بعد الحديث التاريخى لعبود الزمر مع منى الشاذلى، والذى أثبت فيه جهله بالتاريخ المصرى وجب علينا أن نعطيه درسا مجانيا فى التاريخ لعله يعود إلى صوابه :- · فى ثورة 1919، وقف أبونا سرجيوس ليخطب فوق منبر الأزهر،ولم ينضم لقوات الاحتلال الانجليزى المسيحية...أبونا سرجيوس هو من قال : لو الإنجليز متمسكون ببقائهم في مصر بحجة حماية الاقباط فليمت الأقباط
ويحيا المسلمون أحرارا.
· مكرم عبيد الوزير القبطى هو صاحب مقولة : نحن مسلمون وطناً ونصارى ديناً ...واللهم يا رب المسلمين والنصران طائفة ظهرت فى الجزيرة العربية ومنهما ورقة بن نوفل وبحيرة إجعلنا نحن المسلمين لك وللوطن أنصاراً، واجعلنا نحن النصراى طائفة ظهرت فى الجزيرة العربية ومنهما ورقة بن نوفل وبحيرة لك، وللوطن مسلمين .
· عندما هزمتنا إسرائيل فى 67 انتكسنا جميعا، وعاد المسلم والمسيحى سيراً على الأقدام من سيناء
· صاحب فكرة فتح الثغرات فى خط بارليف باستخدام المياه هو لواء مسيحى اسمه باقى
· زكى يوسف عندما حارب المصريون فى أكتوبر، لم يصيح الأقباط باسم المسيح فى ميدان المعركة، بل كانت الصيحة المصرية الله أكبر
· عندما وقف خالد الاسلامبولى ليقتل السادات بتعليماتك المقدسة، أصابت رصاصاته أيضا أسقفا (الأنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة انذاك)
عندما امتدت أيادى جماعاتك الملوثة بالدماء لتقتل المصريين فى التسعينات
، لم تفرق بين مسلم أو مسيحى
الجراح المصرى مجدى يعقوب يعالج قلوب
المصريين جميعا فى أسوان ، و لا يعالج القلوب المسيحية فقط
البابا شنودة هو من يرفض ذهاب الأقباط إلى القدس حتى يدخلوها مع اخوتهم المسلمين
· البابا شنودة هو من يردد دائما مقولة : مصر ليست وطنا نعيش فيه بل هى وطنا يعيش فينا.
· هل ترى الأقباط يشجعون منتخب أمريكا عندما تلعب أمام مصر؟ لماذا لا يشجعون منتخب من دينهم و ينسون وطنهم كما تدعى؟ لا يتفرق المصريون حسب دينهم فى استاد القاهرة ، فالكل يدعو يا رب فى اللحظات العصيبة،ثم الله أكبر عند تسجيل الهدف
· ميدان التحرير الذى أخرجك من سجنك و أعادك الى بيتك، لم يفرق فيه الرصاص الحى بين مسلم أو مسيحى
فى النهاية بقولك عبود .. إلزم الحدود
ويحيا المسلمون أحرارا.
· مكرم عبيد الوزير القبطى هو صاحب مقولة : نحن مسلمون وطناً ونصارى ديناً ...واللهم يا رب المسلمين والنصران طائفة ظهرت فى الجزيرة العربية ومنهما ورقة بن نوفل وبحيرة إجعلنا نحن المسلمين لك وللوطن أنصاراً، واجعلنا نحن النصراى طائفة ظهرت فى الجزيرة العربية ومنهما ورقة بن نوفل وبحيرة لك، وللوطن مسلمين .
· عندما هزمتنا إسرائيل فى 67 انتكسنا جميعا، وعاد المسلم والمسيحى سيراً على الأقدام من سيناء
· صاحب فكرة فتح الثغرات فى خط بارليف باستخدام المياه هو لواء مسيحى اسمه باقى
· زكى يوسف عندما حارب المصريون فى أكتوبر، لم يصيح الأقباط باسم المسيح فى ميدان المعركة، بل كانت الصيحة المصرية الله أكبر
· عندما وقف خالد الاسلامبولى ليقتل السادات بتعليماتك المقدسة، أصابت رصاصاته أيضا أسقفا (الأنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة انذاك)
عندما امتدت أيادى جماعاتك الملوثة بالدماء لتقتل المصريين فى التسعينات
، لم تفرق بين مسلم أو مسيحى
الجراح المصرى مجدى يعقوب يعالج قلوب
المصريين جميعا فى أسوان ، و لا يعالج القلوب المسيحية فقط
البابا شنودة هو من يرفض ذهاب الأقباط إلى القدس حتى يدخلوها مع اخوتهم المسلمين
· البابا شنودة هو من يردد دائما مقولة : مصر ليست وطنا نعيش فيه بل هى وطنا يعيش فينا.
· هل ترى الأقباط يشجعون منتخب أمريكا عندما تلعب أمام مصر؟ لماذا لا يشجعون منتخب من دينهم و ينسون وطنهم كما تدعى؟ لا يتفرق المصريون حسب دينهم فى استاد القاهرة ، فالكل يدعو يا رب فى اللحظات العصيبة،ثم الله أكبر عند تسجيل الهدف
· ميدان التحرير الذى أخرجك من سجنك و أعادك الى بيتك، لم يفرق فيه الرصاص الحى بين مسلم أو مسيحى
فى النهاية بقولك عبود .. إلزم الحدود