: :
المواطنة ودور كل مواطن قبطى فى الفترة الحالية
:
1 –
المشاركة فى العمل الإيجابى المؤثر من أجل مصلحة الوطن .
2 –
العمل من خلال القنوات الحزبية لأبداء الرأى ولتحقيق هذه المنظومة يجب :
أ –
التركيز على توعية الشباب للأنضمام إلى الأحزاب الليبرالية ، حسب
الحزب الذى يقتنع به المواطن من خلال برنامج الحزب المعلن ..
ب – دور
الآباء الكهنة وتأثيرهم على إقناع شعب الكنيسة بالعمل الإيجابى من خلال توجيه
النصائح أثناء افتقاد الأسر أو من خلال توجيهات الكاهن للمعترف عند ممارسة سر الأعتراف .....الخ
3 – تختلف الآراء حول جدوى المظاهرات من
جانب الأقباط للأسباب الآتية :
أ - عدد
كبير من المتظاهرين ليس لديهم الفكر الكنسى السامى ، وليس لهم حضور قوى بالكنيسة ،
وبالتالى فإن أسلوب حوارهم وهتافاتهم قد تضر أكثر من أنها تنفع الأقباط ..
والمشكلة أن هؤلاء محسوبين على الكنيسة .. والعمل الإيجابى هو الأنضمام للأحزاب
ومناقشة المشكلات من خلال عمل حزبى ، بهدف أن من يتعرض لأى مواطن سواء أكان مسيحيا
أو غير مسيحى ، أو لأى مبنى سواء كنيسة أو مسجد أو منزل أو محل .. فهو إعتداء على
القانون بصفة عامة ويحاسب المعتدى بروح القانون ، لأن ذلك أجدى وأنفع على المدى
البعيد ..
ب – عدم
طاعة عدد من المعتصمين لرأى قداسة البابا بفض الأعتصام فورا حرصا على سلامتهم ،
والرأى القائل بأن الطاعة لقداسته فى الأمور الروحية فقط ؟!!!
كيف
يتفق ذلك مع سلوك الناس عندما تحدث مشكلة فى كنيسة ويتجهون فورا للكاتدرائية
ولقداسة البابا لحل مشاكلهم ؟!
وأيضا
الكنيسة تعمل بكل جهدها على مستويات متعددة مع أجهزة الدولة من أجل مصلحة الأقباط
، وتفعيل دور لجان المواطنة والتوعية السياسية ...الخ .
+
توضيح أن التظاهرات ينضم إليها أحيانا
أناس غرباء هدفهم الأساءة للكنيسة ، كما أنها تعطل مصالح الآخرين المهتمين
بأعمالهم وتجارتهم فى المنطقة المجاورة لماسبيرو مما يدفع بأصحاب المصالح لأستئجار
بلطجية والأعتداء على الأقباط ...
+ إن
المظاهرات تأثيرها وقتى .. أما العمل الإيجابى فهو الأنفع على المدى البعيد ..
+ الأتفاق أو الأختلاف على طاعة تعليمات قداسة البابا من شأنه بث الفرقة
بين أبناء الكنيسة وإضعاف موقف المسيحيين أمام المسئولين ، ونحن كمسيحيين نفتخر
بآراء ومواقف قداسة البابا .. كما أن جميع المسئولين بالدولة يقدرون لقداسته
مواقفه الوطنية ومحبته لجميع المواطنين وحرصه الدائم على تأكيد حبه لمصر ولشعب مصر
.
4
- العمل الأيجابى واجب لكل قبطى مسيحى
مثل مساعدة وتوجيه الآخرين لأستخراج البطاقة الأنتخابية وبطاقة الرقم القومى ،
وعمل وتنظيم الندوات الهادفة ...
5 –
فكرة الأنضمام لأئتلاف يجمع المعتدلين من أبناء الوطن الواحد ، فكرة إيجابية بهدف
خدمة مصالح الناس وأمنهم فى كل حى ، وعمل تقارب فكرى وتأكيد المواطنة بين أبناء
الوطن ، ويكون ذلك بإشراف من آباء الكنيسة ونصائحهم ..
6 –
مساعدة الوافدين من الأرياف والصعيد للبحث عن لقمة العيش ، هؤلاء أعدادهم كبيرة
وصوتهم مؤثر فى الأنتخابات البرلمانية .. مطلوب العمل على استخراج بطاقات إنتخابية
لهم ... ونلاحظ أن الكثافة السكانية للمناطق العشوائية أعلى من الأحياء الأخرى ..
9 – بعض الصحف المغرضة تنشر أخبارا غير صحيحة بهدف
البلبلة والشوشرة على الأقباط .. والهدف واضح هو إدخال الأقباط فى مشاكل مع
الآخرين لتعطيلهم عن السير للأمام فى إتجاه مصالحهم .. وواجب على كل مواطن الحذر
من هذه المؤامرات ..
لى ملاحظة اتمنى الانتباه اليها
يعيبون علينا اننا نلجأ للكنيسة فى مشاكلنا ويضغطون علينا لعدم سماع رأى القادة الدينيين لنا
ونجدهم يتركزون فى حول قادتهم
ومن القائل ايوه كده لازم لما نقول حاجة تتبعوها وينصحهم بسماع رأى شيوخهم وقادتهم ومنهم صاحب غزوة الصناديق
الذى قال بعد ذلك انه يهزر فى حكاية اللى مش عجباه البلد ويقصد النصارى ( نصارى نجد ولا الحجاز يا مولانا) ام تقصد المسيحيين الذين هم اقباط مصر مع اخوانهم الاقباط المسلمون الحقيقيون
المهم رسالة هامة يجب الالتفات اليها
المواطنة ودور كل مواطن قبطى فى الفترة الحالية
:
1 –
المشاركة فى العمل الإيجابى المؤثر من أجل مصلحة الوطن .
