فجأتنا صحيفة الجمهورية الغراء بنشر النبا والتعليق الاتى
:
ارجو قراءة تعليقى من شاهد عيان
مباحث التموين في حملة لحل الأزمة
ضبط 3 محطات وقود امتنعت عن بيع البنزين لطرحه بالسوق السوداء
القبض علي صاحب محطة يخلط البنزين بالمياه والتحفظ علي 3 آلاف لتر
تصاعدت في الآونة الأخيرة أزمة اختفاء
البنزين 80 و90 من محطات الوقود مما أسفر عن تكدس السيارات داخل وخارج
محطات الوقود لأسباب غير معلومة لذلك قامت إدارة مباحث التموين بالقاهرة
باشراف اللواء محسن مراد مساعد وزير الداخلية لأمن القاهرة بعمل تحريات
موسعة بكافة مناطق القاهرة الكبري وجمع المعلومات لضبط الخارجين علي
القانون من تجار وأصحاب محطات وقود يقومون ببيع البنزين بالسوق السوداء ..
وشنت أجهزة الأمن حملة قادها اللواء أسامة الصغير مدير الإدارة العامة
للمباحث ونائباه اللواءان حسن السوهاجي وسامي لطفي والعقيد محمد منسي وكيل
إدارة مباحث التموين بالقاهرة استهدفت ضبط تجار السوق السوداء وأسفرت عن
ضبط كميات كبيرة من البنزين 80 و90 قبل بيعها بالسوق السوداء.
كانت معلومات قد وردت لإدارة مباحث التموين بامتناع صاحب محطة بنزين
"التعاون" الكائنة بشارع شبرا بمنطقة الساحل عن بيع البنزين للمواطنين
للاتجار به في السوق السوداء .. تم عرض المعلومات علي مدير المباحث الذي
أمر بسرعة الانتقال وعمل التحريات والتأكد من صحة المعلومات.
تم تشكيل حملة استهدفت محطة بنزين وتبين وجود اقماع بلاستيكية أمام
المحطة لايهام المواطنين بعدم وجود بنزين وبسؤال صاحب المحطة "53عاما" عن
وجود بنزين 80 أوكتين و92 بالمحطة من عدمه أفاد بعدم وجود بنزين بالمحطة
باختبار طلمبات المحطة تبين وجود البنزين وتم ضبط ألف
لتر
و800 لتر
بنزين 92 داخل الخزانات و800 لتر بنزين 80 أوكتين داخل الخزانات .. تم
التحفظ علي الكميات المضبوطة وأخطرت النيابة.
كما وردت معلومات للإدارة بقيام المدير المسئول عن محطة بنزين التعاون
الكائنة بميدان الحديقة من شارع محمد الخلفاوي بمنطقة الساحل بالامتناع عن
بيع البنزين للمستهلكين للاتجار به من السوق السوداء .. تم التأكد من صحة
المعلومات واعداد حملة قادها المقدم محمد الهادي الضابط بإدارة مباحث
التموين استهدفت محطة البنزين المشار إليها وتبين وجود اقماع بلاستيكية
أمام المحطة لايهام المواطنين بعدم وجود بنزين وبسؤال صاحب المحطة قرر بأنه
لا يوجد أي نوع من البنزين وتم ضبط 500 لتر بنزين 80
أوكتين داخل الخزانات وذلك لبيعها بالسوق السوداء تم تحرير محضر وأخطرت النيابة.
