غوغل تتيح الفرصة لفتح المواقع المحجوبة من دون برامج
زايد
السريع
GMT
21:42:00 2011 الإثنين 7 فبراير
وفرت شركة
غوغل طريقة لتجاوز حجب المواقع الإلكترونية في بعض الدول.
الرياض: أصبح بإمكان متصفحي "إيلاف" في سوريا وإيران وبعض الدول
التي تحجب الصحيفة أن يتجولوا في الموقع بسهولة من دون الحاجة إلى البرامج المعروفة
بكسر "البروكسي" المخصصة لتجاوز الحجب.
وتتيح خدمة "أدوات
اللغة" التي فعلتها غوغل للقراء الراغبين بتصفح أي موقع محجوب بأن يضعوا رابط
الموقع المحجوب في الإطار المخصص للترجمة (موضح في الصورة) ثم الضغط على كلمة ترجم
لتنقلهم صفحة غوغل إلى الموقع المحجوب برابط إلكتروني متفرع عنها من دون أن يتسبب
ذلك في فقدان أي معلومات أو بيانات مهمة متعلقة بالموقع.
ورغم أن هذه
الطريقة تقدمها سابقاً بعض المواقع، إلا أن تلك المواقع تحجب مباشرة بمجرد
استخدامها في الدول المعنية، مما يفقدها قيمتها بعد أيام فقط من عملها، ولكن الأمر
على العكس مع الموقع القوي غوغل الذي يقدم الخدمة من دون توقف.
ومن المنتظر أن
تقضي هذه الخدمة بصورة كبيرة على معاناة الكثير من مواطني الدول التي تقمع الفكر
وتحجر على المواقع الإعلامية والفكرية وغيرها، حيث تتيح الخدمة نفسها المجال عبر
عشرات اللغات حول العالم، إذ لا تكتفي الخدمة بفتح الموقع فقط، بل وترجمته آليًا
مباشرة وإظهاره باللغة المطلوبة.
زايد
السريع
GMT
21:42:00 2011 الإثنين 7 فبراير
وفرت شركة
غوغل طريقة لتجاوز حجب المواقع الإلكترونية في بعض الدول.
الرياض: أصبح بإمكان متصفحي "إيلاف" في سوريا وإيران وبعض الدول
التي تحجب الصحيفة أن يتجولوا في الموقع بسهولة من دون الحاجة إلى البرامج المعروفة
بكسر "البروكسي" المخصصة لتجاوز الحجب.
وتتيح خدمة "أدوات
اللغة" التي فعلتها غوغل للقراء الراغبين بتصفح أي موقع محجوب بأن يضعوا رابط
الموقع المحجوب في الإطار المخصص للترجمة (موضح في الصورة) ثم الضغط على كلمة ترجم
لتنقلهم صفحة غوغل إلى الموقع المحجوب برابط إلكتروني متفرع عنها من دون أن يتسبب
ذلك في فقدان أي معلومات أو بيانات مهمة متعلقة بالموقع.
ورغم أن هذه
الطريقة تقدمها سابقاً بعض المواقع، إلا أن تلك المواقع تحجب مباشرة بمجرد
استخدامها في الدول المعنية، مما يفقدها قيمتها بعد أيام فقط من عملها، ولكن الأمر
على العكس مع الموقع القوي غوغل الذي يقدم الخدمة من دون توقف.
ومن المنتظر أن
تقضي هذه الخدمة بصورة كبيرة على معاناة الكثير من مواطني الدول التي تقمع الفكر
وتحجر على المواقع الإعلامية والفكرية وغيرها، حيث تتيح الخدمة نفسها المجال عبر
عشرات اللغات حول العالم، إذ لا تكتفي الخدمة بفتح الموقع فقط، بل وترجمته آليًا
مباشرة وإظهاره باللغة المطلوبة.