2 –
العمل من خلال القنوات الحزبية لأبداء الرأى ولتحقيق هذه المنظومة يجب :
أ –
التركيز على توعية الشباب للأنضمام إلى الأحزاب الليبرالية ، حسب
الحزب الذى يقتنع به المواطن من خلال برنامج الحزب المعلن ..
ب – دور
الآباء الكهنة وتأثيرهم على إقناع شعب الكنيسة بالعمل الإيجابى من خلال توجيه
النصائح أثناء افتقاد الأسر أو من خلال توجيهات الكاهن للمعترف عند ممارسة سر الأعتراف .....الخ
3 – تختلف الآراء حول جدوى المظاهرات من
جانب الأقباط للأسباب الآتية :
أ - عدد
كبير من المتظاهرين ليس لديهم الفكر الكنسى السامى ، وليس لهم حضور قوى بالكنيسة ،
وبالتالى فإن أسلوب حوارهم وهتافاتهم قد تضر أكثر من أنها تنفع الأقباط ..
والمشكلة أن هؤلاء محسوبين على الكنيسة .. والعمل الإيجابى هو الأنضمام للأحزاب
ومناقشة المشكلات من خلال عمل حزبى ، بهدف أن من يتعرض لأى مواطن سواء أكان مسيحيا
أو غير مسيحى ، أو لأى مبنى سواء كنيسة أو مسجد أو منزل أو محل .. فهو إعتداء على
القانون بصفة عامة ويحاسب المعتدى بروح القانون ، لأن ذلك أجدى وأنفع على المدى
البعيد ..
ب – عدم
طاعة عدد من المعتصمين لرأى قداسة البابا بفض الأعتصام فورا حرصا على سلامتهم ،
والرأى القائل بأن الطاعة لقداسته فى الأمور الروحية فقط ؟!!!
كيف
يتفق ذلك مع سلوك الناس عندما تحدث مشكلة فى كنيسة ويتجهون فورا للكاتدرائية
ولقداسة البابا لحل مشاكلهم ؟!
وأيضا
الكنيسة تعمل بكل جهدها على مستويات متعددة مع أجهزة الدولة من أجل مصلحة الأقباط
، وتفعيل دور لجان المواطنة والتوعية السياسية ...الخ .
+
توضيح أن التظاهرات ينضم إليها أحيانا
أناس غرباء هدفهم الأساءة للكنيسة ، كما أنها تعطل مصالح الآخرين المهتمين
بأعمالهم وتجارتهم فى المنطقة المجاورة لماسبيرو مما يدفع بأصحاب المصالح لأستئجار
بلطجية والأعتداء على الأقباط ...
+ إن
المظاهرات تأثيرها وقتى .. أما العمل الإيجابى فهو الأنفع على المدى البعيد ..
+ الأتفاق أو الأختلاف على طاعة تعليمات قداسة البابا من شأنه بث الفرقة
بين أبناء الكنيسة وإضعاف موقف المسيحيين أمام المسئولين ، ونحن كمسيحيين نفتخر
بآراء ومواقف قداسة البابا .. كما أن جميع المسئولين بالدولة يقدرون لقداسته
مواقفه الوطنية ومحبته لجميع المواطنين وحرصه الدائم على تأكيد حبه لمصر ولشعب مصر
.
4
- العمل الأيجابى واجب لكل قبطى مسيحى
مثل مساعدة وتوجيه الآخرين لأستخراج البطاقة الأنتخابية وبطاقة الرقم القومى ،
وعمل وتنظيم الندوات الهادفة ...
5 –
فكرة الأنضمام لأئتلاف يجمع المعتدلين من أبناء الوطن الواحد ، فكرة إيجابية بهدف
خدمة مصالح الناس وأمنهم فى كل حى ، وعمل تقارب فكرى وتأكيد المواطنة بين أبناء
الوطن ، ويكون ذلك بإشراف من آباء الكنيسة ونصائحهم ..
6 –
مساعدة الوافدين من الأرياف والصعيد للبحث عن لقمة العيش ، هؤلاء أعدادهم كبيرة
وصوتهم مؤثر فى الأنتخابات البرلمانية .. مطلوب العمل على استخراج بطاقات إنتخابية
لهم ... ونلاحظ أن الكثافة السكانية للمناطق العشوائية أعلى من الأحياء الأخرى ..
9 – بعض الصحف المغرضة تنشر أخبارا غير صحيحة بهدف
البلبلة والشوشرة على الأقباط .. والهدف واضح هو إدخال الأقباط فى مشاكل مع
الآخرين لتعطيلهم عن السير للأمام فى إتجاه مصالحهم .. وواجب على كل مواطن الحذر
من هذه المؤامرات ..
لى ملاحظة اتمنى الانتباه اليها
يعيبون علينا اننا نلجأ للكنيسة فى مشاكلنا ويضغطون علينا لعدم سماع رأى القادة الدينيين لنا
ونجدهم يتركزون فى حول قادتهم
ومن القائل ايوه كده لازم لما نقول حاجة تتبعوها وينصحهم بسماع رأى شيوخهم وقادتهم ومنهم صاحب غزوة الصناديق
الذى قال بعد ذلك انه يهزر فى حكاية اللى مش عجباه البلد ويقصد النصارى ( نصارى نجد ولا الحجاز يا مولانا) ام تقصد المسيحيين الذين هم اقباط مصر مع اخوانهم الاقباط المسلمون الحقيقيون
المهم رسالة هامة يجب الالتفات اليها