بعد ما ظهر من تلاحم كل اطياف الشعب المصرى فى الخروج عن بكرة ابيهم للاحتفال بأول حق لهم فى ان يشعروا بأهمية صوتهم و انهم مثل كل شعوب العالم الحر تحترم ادميتهم بعدم تزوير ارادتهم ليحتفلوا جميعا بثورتهم الشعبية الجديدة
وبعد تكليف الجيش للجنة قامت بتعديل بعض بنود دستور فاسد كان يجب ان يسقط مع النظام الفاسد مثلما يصرون ايضا على سقوط اى رمز من رموز العهد البائد
تم الاعلان عن اول استفتاء حر بنعم للتعديلات - وكان يمثل ذلك التيار الاخوان المسلمين والسلفيين والقاعدة لجهاديين من تنظيم الجهاد والقوبعض منتهزى الفرص والذى تمثل فى التلفزيون المصرى ومن كان يستضيفهم من ذلك لتيار وبعض الاقباط الانتهازيين وايضا مع ذلك التيار فلول النظام من الحزب الوطنى وكان من اهم دعايتهم ان من يقول نعم للتعديلات فهو مع الله ومن سيقول لا فهو مع الكفرة -
وكان من اصحاب نعم معظم الاقباط وبعض الاخوة المسلمين اصحاب الفكر وقادة الرأى المستنيري- وواحدة واحدة تحولت التعديلات الدستورية بقدرة قادر الى معركة بين المسيحيين والمسلمين - وبالطبع الكثيير من البسطاء عندما سمعوا هكذا مسلم ومسيحى خرجت من مكنونات شعورهم ونفوسهم كل ما تلقنه عبر عشرات السنوات وخرج معبرا عن فكرة واحدة ان هذا الاستفتاء حياة او موت لهم مش كاشخاص بل كدين - وبالطبع نحتاج الى الكثثير من المجهود حتى نعطى للناس الامان ويشعروا بأن الديموقراطية التى نختارها تتحمل كل اطيافنا كمسحيين ومسلمين وايضا تتحمل كل تنوع الاختلافات بين جميع الناس
والان الاخوان يشيعون ان الحزب الوطنى كان يحشد اتباعه لقول لا
حتى ينتهزوا الفرصة ويقولوا للناس ان الاخوان حجم كبير اكثر مما تتخيلون
وبعد تكليف الجيش للجنة قامت بتعديل بعض بنود دستور فاسد كان يجب ان يسقط مع النظام الفاسد مثلما يصرون ايضا على سقوط اى رمز من رموز العهد البائد
تم الاعلان عن اول استفتاء حر بنعم للتعديلات - وكان يمثل ذلك التيار الاخوان المسلمين والسلفيين والقاعدة لجهاديين من تنظيم الجهاد والقوبعض منتهزى الفرص والذى تمثل فى التلفزيون المصرى ومن كان يستضيفهم من ذلك لتيار وبعض الاقباط الانتهازيين وايضا مع ذلك التيار فلول النظام من الحزب الوطنى وكان من اهم دعايتهم ان من يقول نعم للتعديلات فهو مع الله ومن سيقول لا فهو مع الكفرة -
وكان من اصحاب نعم معظم الاقباط وبعض الاخوة المسلمين اصحاب الفكر وقادة الرأى المستنيري- وواحدة واحدة تحولت التعديلات الدستورية بقدرة قادر الى معركة بين المسيحيين والمسلمين - وبالطبع الكثيير من البسطاء عندما سمعوا هكذا مسلم ومسيحى خرجت من مكنونات شعورهم ونفوسهم كل ما تلقنه عبر عشرات السنوات وخرج معبرا عن فكرة واحدة ان هذا الاستفتاء حياة او موت لهم مش كاشخاص بل كدين - وبالطبع نحتاج الى الكثثير من المجهود حتى نعطى للناس الامان ويشعروا بأن الديموقراطية التى نختارها تتحمل كل اطيافنا كمسحيين ومسلمين وايضا تتحمل كل تنوع الاختلافات بين جميع الناس
والان الاخوان يشيعون ان الحزب الوطنى كان يحشد اتباعه لقول لا
حتى ينتهزوا الفرصة ويقولوا للناس ان الاخوان حجم كبير اكثر مما تتخيلون