كما وردت معلومات للنقيب طاهر خليل الضابط بإدارة مباحث التموين بقيام
المدير المسئول عن محطة بنزين أوبل ليبيا الكائنة بشارع المنيل بمصر
القديمة بالتلاعب في حصة البنزين المدعم وخلطه بالمياه .. تم التأكد من صحة
المعلومات واعداد حملة استهدفت محطة البنزين المشار إليها وبسؤال صاحبها
"57عاما" أكد بعدم وجود بنزين بالمحطة وباختبار طلمبات المحطة تبين وجود
بنزين وتم اجراء اختبار "كريم المياه" حيث تم وضع كمية من الكريم علي
البنزين فتغير لونه من الأصفر إلي الأحمر مما يدل علي أنه مخلوط بالمياه
مما يؤدي إلي تلف مواتير السيارات والدراجات النارية .. تم ضبط ألف و10
لترات بنزين 92 داخل الخزانات تم التحفظ عليها لحين قرار النيابة العامة
بالطبع هذا هراء وافتراء من سلطة لا تراعى ضميرها وكل ما تملكه اوامر لعمل
محاضر لايهام الناس ان سبب الازمات فى جميع انواع المواد البترولية هى محطة
مذكورة بالاسم والمكان كأنها تحرض الجماهير ضدها لانها اخفت 1000 لتر او خمسمائة
لتر .. للاتجار بهم فى السوق السوداء
وانا كشاهد عيان لانى اعمل بهذه المحطة اوضح الصورة التى يتعامون عنها ويؤذون
اناس شرفاء بسطاء لايملكون من الرد على نفوذهم وبطشهم سوى الدعاء لهم بالهداية
وان يراعوا ضميرهم
ففى نفس هذا الموقف يوجد دفتر لاحوال الدخول والخروج من المواد البترولية يسمى
دفتر 21 بترول مكرر
مثبت فيه ورود نقلة بنزين 80 مقدارها 23000 لتر اى ثلاثة وعشرون الف لتر ومثبت
فيه تاريخ تفريغ النقلة فى التنكات الخاصة بهم
ولكم ان تتخيلوا كم السيارات والاهالى التى عندما
يشاهدون سيارة تفرغ اى نوع من المواد البترولية يقفون ويصطفون بالطوابير بالساعات
انتظارة لتفريغ السيارة وبعد تفريغها يتم الانتظار فترة لتهيئة الطلمبات للعمل
وهذه نقطة شديدة الاهمية احب ان اشرحها لكم . فمن
قوانين العمل بالمحطات ان لا تقف الطلمبة حتى تشحط ما بها اى تفرغ كل المادة
الموجودة ولا تسطتيع الطلمبات العمل لعدم ودود مادة
وبالتالى عند اعادة العمل بعد تفريغ النقلة يتم
سحب كمية من البنزين القادم لاعادة تعمير الطلمبات وتجهيزها للعمل وهذه العملية
تستغرق وقت من نصف الى ساعة زمن على حسب كفاءة وخبرة القائم بالعمل وهناك الكثير من
الجمهور الذى يتطوع فى المساعدة
وفى هذا اليوم تم تموين السيارات بحوالى 23000 لتر
فى عمل مباشر من الليل الى العاشرة صباحا بدون توقف وحتى اثناء تغير الورديات
وفى العاشرة صباحا وجدنا الطلمبات توقفت نتيجة السخونة الشديدة فتم ايقاف العمل
لانه لا ويجد سوى حدود الامان حتى تستريح الطلمبات ويتم تغير الوردية الثالثة
واثناء ذلك جاءت الحملة وتم قياس الموجود فتم الاعتراض على الى 500 لتر التى هم فى
السماحية الخاصة . ولكنهم لانهم مأمورون وبذات النتيجة مصممون فتم سحب ريس الوردية
لعمل محضر وتهمة جزافية لخلق شعور عام بأن اصحاب المحطات هم سبب ازمات مصر
التموينية وعجبى
عجبى على ان ظباط المباحث بقسمنا يرسلون السيارات
وايضا الجراكن وامام الجماهير ليملؤها ونحن لا نسطتع شيئا سوى الاحترام لارادتهم
لاننا فى مكان يمكنهم فيه ايذائنا بأى تهمة تلفق لنا ولا نستطتيع الرد عليها ولكى
الله يا مصر وسلمولى على حملة الخير لكل المصرييين
:
ارجو قراءة تعليقى من شاهد عيان
مباحث التموين في حملة لحل الأزمة
ضبط 3 محطات وقود امتنعت عن بيع البنزين لطرحه بالسوق السوداء
القبض علي صاحب محطة يخلط البنزين بالمياه والتحفظ علي 3 آلاف لتر
تصاعدت في الآونة الأخيرة أزمة اختفاء
البنزين 80 و90 من محطات الوقود مما أسفر عن تكدس السيارات داخل وخارج
محطات الوقود لأسباب غير معلومة لذلك قامت إدارة مباحث التموين بالقاهرة
باشراف اللواء محسن مراد مساعد وزير الداخلية لأمن القاهرة بعمل تحريات
موسعة بكافة مناطق القاهرة الكبري وجمع المعلومات لضبط الخارجين علي
القانون من تجار وأصحاب محطات وقود يقومون ببيع البنزين بالسوق السوداء ..
