لغة الحب الأولى
الكلمات الحلوة الإيجابية المشجعة:
إن كلمـات الاطـراء أو كلمات التقدير والثناء، مُوصلات قوية للمحبة. .
وخير طريقة للتعبير عن التقدير أن تُستعمل عبارات بسيطة وصريحة:
- كم تبدو وسيماً وأنت تلبس هذا الطقم!
لغة الحب الثانية
تكــريس الوقـتٍ الكــافــى
وإليك بعض النقاط العملية - وتسمى فن الإصغاء - لتعينك على إتقان هذه اللغة:
1- ليـبق نظــرك شــاخصاً إلى وجه شريكك وهو يتحدث.
2- لا تصـغ إلى شــريكك وأنت تقوم بأمر آخر في الوقت عينه.
3- أصــغ منتــبهاً للــمشــاعر، اسأل نفسك: «ما المشاعر التي يمر بها شريكي؟»
4- لاحظ لغة الجسد، فقد تُلقي ضوءاً على المشاعر التي تُعتمل في صدر الآخر.
5- تجنب المقاطعة في الحديث لكي يمكنك الفهم.
لغة الحب الثالثة
لغـــة الهــدايــا:
إن الهدية هي شيء يمكن أن تنظر إليه وتقول: «إنها كانت تُفكر فـيّ»، أو «إنه يذكُرني». وما الهدية في ذاتها ما هى إلا رمزاً لذلك التفكير.
لغة الحب الرابعة
الاعمـال و المشاركة:
يقصد بها أن يقوم كلا الزوجين بأعمال من شأنها أن تعين الطرف الآخر. فالزوج مثلاً يسعى لإرضاء زوجته بخدمته لها، معبراً عن حبه لها بتأدية أعمال تريحها.
لغة الحب الخامسة
اللمســــات الرقيقــة:
إن التلامس الجسدي هو وسيلة فعالة للتعبير عن الحب الزوجي. فالإمساك بالأيدي والتقبيل والعناق.. وغيرها. هي كلها طرق للـتعبير عــن الحــب العاطفي بين الزوجين. فقد توطد اللمسة الجسدية العلاقة أو العكس، ويمــكنها أن ترســل رسـالة تفيد إما البغضة أو الحب. تلك الرسالة قد تعني الكثير لمن كانت لغة الحب الأساسية عنده التلامس الجسدي،
و أخيـــرا و ليس بأخـــر
وهنالك مقولة قالها مختص في طب نفس الأولاد والمراهقين: «في داخل كل ولد خزان عاطفي جاهز لأن يُملأ بالمحبة. فعندما يشعر الولد بأنه محبوب حقاً، ينمو نمواً سليماً، ولكن إذا ظل الخزان فارغاً، يُسيء الولد التصرف. وكثير من سوء السلوك عند الأولاد يدفعهم إليه فراغ خزان المحبة».