السؤال الآن: أين أيمن الظواهري وماهو مصيره بعد اسامه بن لادن ؟

السؤال الآن: أين أيمن الظواهري وماهو مصيره بعد اسامه بن لادن ؟

عقب
اعلان الرئيس باراك أوباما عن قتل زعيم تنظيم القاعدة ، تساءل محللون
سياسيون عن مصير الرجل الثاني في تنظيم القاعدة الدكتور أيمن الظواهري. ولم
تتوافر بعد تفاصيل بشأن عملية اغتيال بن لادن أبرز المطلوبين لدى
الولايات المتحدة، التي رصدت 10 ملايين دولار ثمنا لرأسه، كما لم يتضح ما
إذا كان ساعده الأيمن والرجل الثاني في التنظيم، أيمن الظواهري، بين
القتلى أم لا

يأتي هذا في الوقت الذي عبر فيه بعض الأمريكيين عن تخوفهم من انتقام
تنظيم القاعدة لمقتل زعيمه وما يمكن ان يحدث تجاههم في الفترة المقبلة.
وتساءل البعض عن دور باكستان في العملية ومااذا كانت ستظل حليفا
استراتيجيا للولايات المتحدة أم لا بعد ذلك، حيث قال البعض إنها ستبقى حال
قيامها بالمساعدة في عملية رصد وقتل بن لادن. فى نفس الوقت، ذكرت مصادر أمريكية أن الخارجية الأمريكية رفعت حالة
الاستنفار بين بعثاتها الدبلوماسية بالخارج. وقالت المصادر إن الولايات
المتحدة ستزيد من إجراءاتها الأمنية تحسبا لأي هجمات انتقامية من متعاطفين
أو عناصر من القاعدة ردا على مقتل زعيم التنظيم. وفيما يتصل بتفاصيل الحادث، قال مسئول أمريكي ان فرقة سيلز التابعة
للبحرية الأمريكية هي من قامت بعملية قتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن
لادن خلال 40 دقيقة قرب العاصمة الباكستانية إسلام آباد وأتت بجثته
للولايات المتحدة.

وقالت مصادر أمريكية أن زعيم القاعدة قاوم فرقة سيلز التابعة للبحرية الأمريكية التي هاجمته وقتلته.

يقول السيد المسيح فى البشاره المفرحه ( الانجيل المقدس ) ان لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون
اقول لأيمن الظواهرى ولغيره من الارهابيين ان لم تتوبوا فكما هلك اسامه بن لادن سوف تهلكوا لانه ايسر ان تزول السماء والارض وحرف واحد من كلام الله لا يزول على الاطلاق

سيدى الفاضل / لا اعتقد ان الله سوف يقبل توبة امثال من هدم بيوت وقتل اطفال وشيوخ ورمل نساء وادخل الرعب فى قلوب الناس
حتى ولو تابوا توبة مثل موسى الاسود او حتى الزانية التى قبض عليها فى ذات الفعل
فهل ترشدنى حقا انه يمكن لامثال احمد عز والشريف وجمال وعلاء يمكن لو تابوا ان يقبل الله توبتهم
فهل هم فى جرمهم اقل من جرم العشار الذى عندما دخل اليه السيد المسيح فى بيته تاب
وكان من اسباب قبول توبته انه اعترف بخطاياه ورد المظالم لاصحابها
فما بالك باناس قتلوا وشردوا واحتمال انهم باساليبهم قد جلبوا الكفر والبعد عن الدين لاناس غصب عن انوفهم فهل ياترى يستطيعوا حتى لو تركوا كل اموالهم للغلابة هل يقبل توبتهم الله
لا اعتقد ****
سامحنى فلهؤلاء جهنم وبئس المصير حيث يكون هناك البكاء وصرير الاسنان

