"كونوا متمثلين بالله كأولاد (الله) أحباء ( أف 5 : 1)
لوحظ أن أحد الجنود في جيش لاسكندر الأكبر تنقصه الشجاعة والإقدام .فقد كان يُرى دائما في الصفوف الأخيرة وليس في الصف الأول ووصلت أخباره إلى الأسكندر الأكبر أثناء احتفاله بالانتصار . فاستدعاه وقال له: ما اسمك ؟ فأجاب الجندي "اسكندر" فنظر إليه الجنرال في عينية وقال له : اظهر ذلك في الهجوم وفى الحروب , وإلا غير اسمك.
"أيها الأحباء الآن نحن أولاد الله " (ايو3 : 2 ) إذ عندما آمنا أعطانا حق الامتلاك هذا اللقب ولا يوجد في العالم كله اسم امجد من هذا الاسم .
والسؤال لكل واحد فينا هو : سلوكنا متوافق مع هذا الاسم المدعو علينا ؟ أم هناك عدم إيمان ونقص محبة في حياتنا وعدم اهتمام بما يهم الله وانشغال بالأمور الأرضية؟ دعونا إذا نتحكم في أنفسنا " إننا أولاد ..ورثة الله ووارثون مع المسيح" ( رو8 :17) ونسعى بلياقة كما للاسم الذي نحمله.
لوحظ أن أحد الجنود في جيش لاسكندر الأكبر تنقصه الشجاعة والإقدام .فقد كان يُرى دائما في الصفوف الأخيرة وليس في الصف الأول ووصلت أخباره إلى الأسكندر الأكبر أثناء احتفاله بالانتصار . فاستدعاه وقال له: ما اسمك ؟ فأجاب الجندي "اسكندر" فنظر إليه الجنرال في عينية وقال له : اظهر ذلك في الهجوم وفى الحروب , وإلا غير اسمك.
"أيها الأحباء الآن نحن أولاد الله " (ايو3 : 2 ) إذ عندما آمنا أعطانا حق الامتلاك هذا اللقب ولا يوجد في العالم كله اسم امجد من هذا الاسم .
والسؤال لكل واحد فينا هو : سلوكنا متوافق مع هذا الاسم المدعو علينا ؟ أم هناك عدم إيمان ونقص محبة في حياتنا وعدم اهتمام بما يهم الله وانشغال بالأمور الأرضية؟ دعونا إذا نتحكم في أنفسنا " إننا أولاد ..ورثة الله ووارثون مع المسيح" ( رو8 :17) ونسعى بلياقة كما للاسم الذي نحمله.