دشن
أمس عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» حملة بعنوان
«أنا مصرية مسلمة ولن أعطى صوتى لمن يعتبره عورة»، اعتراضا منهم على تعامل
بعض التيارات الدينية مع بعض القضايا، خصوصا فيما يخص المرأة.
عبر المشاركون فى الحملة عن موقفهم من التيارات الدينية خلال الانتخابات
المقبلة بأنهم يرفضون بعض آراء تلك التيارات، والتى تعتبر صوت المرأة
«عورة»، والديمقراطية «حرام»، وأشاروا إلى ضرورة احترام حق المواطنة والذى
لا يميز بين مواطن وآخر على أى أساس، سواء الدين أو النوع.
جاءت هذه الحملة مواكبة لحملة مشابهة فى تونس انطلقت خلال الانتخابات التونسية وتحمل عنوان «أنا امرأة وصوتى عورة ولن أعطيه للنهضة».
أمس عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» حملة بعنوان
«أنا مصرية مسلمة ولن أعطى صوتى لمن يعتبره عورة»، اعتراضا منهم على تعامل
بعض التيارات الدينية مع بعض القضايا، خصوصا فيما يخص المرأة.
عبر المشاركون فى الحملة عن موقفهم من التيارات الدينية خلال الانتخابات
المقبلة بأنهم يرفضون بعض آراء تلك التيارات، والتى تعتبر صوت المرأة
«عورة»، والديمقراطية «حرام»، وأشاروا إلى ضرورة احترام حق المواطنة والذى
لا يميز بين مواطن وآخر على أى أساس، سواء الدين أو النوع.
جاءت هذه الحملة مواكبة لحملة مشابهة فى تونس انطلقت خلال الانتخابات التونسية وتحمل عنوان «أنا امرأة وصوتى عورة ولن أعطيه للنهضة».