منتدى الملاك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الملاك

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد.أمين +++عمانوئيل إلهنا وملكنا

عزيزى الزائر اذا اعجبك موضوع بالمنتدى يمكنك
أن تضغط على زر أعجبنى اعلى الموضوع
عزيزى الزائر ان اعجبك موضوع يمكنك ان تكون اول من يشاركه لاصدقائه على مواقع التواصل مثل الفيس بوك والتويتر بالضغط على زر شاطر اعلى الموضوع

    «إخوان تونس»: الحركة الإسلامية هي «الوقود» الذي أشعل انتفاضة الشعب

    Admin
    Admin
    Admin


    رقم العضوية : 1
    البلد - المدينة : cairo
    عدد الرسائل : 7832
    شفيعك : الملاك ميخائيل
    تاريخ التسجيل : 30/06/2007

    cc «إخوان تونس»: الحركة الإسلامية هي «الوقود» الذي أشعل انتفاضة الشعب

    مُساهمة من طرف Admin الأحد 16 يناير 2011 - 4:19


    «إخوان تونس»: الحركة الإسلامية هي «الوقود» الذي أشعل انتفاضة الشعب .. اتحاد
    علمـاء المسلمين وجبهة علماء الأزهر يباركان «غضبة الشعب التونسي»

    [/size]
    «إخوان تونس»: الحركة الإسلامية هي «الوقود» الذي أشعل انتفاضة الشعب 20111151327821621_20

    قال
    حزب النهضة الإسلامي التونسي «الإخوان المسلمون في تونس»: «إن الحركة
    الإسلامية كانت الوقود الذي ساعد على انتفاضة الشعب التونسي ضد نظام بن
    علي»، مطالبا بإتاحة الفرصة للإسلاميين للحكم فى تونس، داعياً الأنظمة
    العربية والإسلامية بأن تتعظ مما حدث فى تونس
    وقال
    منصور الزريدي، القيادي بحزب النهضة الإسلامي التونسي: «إن الحركة
    الإسلامية ساعدت على انتفاضة الشعب التونسي، وكانت بمثابة الوقود الذي أشعل
    الثورة منذ بدايتها».
    «إخوان تونس»: الحركة الإسلامية هي «الوقود» الذي أشعل انتفاضة الشعب
    منير أديب
    هاني الوزيري
    [/size]وأضاف فى تصريحات خاصة، لـ«المصرى
    اليوم» من مقر إقامته في لندن: «إن معاناة الحركة الإسلامية من التعذيب
    الذي وقع عليها إبان الانتخابات التي فازت فيها الحركة عام 1989 عجل
    بالتغيير الذي قاده الشعب التونسي».

    ولفت إلى أن الحرب التي شنها بن علي ضد
    الإسلاميين طالت الآلاف، فضلاً عن المشردين خارج البلاد، ووضعت كل من يرفع
    الصوت الإسلامي ضمن قائمة حمراء وتعذيب من بقي في تونس، إذا ثبت انتمائه
    للإسلام، وليس لحركة النهضة أعطى مبرراً قوياً لانتفاضة الشعب التونسي.

    وأكد أن قيادات الحركة تستعد للرجوع مرة ثانية إلى بلدهم تونس بعد المعاناة التي عاشوها خلال فترة الحكم البائدة.
    وطالب بإتاحة فرصة أكبر للإسلاميين
    للحكم في تونس ضمن أطياف الشعب التي ستشكل الدولة بعد الحكومة المؤقتة التي
    تسير وضع البلاد، وختم كلامه بأن تونس الآن تقف على قلب رجل واحد من أجل
    بقاء تونس بكافة أطيافها.

    وقال الشيخ راشد الغنوشي، رئيس حركة
    النهضة الإسلامية التونسية «الإخوان المسلمين»: «يجب على الأنظمة العربية
    والإسلامية بأن تتعظ مما حدث في تونس، وألا تراهن على الأمن والمافيا في
    إدارة شعوبها، معتبراً هذا رهانا خاسرا لأن هذا الرهان سيؤدى إلى
    الانفجار».

    واتهم في تصريح نقله موقع جماعة الإخوان
    الرسمي، عناصر محسوبة على النظام التونسي وحزبه بتعمد إتلاف وتدمير
    المنشآت العامة والخاصة، لتشويه انتفاضة تونس في مواجهة الطاغية، وهي
    الصورة التي تسعى وسائل الإعلام الحكومية لبثها تزييفًا للواقع ومحاولة
    لإظهار المنتفضين في صورة مخربين.

    وطالب جميع قيادات العمل السياسي
    والمنظمات النقابية والأهلية في تونس بأن تكون على مستوى الحدث، وأن تلتف
    حول مطالب الشعب التونسي سعيًا لتحقيق كل مطالب الإصلاح التي تبدأ بتشكيل
    حكومة ائتلاف وطني لتسيير أعمال البلاد لحين إجراء انتخابات عامة وشاملة.
    اتحاد علمـاء المسلمين وجبهة علماء الأزهر يباركان «غضبة الشعب التونسي»
    القاهرة أحمد البحيري
    أعلن
    الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة الدكتور يوسف القرضاوي، تضامنه
    الكامل مع «غضبة الشعب التونسي» في المطالبة بحقوقه، مؤكداً حق المظلوم فى
    الصراخ في وجه ظالمه.

