زعم رئيس هيئة المخابرات العسكرية
الإسرائيلية "آمان" الجنرال أفيف كوخافى أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية
تستغل الأوضاع والاضطرابات فى الشرق الأوسط، لخلق موطئ قدم لها فى المنطقة،
وأنها تأمل للتأثير على الانتخابات البرلمانية المقبلة لفوز حركة الإخوان
المسلمين بها.
وأضاف كوخافى أن النفوذ الإيرانى فى دول الشرق الأوسط وصل لأكبر درجاته، زاعما أن طهران تتسلل لمصر عبر جماعة الإخوان المسلمين.
وأوضح
الجنرال الإسرائيلى خلال جلسة للجنة الشئون الخارجية بالكنيست ظهر اليوم
الثلاثاء، أن إيران تستخدم القلاقل فى الشرق الأوسط لتعميق تغلغلها فى
بلدان عديدة بالمنطقة مثل مصر ولبنان وسوريا والسودان واليمن وغزة والعراق،
على حد قوله.
وأضاف كوخافى أن إيران لعبت دورا مباشرا فى الأحداث
على الحدود مع إسرائيل، فى ذكرى النكبة والنكسة الماضيتين، زاعما بأن طهران
تصرفت بصورة مباشرة فى لبنان فى تنظيم فعليات يوم النكبة والنكسة اليوم،
وتعمل على تسخين الأوضاع لتستمر تلك الأفعال.
وقال رئيس "آمان"
إيران وحزب الله تدعم النظام فى سوريا ضد حملة الاحتجاجات المضادة لنظام
الرئيس بشار الأسد، من خلال توفير الدعم له بوسائل تفريق الحشد والمساعدات
التقنية، مضيفا أن دوافع إيران وحزب الله لمساعدة سوريا ينبع من الخوف
العميق من تداعيات سقوطه وفقدان الشراكة مع سوريا فى المجال العسكرى
والاستراتيجى.
الإسرائيلية "آمان" الجنرال أفيف كوخافى أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية
تستغل الأوضاع والاضطرابات فى الشرق الأوسط، لخلق موطئ قدم لها فى المنطقة،
وأنها تأمل للتأثير على الانتخابات البرلمانية المقبلة لفوز حركة الإخوان
المسلمين بها.
وأضاف كوخافى أن النفوذ الإيرانى فى دول الشرق الأوسط وصل لأكبر درجاته، زاعما أن طهران تتسلل لمصر عبر جماعة الإخوان المسلمين.
وأوضح
الجنرال الإسرائيلى خلال جلسة للجنة الشئون الخارجية بالكنيست ظهر اليوم
الثلاثاء، أن إيران تستخدم القلاقل فى الشرق الأوسط لتعميق تغلغلها فى
بلدان عديدة بالمنطقة مثل مصر ولبنان وسوريا والسودان واليمن وغزة والعراق،
على حد قوله.
وأضاف كوخافى أن إيران لعبت دورا مباشرا فى الأحداث
على الحدود مع إسرائيل، فى ذكرى النكبة والنكسة الماضيتين، زاعما بأن طهران
تصرفت بصورة مباشرة فى لبنان فى تنظيم فعليات يوم النكبة والنكسة اليوم،
وتعمل على تسخين الأوضاع لتستمر تلك الأفعال.
وقال رئيس "آمان"
إيران وحزب الله تدعم النظام فى سوريا ضد حملة الاحتجاجات المضادة لنظام
الرئيس بشار الأسد، من خلال توفير الدعم له بوسائل تفريق الحشد والمساعدات
التقنية، مضيفا أن دوافع إيران وحزب الله لمساعدة سوريا ينبع من الخوف
العميق من تداعيات سقوطه وفقدان الشراكة مع سوريا فى المجال العسكرى
والاستراتيجى.