كل ما يحدث فى مصر الان من تشفى وقلة ادب وتجنى على كل ما هو مسيحى
ماهو الا غل دفين فى قلوب الحاقدين الموتورين الذين لا يحبون ان يناقشوا الحجة بالحجة بل الحجة بضرب الجزمة او الشتيمة .. اناس فرغوا قلوبهم وعقولهم من كل شئ الا التصدى بالحزم لكل ما هو مسيحى دون روية ودون تعقل
قادة يهيجون البسطاء باكاذيب يخترعونه ويتوهمون بالكذب انها صحيحة وينفخون فيها للدرجة التى سوف يطالبون بتحقيقها عنوة وفاكرين بالصوت العالى وقطع الارزاق ممكن نطاطى ..
عفوا ابى المحبوب الانبا بيشوى فا انت فى قلوبنا وانت مرشدنا يحاكمونك الان لانهم بعد عدد من السنوات ماعرفش عددها مش قادرين يوقفوا القمص زكريا ومن خرج من عبائته مثال الاخ رشيد ووحيد والكثيرين
مش قادرين يواجهونه بالمنطق او الدليل والبرهان بل بالشتيمة والدعاء عليه باقذع السباب
مش قادرين يواجهوا اقباط المهجر لانهم ليس تحت ايديهم
وفجأة خرجت علينا بتصريح انا متأكد انك صادق فيه وتتسأئل عنه بحسن نيه بس ايه هيهات هيهات يدعونك وشأنك فأنت عندهم مثل زوجة الكاهن التى يعتقدون انها تنقص من قدرنا وتزيد من علوهم
فأنت بين ظهرانيهم فى مصر ويتخيلوا انهم ممكن يرهبوك او يأذونك بشئ. فانت الصورة التى ارادوا ان يلطخوها عوضا عن كل ما سبق من وغير متاح تحت ايديهم
لكنى افكرك بآية جميلة
لو مشيت فى وادى ظل الموت او لو قام على جيش من الاعداء ففى هذا انا مطمئن
امين
ماهو الا غل دفين فى قلوب الحاقدين الموتورين الذين لا يحبون ان يناقشوا الحجة بالحجة بل الحجة بضرب الجزمة او الشتيمة .. اناس فرغوا قلوبهم وعقولهم من كل شئ الا التصدى بالحزم لكل ما هو مسيحى دون روية ودون تعقل
قادة يهيجون البسطاء باكاذيب يخترعونه ويتوهمون بالكذب انها صحيحة وينفخون فيها للدرجة التى سوف يطالبون بتحقيقها عنوة وفاكرين بالصوت العالى وقطع الارزاق ممكن نطاطى ..
عفوا ابى المحبوب الانبا بيشوى فا انت فى قلوبنا وانت مرشدنا يحاكمونك الان لانهم بعد عدد من السنوات ماعرفش عددها مش قادرين يوقفوا القمص زكريا ومن خرج من عبائته مثال الاخ رشيد ووحيد والكثيرين
مش قادرين يواجهونه بالمنطق او الدليل والبرهان بل بالشتيمة والدعاء عليه باقذع السباب
مش قادرين يواجهوا اقباط المهجر لانهم ليس تحت ايديهم
وفجأة خرجت علينا بتصريح انا متأكد انك صادق فيه وتتسأئل عنه بحسن نيه بس ايه هيهات هيهات يدعونك وشأنك فأنت عندهم مثل زوجة الكاهن التى يعتقدون انها تنقص من قدرنا وتزيد من علوهم
فأنت بين ظهرانيهم فى مصر ويتخيلوا انهم ممكن يرهبوك او يأذونك بشئ. فانت الصورة التى ارادوا ان يلطخوها عوضا عن كل ما سبق من وغير متاح تحت ايديهم
لكنى افكرك بآية جميلة
لو مشيت فى وادى ظل الموت او لو قام على جيش من الاعداء ففى هذا انا مطمئن
امين