* تكلم الكتاب المقدس عن الماء للأغراض : -
=========================
(1) للارتواء
--------------
+ مثلما سقت رفقه العازر الدمشقي وجماله ( تك 24 : 17 – 21 )
+ وتقابل يعقوب مع راحيل عند البئر ( تك 29 : 10 )
+ وسقي موسي شعبه في البرية ( خر 15 : 22 – 26 )
+ وخصص جدعون به الخارجين معه للحرب ( قض 7 : 4 - 7 )
+ المطر المبكر والمطر المتأخر للزراعة ( إر 5 : 24 )
(2) للتطهير
---------------
+ مثل شرائع التطهير [ للمرآة والرجل – الأبرص ] ( لا 14 ، 15 )
+ والكهنة واللاويين المقدمين للخدمة ( عد 8 : 22 )
+ ونعمان السرياني الذي غطس في الأردن فتطهر من برصه ( 2مل 5 )
+ وفي عيد المظال ( لا 23 )
(3) للهلاك أو النجاة
----------------------
+ مثل الطوفان ( تك 6، 7، 8 )
+ وعبور البحر الأحمر ( خر 13 ، 14 )
+ وعبور نهر الأردن ( يش 3 )
+ ونزول يونان الي جوف الحوت ( يون 2 )
+ وحرب يشوع مع ملوك الشمال ( يش 10 : 11 )
+ وحرب دبورة وباراق مع جيش سيسرا ( قض 4 )
+ وكلمات داود " غرقت في حماة عميقة ... دخلت إلى أعماق المياه و السيل غمرني " ( مز 69 : 2 )
* في العهد الجديد بيَن السيد المسيح الفرق بين :-
==============================
(أ) الماء الذي من العالم ... وهو ماء الخطية والنجاسة
-------------------------------------------------------------
1) في أيام نوح : " كانوا يأكلون و يشربون إلى اليوم الذي فيه دخل نوح الفلك و جاء الطوفان " ( لو 17 : 27 )
2) في أيام لوط : " كانوا يأكلون و يشربون و يشترون و يبيعون و يغرسون و يبنون " ( لو 17 : 28)
3) كل إنسان كسلان : " و لكن إن قال ذلك العبد في قلبه سيدي يبطئ قدومه فيبتدئ يضرب الغلمان و الجواري و يأكل و يشرب و يسكر ( لو12 : 45 )
(ب) الماء الحي الذي هو عمل الروح القدس في الكنيسة
----------------------------------------------------------------
1) " ولكن من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد . بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية " ( يو4 : 14 )
2) " من يقبل إلي فلا يجوع و من يؤمن بي فلا يعطش أبدا " ( يو 6 : 35 )
3) " إن عطش احد فليقبل إلي و يشرب من امن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه انهار ماء حي " ( يو 7 : 37 ، 38 )
4 ) " قال أنا عطشان " ( يو 19 : 28 )
{ لم يكن عطش إلي الماء بل إلي توبتنا ومعرفته }
=========================
(1) للارتواء
--------------
+ مثلما سقت رفقه العازر الدمشقي وجماله ( تك 24 : 17 – 21 )
+ وتقابل يعقوب مع راحيل عند البئر ( تك 29 : 10 )
+ وسقي موسي شعبه في البرية ( خر 15 : 22 – 26 )
+ وخصص جدعون به الخارجين معه للحرب ( قض 7 : 4 - 7 )
+ المطر المبكر والمطر المتأخر للزراعة ( إر 5 : 24 )
(2) للتطهير
---------------
+ مثل شرائع التطهير [ للمرآة والرجل – الأبرص ] ( لا 14 ، 15 )
+ والكهنة واللاويين المقدمين للخدمة ( عد 8 : 22 )
+ ونعمان السرياني الذي غطس في الأردن فتطهر من برصه ( 2مل 5 )
+ وفي عيد المظال ( لا 23 )
(3) للهلاك أو النجاة
----------------------
+ مثل الطوفان ( تك 6، 7، 8 )
+ وعبور البحر الأحمر ( خر 13 ، 14 )
+ وعبور نهر الأردن ( يش 3 )
+ ونزول يونان الي جوف الحوت ( يون 2 )
+ وحرب يشوع مع ملوك الشمال ( يش 10 : 11 )
+ وحرب دبورة وباراق مع جيش سيسرا ( قض 4 )
+ وكلمات داود " غرقت في حماة عميقة ... دخلت إلى أعماق المياه و السيل غمرني " ( مز 69 : 2 )
* في العهد الجديد بيَن السيد المسيح الفرق بين :-
==============================
(أ) الماء الذي من العالم ... وهو ماء الخطية والنجاسة
-------------------------------------------------------------
1) في أيام نوح : " كانوا يأكلون و يشربون إلى اليوم الذي فيه دخل نوح الفلك و جاء الطوفان " ( لو 17 : 27 )
2) في أيام لوط : " كانوا يأكلون و يشربون و يشترون و يبيعون و يغرسون و يبنون " ( لو 17 : 28)
3) كل إنسان كسلان : " و لكن إن قال ذلك العبد في قلبه سيدي يبطئ قدومه فيبتدئ يضرب الغلمان و الجواري و يأكل و يشرب و يسكر ( لو12 : 45 )
(ب) الماء الحي الذي هو عمل الروح القدس في الكنيسة
----------------------------------------------------------------
1) " ولكن من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد . بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية " ( يو4 : 14 )
2) " من يقبل إلي فلا يجوع و من يؤمن بي فلا يعطش أبدا " ( يو 6 : 35 )
3) " إن عطش احد فليقبل إلي و يشرب من امن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه انهار ماء حي " ( يو 7 : 37 ، 38 )
4 ) " قال أنا عطشان " ( يو 19 : 28 )
{ لم يكن عطش إلي الماء بل إلي توبتنا ومعرفته }