أعرب مسئولو حملة تأيد عمر سليمان المرشح المحتمل للرئاسة عن أسفهم الشديد
لما حدث بالجلسة الثالثة لمحاكمة الرئيس السابق حسنى مبارك ونجليه والعادلى
أمس، واصفين الأمر بـ"المهزلة" التى ظهرت أمام الملايين بمختلف أنحاء
العالم، الذى كان يتابع واقع الجلسة والمحاكمة.
وقال مسئولو الحملة فى بيان، إن الشعب المصرى كيان واحد ولا يمكن فصله،
فالشعب المصرى الذى أبهر العالم بثورته وحضارته لا يجوز أن يظهر أمام
العالم بهذا الشكل.
وفى نفس السياق، طالب هشام صالح المدير التنفيذى للحملة بضرورة وجود فاصل
أمنى بين المؤيدين والمعارضين فى أى جلسات أخرى لمحاكمة الرئيس السابق،
مؤكدا أن الأحداث التى شهدتها أكاديمية الشرطة أمس وقاعة المحكمة سواء من
مؤيدى الرئيس السابق أو من أسر الشهداء بإمكانها التأثير سلبا على سير مجرى
العدالة، مستنكرا الاشتباكات العنيفة والتطاول بالأيدى والمظهر غير
"المشرف" الذى ظهر به المصريون أمس.
وأشارت ياسمين أحمد المنسق الإعلامى للحملة، إلى ضرورة طرد كل من
المحامين الذين يريدون إظهار القضاء المصرى فى موقف الضعف، سواء محامين
الدفاع بالحق المدنى أو محامين المتهمين، موضحة أن القضاء المصرى لا يمكن
أن يؤثر عليه أحد، مطالبة الثوار الحفاظ على ثورتهم والتوحد بين كافه أطياف
الشعب المصرى لحين استرداد أموال المصريين من الخارج.
لما حدث بالجلسة الثالثة لمحاكمة الرئيس السابق حسنى مبارك ونجليه والعادلى
أمس، واصفين الأمر بـ"المهزلة" التى ظهرت أمام الملايين بمختلف أنحاء
العالم، الذى كان يتابع واقع الجلسة والمحاكمة.
وقال مسئولو الحملة فى بيان، إن الشعب المصرى كيان واحد ولا يمكن فصله،
فالشعب المصرى الذى أبهر العالم بثورته وحضارته لا يجوز أن يظهر أمام
العالم بهذا الشكل.
وفى نفس السياق، طالب هشام صالح المدير التنفيذى للحملة بضرورة وجود فاصل
أمنى بين المؤيدين والمعارضين فى أى جلسات أخرى لمحاكمة الرئيس السابق،
مؤكدا أن الأحداث التى شهدتها أكاديمية الشرطة أمس وقاعة المحكمة سواء من
مؤيدى الرئيس السابق أو من أسر الشهداء بإمكانها التأثير سلبا على سير مجرى
العدالة، مستنكرا الاشتباكات العنيفة والتطاول بالأيدى والمظهر غير
"المشرف" الذى ظهر به المصريون أمس.
وأشارت ياسمين أحمد المنسق الإعلامى للحملة، إلى ضرورة طرد كل من
المحامين الذين يريدون إظهار القضاء المصرى فى موقف الضعف، سواء محامين
الدفاع بالحق المدنى أو محامين المتهمين، موضحة أن القضاء المصرى لا يمكن
أن يؤثر عليه أحد، مطالبة الثوار الحفاظ على ثورتهم والتوحد بين كافه أطياف
الشعب المصرى لحين استرداد أموال المصريين من الخارج.