: :
ردًا على إدعاءات البعض بوجود أسلحة بالكنائس والأديرة، قامت كنيسة
الملاك "ميخائيل" بـ"الظاهر" بإهداء شعر بعنوان "بيقولوا كنيستي فيها
سلاح"، كلمات وإلقاء القس "يوسف سمير"، هندسة صوتية "شريف صهيون"، ومونتاج
"روبير رفعت". تقول كلماته:
بيقولوا كنيستي فيهل سلاح
طب ودي تهمة أو فيها معيبة
ده ربي خلق في جسدنا سلاح
ضد مرض أو فكرة كئيبة
كنيستي مجاهدة.. وكمان منتصرة
ولولا سلاحها لكانت مندثرة
كنيستي فيها سلاح بيدافع
بس مش قنابل ومدافع
أول سلاح هو "المحبة"
الرب قال مرة لبطرس "دخل سيفك جوا جراب.. ده سلاح الحب يابني بيغمز قلب وفكر.. وعدوك يبقى من الأحباب"
حب عدوَّك وافتح قلبك.. حتى ولو سب وعاب
ما أهل السما "الحب شعارهم"
عمر ما كرهوا أو قفلوا الباب
تاني سلاح هو الإيمان
حبه منه قد الخردل.. تنقل جبل ده سلاح جبار
إيمان في أتون أو جب أسود
بيحمي صاحبه من الأخطار
سلاح في كنيستي.. إيمان أجدادنا
بيحمي ولادنا.. ويحمي بلدنا
سلاح إيمانها فيه تعزية، على أرواح شهداء أعيادنا
تالت سلاح هو الصلاة والصوم
ودا سلاح كله عجايب.. ياما حوادث وياما أحداث
يا ما كوارث تعبت ناس.. واتحلت في الصوم وصلاة قداس
الصوم والصلاة.. سلاح فتاك
اسألوا أستير.. بولس.. متياس
وإبليس يبقى مهزوم منداس.. وفي كنيستي حياة نصرة وخلاص
سلاحنا.. سلاحنا ف عفة ف توبة وشكر
لا فيه كراهية ولا كره ومكر
إخلاصنا سلاح وكمان أمانتنا.. وسلاح غفران للي يموتنا
سلاحنا بيحمي ما بيموتش.. سلاحنا يصيب أبدًا ما يخبش
سلاحنا بيبني وميعبش.. بحب صادق وما بيكدبش
ويقولوا المخزن في كنيسة ودير
صحيح.. ما هو مخزن للخير
إيد ممدودة بلقمة وزير.. يسدوا حاجة مسيحي وغير
بيقولوا كنيستي فيها سلاح
المهم يكون سلاح ملاح
يوصل بلدي لمكانة مهيبة
زي سلاح تلميذ ف العلم
زي عامل بيحقق حلم
زي ممثل بيتقن فيلم
زي واعظ يتوِّب قلب
زي مشاركة لمواطن صلب
زي الشرطي ما يوقف سلب
زي قانون ما يجيب الحق
زي قاضي ما يمنع زق
وكمان حرية ما تمنع لأ
لو عندنا أسلحة زي دي
هنقول لبلدنا خلاص عيدي
بيقولوا كنيستي فيها سلاح هي دي تهمة أو حتى معيبة؟
إذا كان سلاحها هو الحب في أزمنة سابقة أو حتى قريبة
كنيستي مسالمة.. وطنية قبطية.. بتقدم حب للكل سوية
عمرها ما انفصلت أو طلبت دية
دا سلاحها جناح لوحدة وطنية
عمرها ما تقبل لوصاية خارجية
ولو حد غريب سمحت له النية يدخل بلدي.. يلاقي معادية
شوفوا أكتوبر وافهموا معانيها.
ردًا على إدعاءات البعض بوجود أسلحة بالكنائس والأديرة، قامت كنيسة
الملاك "ميخائيل" بـ"الظاهر" بإهداء شعر بعنوان "بيقولوا كنيستي فيها
سلاح"، كلمات وإلقاء القس "يوسف سمير"، هندسة صوتية "شريف صهيون"، ومونتاج
"روبير رفعت". تقول كلماته:
بيقولوا كنيستي فيهل سلاح
طب ودي تهمة أو فيها معيبة
ده ربي خلق في جسدنا سلاح
ضد مرض أو فكرة كئيبة
كنيستي مجاهدة.. وكمان منتصرة
ولولا سلاحها لكانت مندثرة
كنيستي فيها سلاح بيدافع
بس مش قنابل ومدافع
أول سلاح هو "المحبة"
الرب قال مرة لبطرس "دخل سيفك جوا جراب.. ده سلاح الحب يابني بيغمز قلب وفكر.. وعدوك يبقى من الأحباب"
حب عدوَّك وافتح قلبك.. حتى ولو سب وعاب
ما أهل السما "الحب شعارهم"
عمر ما كرهوا أو قفلوا الباب
تاني سلاح هو الإيمان
حبه منه قد الخردل.. تنقل جبل ده سلاح جبار
إيمان في أتون أو جب أسود
بيحمي صاحبه من الأخطار
سلاح في كنيستي.. إيمان أجدادنا
بيحمي ولادنا.. ويحمي بلدنا
سلاح إيمانها فيه تعزية، على أرواح شهداء أعيادنا
تالت سلاح هو الصلاة والصوم
ودا سلاح كله عجايب.. ياما حوادث وياما أحداث
يا ما كوارث تعبت ناس.. واتحلت في الصوم وصلاة قداس
الصوم والصلاة.. سلاح فتاك
اسألوا أستير.. بولس.. متياس
وإبليس يبقى مهزوم منداس.. وفي كنيستي حياة نصرة وخلاص
سلاحنا.. سلاحنا ف عفة ف توبة وشكر
لا فيه كراهية ولا كره ومكر
إخلاصنا سلاح وكمان أمانتنا.. وسلاح غفران للي يموتنا
سلاحنا بيحمي ما بيموتش.. سلاحنا يصيب أبدًا ما يخبش
سلاحنا بيبني وميعبش.. بحب صادق وما بيكدبش
ويقولوا المخزن في كنيسة ودير
صحيح.. ما هو مخزن للخير
إيد ممدودة بلقمة وزير.. يسدوا حاجة مسيحي وغير
بيقولوا كنيستي فيها سلاح
المهم يكون سلاح ملاح
يوصل بلدي لمكانة مهيبة
زي سلاح تلميذ ف العلم
زي عامل بيحقق حلم
زي ممثل بيتقن فيلم
زي واعظ يتوِّب قلب
زي مشاركة لمواطن صلب
زي الشرطي ما يوقف سلب
زي قانون ما يجيب الحق
زي قاضي ما يمنع زق
وكمان حرية ما تمنع لأ
لو عندنا أسلحة زي دي
هنقول لبلدنا خلاص عيدي
بيقولوا كنيستي فيها سلاح هي دي تهمة أو حتى معيبة؟
إذا كان سلاحها هو الحب في أزمنة سابقة أو حتى قريبة
كنيستي مسالمة.. وطنية قبطية.. بتقدم حب للكل سوية
عمرها ما انفصلت أو طلبت دية
دا سلاحها جناح لوحدة وطنية
عمرها ما تقبل لوصاية خارجية
ولو حد غريب سمحت له النية يدخل بلدي.. يلاقي معادية
شوفوا أكتوبر وافهموا معانيها.