وشنت أجهزة الأمن حملة قادها اللواء أسامة الصغير مدير الإدارة العامة
للمباحث ونائباه اللواءان حسن السوهاجي وسامي لطفي والعقيد محمد منسي وكيل
إدارة مباحث التموين بالقاهرة استهدفت ضبط تجار السوق السوداء وأسفرت عن
ضبط كميات كبيرة من البنزين 80 و90 قبل بيعها بالسوق السوداء.
كانت معلومات قد وردت لإدارة مباحث التموين بامتناع صاحب محطة بنزين
"التعاون" الكائنة بشارع شبرا بمنطقة الساحل عن بيع البنزين للمواطنين
للاتجار به في السوق السوداء .. تم عرض المعلومات علي مدير المباحث الذي
أمر بسرعة الانتقال وعمل التحريات والتأكد من صحة المعلومات.
تم تشكيل حملة استهدفت محطة بنزين وتبين وجود اقماع بلاستيكية أمام
المحطة لايهام المواطنين بعدم وجود بنزين وبسؤال صاحب المحطة "53عاما" عن
وجود بنزين 80 أوكتين و92 بالمحطة من عدمه أفاد بعدم وجود بنزين بالمحطة
باختبار طلمبات المحطة تبين وجود البنزين وتم ضبط ألف
لتر
و800 لتر
بنزين 92 داخل الخزانات و800 لتر بنزين 80 أوكتين داخل الخزانات .. تم
التحفظ علي الكميات المضبوطة وأخطرت النيابة.
كما وردت معلومات للإدارة بقيام المدير المسئول عن محطة بنزين التعاون
الكائنة بميدان الحديقة من شارع محمد الخلفاوي بمنطقة الساحل بالامتناع عن
بيع البنزين للمستهلكين للاتجار به من السوق السوداء .. تم التأكد من صحة
المعلومات واعداد حملة قادها المقدم محمد الهادي الضابط بإدارة مباحث
التموين استهدفت محطة البنزين المشار إليها وتبين وجود اقماع بلاستيكية
أمام المحطة لايهام المواطنين بعدم وجود بنزين وبسؤال صاحب المحطة قرر بأنه
لا يوجد أي نوع من البنزين وتم ضبط 500 لتر بنزين 80
أوكتين داخل الخزانات وذلك لبيعها بالسوق السوداء تم تحرير محضر وأخطرت النيابة.
