أول قضية من نوعها فى مصر
في أول حوار من نوعه يقدمه التلفزيون ،، قدم برنامج العاشرة مساء هذا الموضوع :
محمد أحمد حجازى هو أول مواطن مصري مسلم يرفع دعوة هي الأولى من نوعها ،، إمام المحكمة الادراية أمس الأول ..
رفع قضية للتحويل من الإسلام إلى المسيحية ..
هذا الشخص لديه 25 عاما ،، وهو عنده 16 عاما دخل المسيحية وتزوج انسانة مسلمة ،، وهى أيضا تريد رفع نفس القضية ،، لكي يكتب ابنهم الجديد في البطاقة مسيحي ..
قضية الأولى من نوعها ..
حالة الأولى من نوعها تشهدها مصر ..
محمد فى تصريحاته : انا معتنق المسيحية منذ 9 سنوات ولكن الأجراء الرسمي لأكون مسيحي - المعمودية - منذ سنة واحدة ..
أنا رافع دعوة لتغيير خانة الديانة في البطاقة من مسلم الى مسيحى ..
انا وزوجتي معتنقين المسيحية و لدينا طفل في الطريق ونريده أن يكون على عقيدتنا ،، وهذا حقنا الطبيعي ..
رفع قضية للتحويل من الإسلام إلى المسيحية ..
هذا الشخص لديه 25 عاما ،، وهو عنده 16 عاما دخل المسيحية وتزوج انسانة مسلمة ،، وهى أيضا تريد رفع نفس القضية ،، لكي يكتب ابنهم الجديد في البطاقة مسيحي ..
قضية الأولى من نوعها ..
حالة الأولى من نوعها تشهدها مصر ..
محمد فى تصريحاته : انا معتنق المسيحية منذ 9 سنوات ولكن الأجراء الرسمي لأكون مسيحي - المعمودية - منذ سنة واحدة ..
أنا رافع دعوة لتغيير خانة الديانة في البطاقة من مسلم الى مسيحى ..
انا وزوجتي معتنقين المسيحية و لدينا طفل في الطريق ونريده أن يكون على عقيدتنا ،، وهذا حقنا الطبيعي ..
6 اغسطس 2007
علاقتى باهلى مقطوعة من زمان ،، لان مسالة اعتناق احد افراد الأسرة لدين معين ليس يرجع لها فقط أسباب تعصب دينى ،، يرجع إليها اسباب عادات وتقاليد مجتمع ،، سواء جانب مسلم أو مسيحي ،،
مواصفات المجتمع تحكم هذا فى النهاية ،،
ما هو منظرنا امام الناس ،، نقول ايه للناس ..
أنا زوجتي مسيحية ،، كانت مسلمة واعتنقت المسيحية قبل ما نتزوج ،، وأنا كذلك قبل ما نتزوج ..
أنا مقتنع بالمسيحية وألا ما كنتش هاقول انى انا مسيحى ،،
انا علشان اقول ده وفى المجتمع ده لازم اكون متاكد جدا اننى مقتنع بالمسيحية ..
أنا ممكن يجيى على وقت احس اننى غلط فى اشياء كثيرة ،، اما فى اعتناقي للمسيحية ، فلم يحدث ولا اعتقد انه سيحدث
الكنيسة كل واحد يعتنق المسيحية بتقوله اقرا تانى ،، وتراجع نفسك تانى ،، ودور تانى ،،
ولما تتأكد انه مقتنع تماما ،، وده قراره الأخير ،، ولا تتلهف عليه ...
المحامى : اننا امام اول قضية من نوعها فى القضاء المصرى ،، وهو حرية العقدية ،، استنادا الى حقه الذى كفله الدستور والقوانين والمواثيق ومعاهدات حقوق الإنسان ،، واكده فضيلة المفتى على جمعه فى انه لا أكراه فى الدين ،، وانه لا عقوبة على الشخص المرتد ،، لان عقابه مؤجل فى الاخرة // وليس هناك عقوبة ارضية لمن يرتد
نحن امام قضية حقوقية لا شان لها بالعواطف اوالدين او اعتبارات اجتماعية أخرى ،،
هى قضية قانونية إنسانية بحته