بها ومن يحاول ان يكسر احد القانون
فسوف يعاقب بكل حزم وان من اهم الاشياء التي يجب ان نجتمع حولها الان هي
دستور جديد يضمن حق المواطن المصري وانه المسئول عن الشعب المصري .
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
رأى الميدان فى خطاب مرسى
متظاهرو التحرير غاضبون من خطاب مرسى.. وينتقدون ما اعتبروه نبرة تهديد
30 نوفمبر 2012 00:15 ص
عبر المتظاهرون بميدان التحرير عن غضبهم مما جاء بحوار الرئيس محمد مرسي مع التليفزيون المصرى.
وانتقد المتظاهرون كلمات الرئيس محمد مرسي، التى اعتبروا أنها تحمل نبرة
تهديد، لكل من يخالف الإعلان الدستورى والقانون، الذى أصدره الأسبوع
الماضى، حيث قال أحد المتظاهرين إن الرئيس هو أول شخص يخالف القانون
والدستور، بالرغم من أن النظام السابق لم يخالف القانون.
وتعالت صيحات وهتافات المتظاهرين فى ميدان التحرير، بعد انتهاء حوار
الرئيس محمد مرسي، ورددوا "القصاص القصاص.. للي قتلو إخواتنا بالرصاص"،
و"مش هنخاف مش هنطاطي".
كما صعد أحد المتظاهرين أعلى المنصة ووجه كلمة للمتظاهرين، قال فيها: "نحن
لا نريد دستورا مسلوقا، ونريد دستورا لكل المصريين"، واعتبر عدد كبير من
المتظاهرين بالميدان أن خطاب الرئيس استهزاء بهم، وأنه لا يعتنى بهم كما
فعل النظام السابق، على حد قولهم.
وفي سياق متصل توافد المتظاهرون إلى الميدان للاعتصام، تمهيدا للمشاركة فى تظاهرات الجمعة.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
بعض الردود الساخرة
أثار حوار الرئيس محمد مرسي للتليفزيون المصري سخرية العديد من النشطاء والشخصيات العامة على مواقع التواصل الإجتماعي وموقع تويتر.
فمن جانبه علق المخرج عمرو سلامة على الحوار من خلال عقد مقارنة بين
لقاء الدكتور محمد مرسي وبين لقاء الدكتور محمد البرادعي مؤسس حزب
الدستور، مع الإعلامي محمود سعد على فضائية "النهار"، قائلا «قلبت القناة
من حوار البرادعي لحوار الرئيس للأسف كانت كالانتقال للماضي بآلة الزمن».
فيما
علق أحد النشطاء ساخرا:«علي فكره هيطلع في النهاية برنامج حيلهم بينهم
أو الحكم بعد المزاولة»، وقال آخر:« قعدنا نتريق على القذافي ، طلعلنا
واحد زية في البخت».
وجدير
بالذكر أن الرئيس محمد مرسي قد أجرى حوارا أذاعه التليفزيون ونقلته عنه
بعض القنوات الخاصة، تعليقا منه على الأزمة الراهنة في البلاد والمتعلقة
بإصداره إعلانا دستوريا يتضمن تحصين قراراته من الطعن عليها أمام القضاء،
وتحصين مجلس الشورى والجمعية التأسيسية للدستور من الحل بأحكام قضائية،
وإقالة النائب العام السابق وتعيين المستشار طلعت عبد الله نائبا عاما،
وإعادة محاكمة قتلة الثوار، ورعاية حقوق شهداء ومصابي الثورة.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
تعليق أبوالعز الحريرى على خطاب مرسى
2012-11-30 02:31:45
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
أبوالعز الحريرى من التحرير: حوار مرسي تكرار لسيناريو قديم.. وعلى المعتصمين توحيد مطالبهم
نصح أبو العز الحريري، عضو مجلس الشعب السابق، المعتصمين بميدان
التحرير بتوحيد المطالب وعدم إعطاء فرصة لأي محاولة للتخريب أو التفريق
بينهم.
واعتبر الحريرى، الذى وصل منذ قليل إلى ميدان الحرير، فى تصريح خاص
لـ"بوابة الأهرام" أن حوار الرئيس محمد مرسى مع التليفزيون المصرى لم يأت
بجديد، وأنه كان عبارة عن عبارات مكررة، وتكرار لسيناريو قديم، وهم مجرد
"ثرثرة"، على حد قوله.
وهاجم الحريرى جماعة الإخوان، معتبرا أن دعوتهم، التى تراجعوا عنها مساء
الخميس، بتنظيم مليونية السبت بميدان التحرير كانت ستحدث فتنة، وربما
موقعة جمل جديدة.
على جانب آخر يشهد ميدان التحرير تزايدا في أعداد المعتصمين، الذين يستمعون إلى الأغانى الوطنية، ويرددونها بحماسة.
فمن جانبه علق المخرج عمرو سلامة على الحوار من خلال عقد مقارنة بين
لقاء الدكتور محمد مرسي وبين لقاء الدكتور محمد البرادعي مؤسس حزب
الدستور، مع الإعلامي محمود سعد على فضائية "النهار"، قائلا «قلبت القناة
من حوار البرادعي لحوار الرئيس للأسف كانت كالانتقال للماضي بآلة الزمن».
فيما
علق أحد النشطاء ساخرا:«علي فكره هيطلع في النهاية برنامج حيلهم بينهم
أو الحكم بعد المزاولة»، وقال آخر:« قعدنا نتريق على القذافي ، طلعلنا
واحد زية في البخت».
وجدير
بالذكر أن الرئيس محمد مرسي قد أجرى حوارا أذاعه التليفزيون ونقلته عنه
بعض القنوات الخاصة، تعليقا منه على الأزمة الراهنة في البلاد والمتعلقة
بإصداره إعلانا دستوريا يتضمن تحصين قراراته من الطعن عليها أمام القضاء،
وتحصين مجلس الشورى والجمعية التأسيسية للدستور من الحل بأحكام قضائية،
وإقالة النائب العام السابق وتعيين المستشار طلعت عبد الله نائبا عاما،
وإعادة محاكمة قتلة الثوار، ورعاية حقوق شهداء ومصابي الثورة.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
تعليق أبوالعز الحريرى على خطاب مرسى
2012-11-30 02:31:45
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
أبوالعز الحريرى من التحرير: حوار مرسي تكرار لسيناريو قديم.. وعلى المعتصمين توحيد مطالبهم
نصح أبو العز الحريري، عضو مجلس الشعب السابق، المعتصمين بميدان
التحرير بتوحيد المطالب وعدم إعطاء فرصة لأي محاولة للتخريب أو التفريق
بينهم.
واعتبر الحريرى، الذى وصل منذ قليل إلى ميدان الحرير، فى تصريح خاص
لـ"بوابة الأهرام" أن حوار الرئيس محمد مرسى مع التليفزيون المصرى لم يأت
بجديد، وأنه كان عبارة عن عبارات مكررة، وتكرار لسيناريو قديم، وهم مجرد
"ثرثرة"، على حد قوله.
وهاجم الحريرى جماعة الإخوان، معتبرا أن دعوتهم، التى تراجعوا عنها مساء
الخميس، بتنظيم مليونية السبت بميدان التحرير كانت ستحدث فتنة، وربما
موقعة جمل جديدة.
على جانب آخر يشهد ميدان التحرير تزايدا في أعداد المعتصمين، الذين يستمعون إلى الأغانى الوطنية، ويرددونها بحماسة.
