الصديق العزيز الشهير بسنى الخلفاوى
رجل فاضل وابنائه عرفتهم عن قرب.. رجالة ولكن الاحداث التى تمت بقسم الزاوية جعلت منه كبش فداء
فحكم عليه مرتين بالاعدام غيابياُ
ولكن بعد محاكمته محاكمه عادلة ظهرت براءته
فالف مبروك عودة الحق
وعقبال ما يحاكموا المجرمين الحقيقيين عن هذه الاحداث وما قبلها من سرقة وطن وتجويع شعب لقلة قُل انها عصابة خلت من نفوسهم وضمائرهم اى رحمة
*******
براءة "السنى" من قتل المتظاهرين بالزاوية
محمد السنى أمين الشرطة
قضت محكمة جنايات شمال القاهرة برئاسة المستشار
مصطفى الكومى اليوم "الاربعاء" ببراءة محمد السنى، أمين الشرطة، المتهم
بقتل المتظاهرين يوم 28 يناير أمام قسم شرطة الزاوية الحمراء بالاشتراك مع
علاء عبد الرازق وحازم الخولى، ضابطى الشرطة بالقسم.
وكان دفاع المتهم فى الجلسة قد دافع في الجلسة السابقة
بانعدام القصد الجنائى لدى المتهم، وعدم وجود نية للشروع فى قتل
المتظاهرين، وأنه كان فى حالة دفاع شرعى عن النفس، وعن محل عمله – قسم
شرطة الزاوية الحمراء - وعن المجتمع ككل، كما دفع بشيوع الاتهامات الموجهة
للسنى، حيث قال الشهود إن إطلاق النار كان من جميع الجهات وهو ما يستحيل
معه أن يكون المتهم وحده هو من قام بإطلاق النار، كما دفع بتناقض أقوال
الشهود مؤكدا أنه تم الهجوم على قسم شرطة الزاوية الحمراء بهدف تهريب
المساجين.
رجل فاضل وابنائه عرفتهم عن قرب.. رجالة ولكن الاحداث التى تمت بقسم الزاوية جعلت منه كبش فداء
فحكم عليه مرتين بالاعدام غيابياُ
ولكن بعد محاكمته محاكمه عادلة ظهرت براءته
فالف مبروك عودة الحق
وعقبال ما يحاكموا المجرمين الحقيقيين عن هذه الاحداث وما قبلها من سرقة وطن وتجويع شعب لقلة قُل انها عصابة خلت من نفوسهم وضمائرهم اى رحمة
*******
براءة "السنى" من قتل المتظاهرين بالزاوية
محمد السنى أمين الشرطة
قضت محكمة جنايات شمال القاهرة برئاسة المستشار
مصطفى الكومى اليوم "الاربعاء" ببراءة محمد السنى، أمين الشرطة، المتهم
بقتل المتظاهرين يوم 28 يناير أمام قسم شرطة الزاوية الحمراء بالاشتراك مع
علاء عبد الرازق وحازم الخولى، ضابطى الشرطة بالقسم.
وكان دفاع المتهم فى الجلسة قد دافع في الجلسة السابقة
بانعدام القصد الجنائى لدى المتهم، وعدم وجود نية للشروع فى قتل
المتظاهرين، وأنه كان فى حالة دفاع شرعى عن النفس، وعن محل عمله – قسم
شرطة الزاوية الحمراء - وعن المجتمع ككل، كما دفع بشيوع الاتهامات الموجهة
للسنى، حيث قال الشهود إن إطلاق النار كان من جميع الجهات وهو ما يستحيل
معه أن يكون المتهم وحده هو من قام بإطلاق النار، كما دفع بتناقض أقوال
الشهود مؤكدا أنه تم الهجوم على قسم شرطة الزاوية الحمراء بهدف تهريب
المساجين.