فى السعودية يساند العسكرى والحضور يهتفون يسقط حكم العسكر
الرياض - أ ش أ
قال الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية إن
الإسلاميين الذين فازوا بنحو 70% من مقاعد البرلمان بعثوا رسائل مطمئنة
للجميع ويجب أن نثق فيهم ونصدقهم حتى "يثبت العكس".وحيا العوا "في لقاء
مساء الثلاثاء مع الجالية المصرية في الرياض " روح التوافق بين الأحزاب
الفائزة في انتخابات مجلس الشعب معرباً عن أمله في أن تسود هذه الروح بين
كل فئات الشعب والاحزاب والتيارات السياسية والفكرية .
وأضاف قائلاً "إذا لم يوف الإسلاميين بتعهداتهم من خلال الممارسات على
أرض الواقع فإن أمامنا أكثر من تحرك قانونى من خلال الدعوة إلى انتخابات
مبكرة أو الخروج إلى الميدان والتظاهر السلمى".
وقال إنه يؤيد النظام المختلط لمصر الذى يجمع بين الرئاسة والبرلمان
حتى لايطغى أحدهما على الأخر، مشيراً إلى أن تشكيل الحكومة القادمة وغير
ذلك من القرارات المهمة يجب أن تكون بالتشاور بين البرلمان والرئيس المنتخب
.
وحول محاكمة مبارك ورموز الفساد التى يردد البعض إنها تتم ببطء شديد
قال الدكتور العوا إن القضاء المدنى له أصوله في إجراءات المحاكمة والتقاضى
واذا لم يتم اتباع هذه الاجراءات فان المحكمة تتحول إلى "مظلمة" ومن
السهولة بمكان الطعن
على قراراتها، والمح إلى طلب الرد من المدعين بالحق المدنى الذى استغرق أكثر من ستة أشهر.
وأكد أنه ليس مرشحاً لأي جهة أو مؤسسة أو حزب أو جماعة فى مصر، موضحاً
أن برنامجه الانتخابى يقوم على أربعة قواعد أساسية أولها العمل على إعادة
تمكين المواطن المصري في بلده ، إعادة اكتشاف ذاته ، إحساسه بأنه يحصل على
حقوقه كاملة ، ثانياً العمل على إعادة دولة القانون التي يعيش فيها الجميع
بمساواة تامة،وثالثا العمل على النهوض بالتعليم عن طريق البدء فورا فى
الاصلاح من اعلى "التعليم الجامعي "،والاصلاح من أسفل "التعليم ما قبل
الجامعي "
بحيث يلتقيان في نقطة واحدة رابعا إصلاح الوضع الاقتصادي في مصر.
اما من جهة الاقباط
فهم من احسن اصدقائه ولا يخزنون الاسلحة الفتاكة بكنائسهم واديرتهم ودول ناس عبط قصدى قبط يضحك عليهم بشوية تهنئة فى كنائسهم والسلام
مرحبا بالعوا فى منافسات الانتخابات التى اخدتها فلول الوطنى ونظامه البغيض فى ثوب الحرية والعدالة والسلفيين
الرياض - أ ش أ
قال الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية إن
الإسلاميين الذين فازوا بنحو 70% من مقاعد البرلمان بعثوا رسائل مطمئنة
للجميع ويجب أن نثق فيهم ونصدقهم حتى "يثبت العكس".وحيا العوا "في لقاء
مساء الثلاثاء مع الجالية المصرية في الرياض " روح التوافق بين الأحزاب
الفائزة في انتخابات مجلس الشعب معرباً عن أمله في أن تسود هذه الروح بين
كل فئات الشعب والاحزاب والتيارات السياسية والفكرية .
وأضاف قائلاً "إذا لم يوف الإسلاميين بتعهداتهم من خلال الممارسات على
أرض الواقع فإن أمامنا أكثر من تحرك قانونى من خلال الدعوة إلى انتخابات
مبكرة أو الخروج إلى الميدان والتظاهر السلمى".
وقال إنه يؤيد النظام المختلط لمصر الذى يجمع بين الرئاسة والبرلمان
حتى لايطغى أحدهما على الأخر، مشيراً إلى أن تشكيل الحكومة القادمة وغير
ذلك من القرارات المهمة يجب أن تكون بالتشاور بين البرلمان والرئيس المنتخب
.
وحول محاكمة مبارك ورموز الفساد التى يردد البعض إنها تتم ببطء شديد
قال الدكتور العوا إن القضاء المدنى له أصوله في إجراءات المحاكمة والتقاضى
واذا لم يتم اتباع هذه الاجراءات فان المحكمة تتحول إلى "مظلمة" ومن
السهولة بمكان الطعن
على قراراتها، والمح إلى طلب الرد من المدعين بالحق المدنى الذى استغرق أكثر من ستة أشهر.
وأكد أنه ليس مرشحاً لأي جهة أو مؤسسة أو حزب أو جماعة فى مصر، موضحاً
أن برنامجه الانتخابى يقوم على أربعة قواعد أساسية أولها العمل على إعادة
تمكين المواطن المصري في بلده ، إعادة اكتشاف ذاته ، إحساسه بأنه يحصل على
حقوقه كاملة ، ثانياً العمل على إعادة دولة القانون التي يعيش فيها الجميع
بمساواة تامة،وثالثا العمل على النهوض بالتعليم عن طريق البدء فورا فى
الاصلاح من اعلى "التعليم الجامعي "،والاصلاح من أسفل "التعليم ما قبل
الجامعي "
بحيث يلتقيان في نقطة واحدة رابعا إصلاح الوضع الاقتصادي في مصر.
اما من جهة الاقباط
فهم من احسن اصدقائه ولا يخزنون الاسلحة الفتاكة بكنائسهم واديرتهم ودول ناس عبط قصدى قبط يضحك عليهم بشوية تهنئة فى كنائسهم والسلام
مرحبا بالعوا فى منافسات الانتخابات التى اخدتها فلول الوطنى ونظامه البغيض فى ثوب الحرية والعدالة والسلفيين