اضطررت ان اتجول بعدد من ميادين القاهرة من امثال ميدان التحرير وميدان رمسيس والعباسية ومكرم عبيد
منذ بدأت الثورة لم اتجول فى هذه الميادين
فضربت كفا بكف فلقد اصبحت كل الميادين متشابه
فالباعة الجائلين تفترش كل قطعة من هذه الميادين ابتداء من كل حاجة بـ نص جنيه الى الملابس والاحذية والادوات الكهربائية الى اسطوانات السى دى المنسوخ عليها برامج - الى المتسولين وكل هذا لا يكون الا مع الضوضاء الصاخبة التى تصم الاذان
والمواقف اصبحت حكرا على مجموعة بلطجية تنظم العمل للسائقين الذين معظمهم بلا رخصة واصبحت السمة الغالبة هى قلة الادب فى المعاملة وتنعكس قلة الادب وعدم الاخلاق مع معظم الشباب الصغير السن سواء اولاد ام بنات.
اتمنى من اساتذتنا الافاضل علماء النفس والباحثين دراسة تلك الحالات حتى يخرجوا علينا بدراسة تفيد شعبنا وبهم نستفيد من ثورة الشباب حتى نضمن مستقبل مشرق لهم وللاجيال القادمة
سامحونى
منذ بدأت الثورة لم اتجول فى هذه الميادين
فضربت كفا بكف فلقد اصبحت كل الميادين متشابه
فالباعة الجائلين تفترش كل قطعة من هذه الميادين ابتداء من كل حاجة بـ نص جنيه الى الملابس والاحذية والادوات الكهربائية الى اسطوانات السى دى المنسوخ عليها برامج - الى المتسولين وكل هذا لا يكون الا مع الضوضاء الصاخبة التى تصم الاذان
والمواقف اصبحت حكرا على مجموعة بلطجية تنظم العمل للسائقين الذين معظمهم بلا رخصة واصبحت السمة الغالبة هى قلة الادب فى المعاملة وتنعكس قلة الادب وعدم الاخلاق مع معظم الشباب الصغير السن سواء اولاد ام بنات.
اتمنى من اساتذتنا الافاضل علماء النفس والباحثين دراسة تلك الحالات حتى يخرجوا علينا بدراسة تفيد شعبنا وبهم نستفيد من ثورة الشباب حتى نضمن مستقبل مشرق لهم وللاجيال القادمة
سامحونى