    وتوجه الاتحاد بالنداء «إلى جماهير
    الشعب التونسي الغاضبة بأن الإسلام يقرُّ بحقهم المشروع في العيش الكريم
    بمنأى من كل استبداد في ممارسة السلطة، ونهب للأموال، واحتكار للأرزاق،
    واستئثار بالفرص من قِبل فئات محددة ، وأن احتجاجهم السلمي عمل يُحتسب لهم
    عند الله ما أخلصوا القصد لله تعالى، وسلم عملهم من كل فسادٍ وتخريب».

    وعبر الاتحاد في بيان أصدره السبت، عن
    القلق الشديد إزاء الأوضاع في تونس ودخول حركة الاحتجاج المتصاعدة أسبوعها
    الرابع، داعياً الله تعالى أن «يحفظ تونس وشعبها من كلِّ مكروه وسوء، وأن
    تستعيد أمنها الاجتماعي والسياسي، والمحافظة على الأرواح، وعلى الأموال
    والأرزاق».

    وفي نداءه إلى الجماهير التونسية أكد الاتحاد حقّ
    المظلوم أن يصرخ في وجه ظالمه، كما قال تعالى «لاَّ يُحِبُّ اللَّهُ
    الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ» ، مضيفاً: «ندعو
    جماهير شعب تونس الأبيَّة التي ضربت المثل في الشجاعة والتضحية والذود عن
    الحق والحرية أن تلتزم بأعلى صور الانضباط في الحفاظ على الأموال
    والممتلكات العامَّة والخاصَّة، فهي أموال ومؤسَّسات للشعب وأمانة عنده، قد
    عصمها الإسلام من كل نهب أو تخريب، فاتَّقوا الله في بلادكم وأرزاقكم
    ومؤسساتكم، واصبروا وصابروا وتضامنوا في جهادكم السلمي من أجل تونس حرَّة
    مزدهرة ينعم فيها كل أبنائها وبناتها بكل مقومات الحياة الكريمة».

    ونادى الاتحاد، قوات الأمن والجيش بـ
    «أن يتقوا الله في مواطنيهم وأهلهم فهم أمانة عندهم، إنما حملتهم أمتهم
    السلاح للدفاع عنهم في مواجهة عدوٍّ متربِّص، لا لتوجيه الرصاص الحي إلى
    صدور عارية عضَّها الجوع، فخرجت تصرخ دفاعًا عن حقِّها المشروع»، موضحاً
    أن «الدماء الزكيَّة التي سالت والأرواح الطاهرة التي أُزهقت، يتحمَّل
    وزرها كل من أمر بذلك وكل من نفذ، بل حتى من شجع ورضي».

    واستنكر الاتحاد، «سياسات القوى
    الدوليَّة التي تكيل بمكيالين، بل بمكاييل شتى، وطالما ملأت الدنيا نكيرًا
    لما يفعل في بعض الأقطار، ثم هم يصمتون الآن أو أكثرهم على ما تعرَّضت له
    جماهير تونس المحتجة سلميًّا على مظالم أقرت السلطة ذاتها أخيرًا بحقها في
    المطالبة، وقرَّرت فتح تحقيق في الفساد والمظالم»، معرباً عن استنكاره
    الشديد لموقف فرنسا خاصة قائلاً: «رأينا فرنسا تعرض خبرتها في القمع على
    تونس، أهذه هي الديمقراطيَّة؟ لماذا هذه المعايير المزدوجة؟ دفاع عن
    الديمقراطيَّة في مكان، وخيانتها في مكان مجاور».

    كما أصدرت جبهة علماء الأزهر بياناً،
    السبت، أشادت فيه بموقف الشعب التونسي في المطالبة بحقوقه مؤكدة حق الشعوب
    في المطالبة بحقوقها، وجاء فيه : إلى أهل تونس الخضراء «هنيئا لكم وقفاتكم،
    وهنيئا لكم ثباتكم، وهنيئاً لدمائكم الزكية التي غسلتم بها العار عن
    أمتكم، وعن تاريخكم الوضاء بالإسلام، وهنيئاً لها ما تلقى الآن في روضات
    الله من جنات عدن، وهنيئاً بمن سيلحق بها على درب الشرف والجهاد ، وهنيئاً
    لها الكرامة التي أتتها تجرر أذيالها بالثمن الغالي والعزم الرشيد ( فلا
    تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم )».

    «المؤتمر الإسلامي»: ما يحدث في تونس شأن داخلي
    القاهرة

    جمعة حمد الله
    أكدت الأمانة العامة لمنظمة المؤتمر الإسلامي، أنها تتابع بانشغال الأحداث الجارية في تونس، البلد المؤسس للمنظمة.
    وذكرت أمانه منظمة المؤتمر الإسلامي في
    بيان لها تلقت «المصري اليوم» نسخه منه: أنها تعتبر هذه الأحداث شأناً
    تونسياً داخلياً، وإنها تؤكد تضامنها مع الشعب التونسي وتهيب بكل التونسيين
    العمل على الحفاظ على الأمن والاستقرار وحماية الممتلكات العامة والخاصة
    وصيانة مكتسباتهم.

    وأعربت منظمة المؤتمر الإسلامي عن أملها
    في أن تتجاوز تونس هذه الأحداث عبر تضامن ووحدة شعبها وتطلعاته إلى إرساء
    الديمقراطية والحكم الرشيد وفقا لأنظمتها الدستورية والقانونية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 - 18:26