أصدر مجموعة من شباب «ثورة 25 يناير» «قائمة سوداء أوَّلية»،
التوقيع عليها من قِبل مئات الشباب، تتضمن مجموعة من
الكتاب والفنانين والإعلاميين، الذين اعتبرهم الشباب أنهم حاولوا تشويه
صورة الثورة، مشيرين إلى أنهم يعدون قائمة أخرى بأسماء جديدة.
وتضمنت
القائمة كلا من: «أنس الفقي، وزير الاعلام، أسامة سرايا، رئيس تحرير جريدة
الأهرام، محمد علي إبراهيم، رئيس تحرير جريدة الجمهورية، كرم جبر، رئيس
مجلس إدارة روزااليوسف، الإعلاميان سيد علي وهناء سمري، مقدمي برنامج 48
ساعة، المستشار مرتضى منصور، حسام وإبراهيم حسن، والفنانين.. مي كساب،
حكيم، تامر حسني، عمرو مصطفى، شمس البارودي وزوجها حسن يوسف ، وسماح أنور .
وأكد
الشباب أنهم يعدون ملفات تتضمن كل الإساءات، التي وجهها أعضاء هذه القائمة
للثورة، مشيرين إلى أنهم يعدون قائمة أخرى تضم أسماء المسيئين للثورة.
من
جهة أخرى، قال قيادي من الشباب المنظمين لتظاهرة 25 يناير، رفض ذكر اسمه،
إن هذه القائمة وأي قوائم أخرى لا تعبر عن رأي منظمي حركة 25 يناير ولا
جموع المتظاهرين، لكنها تعبر بالتأكيد عن فصيل من الموجودين وقَّعوا عليها.
أضاف
أن حركة 25 يناير ترحب بجميع الآراء ولا تفرض حظرًا على أي رأي مهما كان،
وأنها تفتح الباب لأي شخص غيَّر من موقفه أو رأيه بعد أن تفهَّم أهداف
ودوافع شباب 25 يناير.
التوقيع عليها من قِبل مئات الشباب، تتضمن مجموعة من
الكتاب والفنانين والإعلاميين، الذين اعتبرهم الشباب أنهم حاولوا تشويه
صورة الثورة، مشيرين إلى أنهم يعدون قائمة أخرى بأسماء جديدة.
وتضمنت
القائمة كلا من: «أنس الفقي، وزير الاعلام، أسامة سرايا، رئيس تحرير جريدة
الأهرام، محمد علي إبراهيم، رئيس تحرير جريدة الجمهورية، كرم جبر، رئيس
مجلس إدارة روزااليوسف، الإعلاميان سيد علي وهناء سمري، مقدمي برنامج 48
ساعة، المستشار مرتضى منصور، حسام وإبراهيم حسن، والفنانين.. مي كساب،
حكيم، تامر حسني، عمرو مصطفى، شمس البارودي وزوجها حسن يوسف ، وسماح أنور .
وأكد
الشباب أنهم يعدون ملفات تتضمن كل الإساءات، التي وجهها أعضاء هذه القائمة
للثورة، مشيرين إلى أنهم يعدون قائمة أخرى تضم أسماء المسيئين للثورة.
من
جهة أخرى، قال قيادي من الشباب المنظمين لتظاهرة 25 يناير، رفض ذكر اسمه،
إن هذه القائمة وأي قوائم أخرى لا تعبر عن رأي منظمي حركة 25 يناير ولا
جموع المتظاهرين، لكنها تعبر بالتأكيد عن فصيل من الموجودين وقَّعوا عليها.
أضاف
أن حركة 25 يناير ترحب بجميع الآراء ولا تفرض حظرًا على أي رأي مهما كان،
وأنها تفتح الباب لأي شخص غيَّر من موقفه أو رأيه بعد أن تفهَّم أهداف
ودوافع شباب 25 يناير.