دى مجرد خواطر بحب اقولها بصوت مسموع لعلكم تشاركونى الرأى او تخالفونى او حتى تقذفونه من وراء ظهوركم
لست اعلم لماذ مر بخاطرى فيلم عادل امام النوم فى العسل
ولمن لم يشاهده او تسعفه الذاكرة فى استرجاع ما جاء بالفيلم احب ان اعيد اهم المشاهد التى حرص الفيلم الى ايصالها لنا
والفيلم يرى ان هناك كبت للناس من عدم القدرة على قول لا
هذا الكبت اثر على حياة الناس فى علاقتهم الحميمة الطبيعية
بحيث اصبحت ظاهرة عدم القدرة للرجال على القيام بواجبهم ناحية زوجاتهم.. وبالتالى اثر على نسائهم وخوفا على مشاعر الرجال اخترعوا كلمة معلش اللى محصلش النهاردة يحصل بكره
فى اطار كوميدى
توصل بطل الفيلم عادل امام
الى ان هذه الظاهرة ممكن القضاء عليها وعودة الحياة الى طبيعتها بين عنصرين الاسرة
بالخروج الى الشارع وان نقول لا
وفى الفيلم واجه الامن هذه الظاهرة ايضا بالتصدى لها
اى ان الامن فى كل زمان وكل مكان لا يعرف سوى التصدى بالقوة لكل ظاهرة يخشَ عليها من ان تؤثر على الامن العام
بالنسبة الى قيام قلة قليلة بجد من بعض اطياف الحركات السياسية فيما اسموه بيوم الغضب
وتصدى الامن لهم للمحافظة على الامن العام
وقيام المدعوة بقناة الجزيرة بالتصوير والبث المباشر مع الاثارة فى التعليقات المتناقضة
مثل تجاهل واضح للاعلام للمظاهرات بمصر
قوم يا مصرى مصر بتناديك
الاعلام مولع بالاحداث المصرية
قوم يا جمال
والكثير... من الشعارات التى ترسل لقيام الجماهير الحقيقية للشعب المصرى بثورة تخريبية كما حدثت بتونس
ولكنها فشلت
فشلت لان طوال نهار اليوم وانا اتمشى بين شعب مصر الحقيقى فى الشوارع والحارات والاسواق الشعبية
والامور تسير بهدوء اكثر من اى يوم اخر والناس تعلم بخبر المظاهرات ويتنقالونها فيما بينهم وكأن الامر لا يعنيهم او ان هذه المظاهرات تقام فى كوكب اخر
وعند العودة للمنزل وفتح الدش وجدت المحروسة الجزيرة تذيع بث مباشر ( كذباً ) وهو تسحيلات سابقة يناشدون فيها قيام الجماهير بالنزول للشارع والمشاركة لدرجة حسبت نفسى شاب وسوف انزل الى الشارع فخرجت فاذا بى الدنيا قاربت على الاظلام وهم يقولون بث مباشر منذ قليل
وعندما شاهدت شباب يتظاهر وامن يقف امامهم
خطر على بالى ذلك الفيلم
فهل صحيح هذا فيلم من انتاج مشترك الحكومة والاحزاب
حتى ينفس بعض الشباب عن غضبه بالسباب والهتاف ويرجع الجميع مستريح ونكون قد فرغنا طاقة الكبت المحصورة بينا
اتعشم ان ارى ردود كم
لست اعلم لماذ مر بخاطرى فيلم عادل امام النوم فى العسل
ولمن لم يشاهده او تسعفه الذاكرة فى استرجاع ما جاء بالفيلم احب ان اعيد اهم المشاهد التى حرص الفيلم الى ايصالها لنا
والفيلم يرى ان هناك كبت للناس من عدم القدرة على قول لا
هذا الكبت اثر على حياة الناس فى علاقتهم الحميمة الطبيعية
بحيث اصبحت ظاهرة عدم القدرة للرجال على القيام بواجبهم ناحية زوجاتهم.. وبالتالى اثر على نسائهم وخوفا على مشاعر الرجال اخترعوا كلمة معلش اللى محصلش النهاردة يحصل بكره
فى اطار كوميدى
توصل بطل الفيلم عادل امام
الى ان هذه الظاهرة ممكن القضاء عليها وعودة الحياة الى طبيعتها بين عنصرين الاسرة
بالخروج الى الشارع وان نقول لا
وفى الفيلم واجه الامن هذه الظاهرة ايضا بالتصدى لها
اى ان الامن فى كل زمان وكل مكان لا يعرف سوى التصدى بالقوة لكل ظاهرة يخشَ عليها من ان تؤثر على الامن العام
بالنسبة الى قيام قلة قليلة بجد من بعض اطياف الحركات السياسية فيما اسموه بيوم الغضب
وتصدى الامن لهم للمحافظة على الامن العام
وقيام المدعوة بقناة الجزيرة بالتصوير والبث المباشر مع الاثارة فى التعليقات المتناقضة
مثل تجاهل واضح للاعلام للمظاهرات بمصر
قوم يا مصرى مصر بتناديك
الاعلام مولع بالاحداث المصرية
قوم يا جمال
والكثير... من الشعارات التى ترسل لقيام الجماهير الحقيقية للشعب المصرى بثورة تخريبية كما حدثت بتونس
ولكنها فشلت
فشلت لان طوال نهار اليوم وانا اتمشى بين شعب مصر الحقيقى فى الشوارع والحارات والاسواق الشعبية
والامور تسير بهدوء اكثر من اى يوم اخر والناس تعلم بخبر المظاهرات ويتنقالونها فيما بينهم وكأن الامر لا يعنيهم او ان هذه المظاهرات تقام فى كوكب اخر
وعند العودة للمنزل وفتح الدش وجدت المحروسة الجزيرة تذيع بث مباشر ( كذباً ) وهو تسحيلات سابقة يناشدون فيها قيام الجماهير بالنزول للشارع والمشاركة لدرجة حسبت نفسى شاب وسوف انزل الى الشارع فخرجت فاذا بى الدنيا قاربت على الاظلام وهم يقولون بث مباشر منذ قليل
وعندما شاهدت شباب يتظاهر وامن يقف امامهم
خطر على بالى ذلك الفيلم
فهل صحيح هذا فيلم من انتاج مشترك الحكومة والاحزاب
حتى ينفس بعض الشباب عن غضبه بالسباب والهتاف ويرجع الجميع مستريح ونكون قد فرغنا طاقة الكبت المحصورة بينا
اتعشم ان ارى ردود كم