اخى الفاضل / سلام المسيح لكم
صدقنى الله يقبل التائب مهما كانت خطيئته اذا اقر بها وتاب عنها توبة من قلبه لا رجوع فيها
ننظر الى اهل نينوى كانوا اشرار وعندما تابوا بمناداة يونان الله صفح عنهم
وايضا اللص اليمين كان لصا فى غابات اورشليم ولكن الله قبله عندما اعترف بالسيد المسيح على الصليب وقال للسيد المسيح اذكرنى يارب متى جئت فى ملكوتك فقال له السيد المسيح اليوم تكون معى فى الفردوس
شاول كانت مضطهد المسيحيين بكل شدة وكان ذاهبا الى دمشق لأحضار المسيحيين لتعزيبهم وقتلهم وعندما كان اليهود يرجمون اسطيفانوس كان راضيا بقتله حارسا لثياب راجميه وعندما الله افتقده لبى ندائه وصار اعظم مبشر فى المسيحية وذاق عذبات كثيرة ا كثر من كل الرسل والتلاميذ واخيرا وضع له اكليل الشهادة
اريانوس الوالى عذب كثيرا من المسيحيين وقتل كثيرا منهم ولكن عندما تاب نادما الله قبله وغفر له ليس فقط بل اعطاه الله اكليل الشهادة فمات شهيدا وكثيرون غيرهم كانوا اشرارا وبأعترافهم بخطيئتهم الله قبلهم متغاضيا عن ازمنة الجهل الذين كانوا فيها
باب رحمة الله مفتوحا على مصرعيه فلا يمكن لله ان يغلقة فى وجه انسان تائب مهما كانت خطيئة توبة حقيقية لا رجوع فيها
فيقول السيد المسيح له كل المجد ( من يقبل الى لا اخرجه خارجا )
صدقنى جميعهم لو تابوا من كل قلوبهم سوف الله يقبلهم مهما حدث منهم

الله قادر على كل شئ
عند اخوتنا المسلمين آية تفيد هذا المعنى
اذا غضب الله على عبد رزقه من حرام وان اشتد غضبه عليه بارك له فيه
وقيل فى شرح هذه الاية
ان الله بارك له فى ماله الحرام حتى يعمى بصيرته فلا يعود للتوبة حتى يكون مصيره فى النهاية مع الاشرار الغير مؤمنين باسم الله
شكرا استاذى الفاضل

اخى العزيز / الله لا يمكن بـاى حال من الاحوال ان يرزق اى انسان من حرام حاشا لله ان يقعل ذلك الله خلق الانسان له عقل يميز بين الخطأ والصواب ووضع امامه طريقين طريق الخير وطريق الشر وعليه ان يختار بعقله ايهما يريد طرق الخير ام طريق الشر فالانسان الذى يمد يده للحرام لم يغصبه الله فى ذلك ولكن هو نفسه وبأرادته مد يده للحرام والله يتركه حرا لعله يتوب ويصحو لرشدة
لأنه لو الله رزق هذا الانسان من حرام فكيف يحاسبة ان لم يتوب لانه يكون الله مصدر هذا الرزق وحاشا لله ان يكون مصدر من مصادر الرزق الحرام
فمثلا توجد ايه فى القرأن تقول ( وخلقنا الانسان فى كبد ) فهل الله عندما خلق الانسان خلقة للتعب والشقاء كلا بالطبع . الله خلق الانسان ووضعه فى الفردوس ووفر له كل اسباب الراحة وجعل جميع الحيوانات تحت تصرفه وكانت خاضعه له وسماها بأسماء كان الانسان فى منتهى السعادة فى الفردوس ولكن عندما سقط فى الخطية هذه الخطيه هى التى جرت على ادم التعب عندما عاقبه الله قائلا ( بعرق جبينك تأكل خبزا - شوكا وحسكا تنبت لك الارض ) فالله لم يخلق الانسان فى كبد بل خلقه فى راحة
هكذا ايضا لا يمكن ان الله يرزق الانسان من حرام
غير ذلك الله بيرسل لهؤلاء الناس انذارات كثيرة لعلهم يتوبوا منها ضمائر هؤلاء الناس فضمائرهم شاهدة عليهم فيقول ( انت بلا عزر ايها الانسان ) ------- صلى من اجلى

Admin كتب:الله قادر على كل شئ
عند اخوتنا المسلمين آية تفيد هذا المعنى
اذا غضب الله على عبد رزقه من حرام وان اشتد غضبه عليه بارك له فيه
وقيل فى شرح هذه الاية
ان الله بارك له فى ماله الحرام حتى يعمى بصيرته فلا يعود للتوبة حتى يكون مصيره فى النهاية مع الاشرار الغير مؤمنين باسم الله
شكرا استاذى الفاضل

ننبه بأن هذه الآية لا توجد في ديننا الحنيف ولا تصدقوا كل ماتسمعون عن المسلمين فدرسوا القرآن والسنة وحسبي الله ونعم الوكيل