كما وردت معلومات للنقيب طاهر خليل الضابط بإدارة مباحث التموين بقيام
المدير المسئول عن محطة بنزين أوبل ليبيا الكائنة بشارع المنيل بمصر
القديمة بالتلاعب في حصة البنزين المدعم وخلطه بالمياه .. تم التأكد من صحة
المعلومات واعداد حملة استهدفت محطة البنزين المشار إليها وبسؤال صاحبها
"57عاما" أكد بعدم وجود بنزين بالمحطة وباختبار طلمبات المحطة تبين وجود
بنزين وتم اجراء اختبار "كريم المياه" حيث تم وضع كمية من الكريم علي
البنزين فتغير لونه من الأصفر إلي الأحمر مما يدل علي أنه مخلوط بالمياه
مما يؤدي إلي تلف مواتير السيارات والدراجات النارية .. تم ضبط ألف و10
لترات بنزين 92 داخل الخزانات تم التحفظ عليها لحين قرار النيابة العامة
بالطبع هذا هراء وافتراء من سلطة لا تراعى ضميرها وكل ما تملكه اوامر لعمل
محاضر لايهام الناس ان سبب الازمات فى جميع انواع المواد البترولية هى محطة
مذكورة بالاسم والمكان كأنها تحرض الجماهير ضدها لانها اخفت 1000 لتر او خمسمائة
لتر .. للاتجار بهم فى السوق السوداء
وانا كشاهد عيان لانى اعمل بهذه المحطة اوضح الصورة التى يتعامون عنها ويؤذون
اناس شرفاء بسطاء لايملكون من الرد على نفوذهم وبطشهم سوى الدعاء لهم بالهداية
وان يراعوا ضميرهم
ففى نفس هذا الموقف يوجد دفتر لاحوال الدخول والخروج من المواد البترولية يسمى
دفتر 21 بترول مكرر
مثبت فيه ورود نقلة بنزين 80 مقدارها 23000 لتر اى ثلاثة وعشرون الف لتر ومثبت
فيه تاريخ تفريغ النقلة فى التنكات الخاصة بهم
ولكم ان تتخيلوا كم السيارات والاهالى التى عندما
يشاهدون سيارة تفرغ اى نوع من المواد البترولية يقفون ويصطفون بالطوابير بالساعات
انتظارة لتفريغ السيارة وبعد تفريغها يتم الانتظار فترة لتهيئة الطلمبات للعمل
وهذه نقطة شديدة الاهمية احب ان اشرحها لكم . فمن
قوانين العمل بالمحطات ان لا تقف الطلمبة حتى تشحط ما بها اى تفرغ كل المادة
الموجودة ولا تسطتيع الطلمبات العمل لعدم ودود مادة
وبالتالى عند اعادة العمل بعد تفريغ النقلة يتم
سحب كمية من البنزين القادم لاعادة تعمير الطلمبات وتجهيزها للعمل وهذه العملية
تستغرق وقت من نصف الى ساعة زمن على حسب كفاءة وخبرة القائم بالعمل وهناك الكثير من
الجمهور الذى يتطوع فى المساعدة
وفى هذا اليوم تم تموين السيارات بحوالى 23000 لتر
فى عمل مباشر من الليل الى العاشرة صباحا بدون توقف وحتى اثناء تغير الورديات
وفى العاشرة صباحا وجدنا الطلمبات توقفت نتيجة السخونة الشديدة فتم ايقاف العمل
لانه لا ويجد سوى حدود الامان حتى تستريح الطلمبات ويتم تغير الوردية الثالثة
واثناء ذلك جاءت الحملة وتم قياس الموجود فتم الاعتراض على الى 500 لتر التى هم فى
السماحية الخاصة . ولكنهم لانهم مأمورون وبذات النتيجة مصممون فتم سحب ريس الوردية
لعمل محضر وتهمة جزافية لخلق شعور عام بأن اصحاب المحطات هم سبب ازمات مصر
التموينية وعجبى
عجبى على ان ظباط المباحث بقسمنا يرسلون السيارات
وايضا الجراكن وامام الجماهير ليملؤها ونحن لا نسطتع شيئا سوى الاحترام لارادتهم
لاننا فى مكان يمكنهم فيه ايذائنا بأى تهمة تلفق لنا ولا نستطتيع الرد عليها ولكى
الله يا مصر وسلمولى على حملة الخير لكل المصرييين