سقطة من سقطات اون تى فى
حتى هنا المذيع الذى يتسم بالضحكة البلهاء امام السلفيين وبعض الدعاة الذى يخشى سطوتهم
نجده هنا يرفع صوته ويتهجم على الاقباط الذى يعتصمون امام ماسبيرو على امل يتحرك التلفزيون فى حماية الشرطة والجيش وامام نظرهم ولا يحتاجون الى استدعاء حتى لا يتم التهجم عليهم
ولكن هيهات الاسلوب المقيت فى ضرب الاقباط مرة عن طريق السلفيين ومرة عن طريق البلطجية ويهددونا بكل انواع التهديدات حتى هذا المذيع الفرز الثانى
وهذه المذيعة التى تلاعب بها احد الاقطاب الاخوانية فى نفس برنامجهم وكادت تبكى
هنا تتباهى بأن الاقباط تحولوا الى فئويين ونريد التوققع فى مكان واحد وانه ليس كاتدرائية ولكن به صور وصلبان بالطبع تثيرها وتثير زميلها وتثير المتعصبين
شاهدوا السقطة فى قناة اون تى فى
المهم ان فى كل حادث يتم فيه ذبح المسيحيين
يطالبوا بعدم تكراره والجيش يفرض سطوته على المسيحيين فقط والقاء القبض عليه
حتى هنا المذيع الذى يتسم بالضحكة البلهاء امام السلفيين وبعض الدعاة الذى يخشى سطوتهم
نجده هنا يرفع صوته ويتهجم على الاقباط الذى يعتصمون امام ماسبيرو على امل يتحرك التلفزيون فى حماية الشرطة والجيش وامام نظرهم ولا يحتاجون الى استدعاء حتى لا يتم التهجم عليهم
ولكن هيهات الاسلوب المقيت فى ضرب الاقباط مرة عن طريق السلفيين ومرة عن طريق البلطجية ويهددونا بكل انواع التهديدات حتى هذا المذيع الفرز الثانى
وهذه المذيعة التى تلاعب بها احد الاقطاب الاخوانية فى نفس برنامجهم وكادت تبكى
هنا تتباهى بأن الاقباط تحولوا الى فئويين ونريد التوققع فى مكان واحد وانه ليس كاتدرائية ولكن به صور وصلبان بالطبع تثيرها وتثير زميلها وتثير المتعصبين
شاهدوا السقطة فى قناة اون تى فى
المهم ان فى كل حادث يتم فيه ذبح المسيحيين
يطالبوا بعدم تكراره والجيش يفرض سطوته على المسيحيين فقط والقاء القبض عليه