لأنه يقربنا من معمودية المسيح،
ففي القلقاس مادة سامة ومضرة للحنجرة، وهي
المادة الهلامية، إلا أن هذه المادة السامة
إذا اختلطت بالماء تحولت إلي مادة نافعة،
مغذية، ونحن من خلال الماء نتطهر من سموم
الخطية كما يتطهر "القلقاس" من مادته
السامة بواسطةالماء!.
- والقلقاس يدفن في الأرض ثم يصعد ليصير طعاماً،
والمعمودية هي دفن أو! موت وقيامة مع المسيح،
ولهذا يقول معلمنا بولس الرسول "مدفونين
معه في المعمودية التي فهيا أقمتم أيضاً
معه" (كو 2: 12) (رو 6: 4).
-والقلقاس لا يؤكل إلا بعد خلع القشرة الخارجية،
فبدون تعريته يصير عديم الفائدة، فلابد أولاً
من خلع القشرة الصلدة قبل أكله، ونحن في المعمودية
نخلع ثياب الخطية لكي نلبس بالمعمودية الثياب
الجديدة الفاخرة، ثياب الطهارة والنقاوة،
لنصير أبناء الله
ففي القلقاس مادة سامة ومضرة للحنجرة، وهي
المادة الهلامية، إلا أن هذه المادة السامة
إذا اختلطت بالماء تحولت إلي مادة نافعة،
مغذية، ونحن من خلال الماء نتطهر من سموم
الخطية كما يتطهر "القلقاس" من مادته
السامة بواسطةالماء!.
- والقلقاس يدفن في الأرض ثم يصعد ليصير طعاماً،
والمعمودية هي دفن أو! موت وقيامة مع المسيح،
ولهذا يقول معلمنا بولس الرسول "مدفونين
معه في المعمودية التي فهيا أقمتم أيضاً
معه" (كو 2: 12) (رو 6: 4).
-والقلقاس لا يؤكل إلا بعد خلع القشرة الخارجية،
فبدون تعريته يصير عديم الفائدة، فلابد أولاً
من خلع القشرة الصلدة قبل أكله، ونحن في المعمودية
نخلع ثياب الخطية لكي نلبس بالمعمودية الثياب
الجديدة الفاخرة، ثياب الطهارة والنقاوة،
لنصير أبناء الله