الرئيسية
أحدث الصور
الان يمكنك دخول المنتدى عبر حسابك على الفيس بوك
من طرف هدد الأنبا شاروبيم، أسقف قنا عضو المجمع المقدس، بتصعيد الأمر ضد مجدي أيوب إسكندر، محافظ قنا، بسبب تجاوزات المحافظة ضد الكنيسة، وقال إنه بصدد الذهاب علي رأس وفد من القيادات المسيحية بالمحافظة لرئاسة الجمهورية.
وكشف شاروبيم عن رفع المطرانية دعوي قضائية ضد المحافظة ومديرية الزراعة بقنا لإزالتهما سور مزرعة فاكهة تابعة للمطرانية دون وجه حق، مشيراً إلي أن الهدم جاء بناء علي تخوف بعض رجال أمن الدولة من بناء دير داخل المزرعة.
وأوضح أن بناء السور والذي تكلف أكثر من نصف مليون جنيه، تم بناء علي قرار محكمة بعد أن قامت مديرية الزراعة بتحرير دعوي ضدنا أثناء البناء بدعوي مخالفة القوانين، إلا أن القضاء أقر بأحقية بناء سور لمزارع الفواكه، وهو ما قمنا بالبناء علي أساسه، ولكن بعد الانتهاء فوجئنا بلواءين من الداخلية علي رأس قوة كبيرة من الأمن يشرفان علي هدم السور كله بعد الانتهاء منه دون حتي التفكير في إبلاغنا.
وأعرب شاروبيم عن تلقيه دعوة من المحافظ للمشاركة في إحدي الاحتفالات الشعبية في الشهر الماضي، لكنه رفض لغضبه من قيام المحافظة بهدم السور، فأكد المحافظ عدم وجود أي تصريح أو قرار هدم أو إزالة خارج من المحافظة أو حتي علمه بالأمر برمته، واعداً باستيضاح الأمر وإبلاغه، وإلي الآن لم يتحرك شيء.
وقال: «إذا رغبت المحافظة في الصلح بدلاً من الذهاب إلي المحاكم وإرجاع روح المحبة السابقة، والتي كانت في أشدها في عهد عادل لبيب محافظ قنا السابق، فعليها إعادة السور كما كان، أو دفع نصف مليون جنيه تكلفة بنائه»، مشيراً إلي أنه حتي الآن لم يقم بتصعيد الأمر إلي البابا شنودة ولكنه من حقه التصعيد وإيصال صوته إلي الرئيس مبارك بنفسه.
وعجبت لك يازمن بالفعل إن أعداءك من أهل بيتك فإن فعل هذا ذلك فإن فعل ذاك كذا وكذا فلا عجب !!
وكشف شاروبيم عن رفع المطرانية دعوي قضائية ضد المحافظة ومديرية الزراعة بقنا لإزالتهما سور مزرعة فاكهة تابعة للمطرانية دون وجه حق، مشيراً إلي أن الهدم جاء بناء علي تخوف بعض رجال أمن الدولة من بناء دير داخل المزرعة.
وأوضح أن بناء السور والذي تكلف أكثر من نصف مليون جنيه، تم بناء علي قرار محكمة بعد أن قامت مديرية الزراعة بتحرير دعوي ضدنا أثناء البناء بدعوي مخالفة القوانين، إلا أن القضاء أقر بأحقية بناء سور لمزارع الفواكه، وهو ما قمنا بالبناء علي أساسه، ولكن بعد الانتهاء فوجئنا بلواءين من الداخلية علي رأس قوة كبيرة من الأمن يشرفان علي هدم السور كله بعد الانتهاء منه دون حتي التفكير في إبلاغنا.
وأعرب شاروبيم عن تلقيه دعوة من المحافظ للمشاركة في إحدي الاحتفالات الشعبية في الشهر الماضي، لكنه رفض لغضبه من قيام المحافظة بهدم السور، فأكد المحافظ عدم وجود أي تصريح أو قرار هدم أو إزالة خارج من المحافظة أو حتي علمه بالأمر برمته، واعداً باستيضاح الأمر وإبلاغه، وإلي الآن لم يتحرك شيء.
وقال: «إذا رغبت المحافظة في الصلح بدلاً من الذهاب إلي المحاكم وإرجاع روح المحبة السابقة، والتي كانت في أشدها في عهد عادل لبيب محافظ قنا السابق، فعليها إعادة السور كما كان، أو دفع نصف مليون جنيه تكلفة بنائه»، مشيراً إلي أنه حتي الآن لم يقم بتصعيد الأمر إلي البابا شنودة ولكنه من حقه التصعيد وإيصال صوته إلي الرئيس مبارك بنفسه.
وعجبت لك يازمن بالفعل إن أعداءك من أهل بيتك فإن فعل هذا ذلك فإن فعل ذاك كذا وكذا فلا عجب !!
