جداول انتخابات الرئاسة
كتبها عادل مليكة الجمعة, 10 ديسمبر 2010 18:24
نداء عاجل جدا
إلى من يجد فى نفسة القدرة على تنظيم عملية قيد الأقباط بجداول إنتحابات الرئاسة، أوجه هذا النداء:
بالإشارة إلى إنتخابات الرئاسة فى مصر بإفتراض نزاهتها كنت قد دعوت مسبقا أن قوة الأقباط هو عندما يصوتون وكأنهم صوت واحد. وقلت تخيل 6-10 مليون صوت يذهبون لمرشح واحد!
وقد آن الأوان.
جاء فى جريدة الأهرام 12 ديسمبر 2010 "سوف يفتح باب القيد بالجداول تمهيداً للانتخابات الرئاسية"
وبالتفصيل "يصدر السيد حبيب العادلى وزير الداخلية، قراراً خلال الأيام المقبلة، بدعوة المواطنين المصريين الراغبين فى تسجيل أسمائهم بالجداول الانتخابية للتقدم إلى أقسام الشرطة، وذلك وفقاً لنص قانون مباشرة الحقوق السياسية. حيث من المقرر أن يستمر فتح باب القيد في الجداول لمدة ثلاثة أشهر ميلاديةكاملة.
الكاتب : تجديد وفتح باب استخراج البطاقات الانتخابية كل عام من 30/11 الى 30/3 وهى مفتوحة الان
الرب يبارك من يبدأ.
عادل مليكه
ستاتن أيلاند - نيويورك
ملحوظة:
وبالنسبه لنزاهة الإنتخابات أقترح حلا بسيطا يستحق الدراسة وهو " أن يأخذ كل ناخب بطاقة تصويت بيضاء يملأها فى منزله يكتب بها كل بياناته الخاصة ومنها رقم سجلة الإنتخابى ويرسلها بالفاكس أو الإيميل"
وبذلك نتفادى العنف، والبلطجة، والتسويد
كتبها عادل مليكة الجمعة, 10 ديسمبر 2010 18:24
نداء عاجل جدا
إلى من يجد فى نفسة القدرة على تنظيم عملية قيد الأقباط بجداول إنتحابات الرئاسة، أوجه هذا النداء:
بالإشارة إلى إنتخابات الرئاسة فى مصر بإفتراض نزاهتها كنت قد دعوت مسبقا أن قوة الأقباط هو عندما يصوتون وكأنهم صوت واحد. وقلت تخيل 6-10 مليون صوت يذهبون لمرشح واحد!
وقد آن الأوان.
جاء فى جريدة الأهرام 12 ديسمبر 2010 "سوف يفتح باب القيد بالجداول تمهيداً للانتخابات الرئاسية"
وبالتفصيل "يصدر السيد حبيب العادلى وزير الداخلية، قراراً خلال الأيام المقبلة، بدعوة المواطنين المصريين الراغبين فى تسجيل أسمائهم بالجداول الانتخابية للتقدم إلى أقسام الشرطة، وذلك وفقاً لنص قانون مباشرة الحقوق السياسية. حيث من المقرر أن يستمر فتح باب القيد في الجداول لمدة ثلاثة أشهر ميلاديةكاملة.
الكاتب : تجديد وفتح باب استخراج البطاقات الانتخابية كل عام من 30/11 الى 30/3 وهى مفتوحة الان
الرب يبارك من يبدأ.
عادل مليكه
ستاتن أيلاند - نيويورك
ملحوظة:
وبالنسبه لنزاهة الإنتخابات أقترح حلا بسيطا يستحق الدراسة وهو " أن يأخذ كل ناخب بطاقة تصويت بيضاء يملأها فى منزله يكتب بها كل بياناته الخاصة ومنها رقم سجلة الإنتخابى ويرسلها بالفاكس أو الإيميل"
وبذلك نتفادى العنف، والبلطجة، والتسويد