الاخوة الاحباء
لي ملحوظة اتمني ان تتقبلوها, وتصححوها ان كنت اخطأت
الخدام مش ملايكة, الخدام المفروض يكونوا اعلي من الملايكة, والملايكة بتخدمهم,
الخدام المسيح جواهم, والملايكة تشتهي ان تكون مكان الانسان, الذي به روح الله, ومتحد مع المسيح, ويحيا المسيح فيه
مشكلتنا ان احنا عايزين كلام ناعم, مش بنستحمل النقد مع انه نقد للبناء, مش للهدم
فعلا كما قال الاخ: انه يوجد خلل كبير بالخدمة,
كيف يمكن ان نقول كلام تشجيع, دون ان تكون هناك وقفة حقيقية
ان سر التوبة والاعتراف (وهو سر مؤلم لان الانسان بطبيعتة لا يحب ان يعترف بخطاياه),ياتي قبل سر الافخارستيا , وهو سر شكر وفرح للاتحاد بالرب
كذلك يجب ان ياتي التعليم الذي يشير لمشاكنا قبل اي كلمة تشجيع, والا اصبح التشجيع كلاما ليس في محله, يتم استغلاله للتمادي في الاخطاء
مشكلتنا اننا عايزين فرح وكلام تشجيع بس, افاخارستيا من غير غير توبة و من غير اعتراف بالمشكلة
للاسف, ده مش بينفع غير بعد وقفة حقيقية مع النفس, واعتراف بالخلل, المسيح عمره ما قال كلام تشجيع, الا للناس المعترفة بوجود مشكلة
الذين يقولون للرائين: «لا تروا» وللناظرين: «لا تنظروا لنا مستقيمات. كلمونا بالناعمات. انظروا مخادعات. حيدوا عن الطريق. ميلوا عن السبيل. اعزلوا من أمامنا قدوس إسرائيل». (اش 30 : 11)
الخادم تلميذ, دايما يميل للنقد البناء قبل ما يميل للتشجيع, لانه يسعي للمسيح, ويعرف انه يجب ان يلفت اخوته نظره لاخطائه, ليكون اهل لهذه المهمة
انظروا كم مرة وبخ المسيح التلاميذ, وكم مرة شجعهم, ستجدوا اغلب الكلام توبيخ ونقد بمحبة, لاجل البناء وليس لهدم
ولم يعترض التلاميذ مرة واحدة علي ما قيل لهم
لي ملحوظة اتمني ان تتقبلوها, وتصححوها ان كنت اخطأت
الخدام مش ملايكة, الخدام المفروض يكونوا اعلي من الملايكة, والملايكة بتخدمهم,
الخدام المسيح جواهم, والملايكة تشتهي ان تكون مكان الانسان, الذي به روح الله, ومتحد مع المسيح, ويحيا المسيح فيه
مشكلتنا ان احنا عايزين كلام ناعم, مش بنستحمل النقد مع انه نقد للبناء, مش للهدم
فعلا كما قال الاخ: انه يوجد خلل كبير بالخدمة,
كيف يمكن ان نقول كلام تشجيع, دون ان تكون هناك وقفة حقيقية
ان سر التوبة والاعتراف (وهو سر مؤلم لان الانسان بطبيعتة لا يحب ان يعترف بخطاياه),ياتي قبل سر الافخارستيا , وهو سر شكر وفرح للاتحاد بالرب
كذلك يجب ان ياتي التعليم الذي يشير لمشاكنا قبل اي كلمة تشجيع, والا اصبح التشجيع كلاما ليس في محله, يتم استغلاله للتمادي في الاخطاء
مشكلتنا اننا عايزين فرح وكلام تشجيع بس, افاخارستيا من غير غير توبة و من غير اعتراف بالمشكلة
للاسف, ده مش بينفع غير بعد وقفة حقيقية مع النفس, واعتراف بالخلل, المسيح عمره ما قال كلام تشجيع, الا للناس المعترفة بوجود مشكلة
الذين يقولون للرائين: «لا تروا» وللناظرين: «لا تنظروا لنا مستقيمات. كلمونا بالناعمات. انظروا مخادعات. حيدوا عن الطريق. ميلوا عن السبيل. اعزلوا من أمامنا قدوس إسرائيل». (اش 30 : 11)
الخادم تلميذ, دايما يميل للنقد البناء قبل ما يميل للتشجيع, لانه يسعي للمسيح, ويعرف انه يجب ان يلفت اخوته نظره لاخطائه, ليكون اهل لهذه المهمة
انظروا كم مرة وبخ المسيح التلاميذ, وكم مرة شجعهم, ستجدوا اغلب الكلام توبيخ ونقد بمحبة, لاجل البناء وليس لهدم
ولم يعترض التلاميذ مرة واحدة علي ما قيل لهم