بعض من السلفيون الذى يقال عنهم انهم غلاة المتعصبين
وانا اشدد على انهم مأجورين ليس بالطبع كلهم ولكن هناك متعصبين عمى الله قلوبهم وبصيرتهم
فكسروا هيبة الدولة فى قنا ورفعوا شعار اسيادهم بالسعودية الوهابية
التى تناصر الباغية السابق الى الان ولا تود ان تحاكمه الثورة حتى لا يفتضح امورهم من حيث بيع الدولة فى كل من مصر و السعودية ( للطبقة الحاكمة لاغراض لا يعلمها الا الشيطان)
وبالطبع رأس النظام الفاسد الذى احتضنهم ورباهم لخروجهم فى تلك المواقف - لانهم ايام المباركية كانوا يرفعون شعارمبايعة الحاكم- الان وقد ولى الحاكم فهاهم يستثمرون ضعف الدولة ويقضون على البقية الباقية من الدولة لانهم سوف يدفعون المجتمع المصرى الى الطائفية وها هم يتخطون الخطوط الحمر ليدفعونا الى عصر الشهداء الذى لم يبتعد عنا طوال حكم الغاشم .
واقول للجزيرة الخقودة التى سوف ينالها شر الفتنة لما ياجزيرة يا حقيرة كما اسماكى شاهد لعين من عينة مبارك
لماذا تغفلين عن اذاعة الوقفات القبطية التى تحتج بسلام وبشعارات مهذبة على اختفاء بناتنا ونسائنا
وتبثى بالساعات وقفة بعض اناس يظهر على وجهوهم غضب الله عليهم ولعلمك يا جزيرة يا حقيرة انكى وانتى تتجولين بالكاميرا من وجوه قبحها الله الى الصليب على منارة الكاتدرائية فإنك تعطينا اشارة بأن ملك السلام رب الجنود الحارس لها يعطينا سلام لنفوسنا وطمأنينة لقلوبنا بانه وحده معنا ولا تسطتيعوا عمل شئ سوى النباح وقتل الاجساد وفى نفس الوقت هذا الصليب الذى يصيبكم بالرعب القاتل لانه اشارة النصرة فى كل مكان وكل زمان