بالطبع الكذب سياسة هامة وركيزة اساسية فى دعوتهم
والاستضعاف والاستقواء هما وجه العملة لهم فى اى قرار
مثلا
نصرانى : استقواء
مسيحى ا& قبطى استضعاف
لا ولاية لغير مسلم على مسلم : استقواء
ممكن جعل مسيحى مصرى نائب للرئيس : استضعاف
ملابس وعمل المرأة حرية شخصية اباحها الله : استضعاف
الحجاب فرض : استقواء
يسقط حكم العسكر : استقواء
المجلس العسكرى حافظ على مصر : استضعاف
وهكذا .. حكايتى مع الزمان ... الله يرحمك يا وردة
قصدى وهكذا يكمل الاخوان والاستبن موورسى يتوهم انه الرئيس فيقول
...... لا فض فوه
لا نصدقكم ايها الاخوان ولن نصدقكم
حلوا جماعة الاخوان المحظورة او اشهروها فى العلن لتظهر حقيقتكم
كما ظهرت حقيقتكم لما عملتم بالسياسة فى العلن اسقطكم الناس من حسباتهم وسوف تسقطون وتسقطون
"مرسي" يناور "الجيش" و"الاقباط"
الثلاثاء, 29 مايو 2012 15:39

أ ش أ
أشاد الدكتور محمد مرسي المرشح الرئاسي لجماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة بالقوات المسلحة ودورها في حماية ثورة 25 يناير .
وقال مرسى في مؤتمر صحفي اليوم ، أنه اذا كان هناك بعض
الملاحظات والأخطاء التي ارتكبت خلال الفترة الانتقالية فإن الإخوان
المسلمين تلتزم بالابتعاد عن الصدام والتخوين .
ونفى مرسي بان تقوم جماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة في حالة فوزه
بالرئاسة بالزام النساء بارتداء الحجاب ..مؤكدًا أن هذا الالزام ضد الشرع
وأن حقوق المرأة ستكون مصانة في عهده صيانة كاملة سواء حقها في التعليم أو
العمل أو الوظيفة أو اختيار الزي الذي تراه مناسبًا لها وان جميع تلك
الحقوق ستكون وفقاً للقانون والدستور.
ولمح مرشح جماعة الإخوان المسلمين في انتخابات الرئاسة إلى امكانية اختيار
نائب رئيس الجمهورية من المسيحيين المصريين وأن الأقباط سيتولون أعلى
المناصب بالدولة لأنهم شركاء في الوطن ولهم كافة الحقوق مثل المسلمين
تمامًا.
وتعهد بالالتزام بالحقوق والحريات التي أقرتها وثيقة الأزهر ووثائق التحالف
الديمقراطي التى صيغت قبيل الانتخابات البرلمانية في نوفمبر الماضي .
كما تعهد بمنح دور أكبر للشباب فى كافة مناصب الدولة ..مؤكدًا انه ليس
شرطًا أن يكون رئيس الحكومة من حزب الحرية والعدالة ولكنه يمكن أن يكون من
ذوى الخبرة والكفاءة من غير الاعضاء فى الحزب أو جماعة الإخوان المسلمين .
وشدد على أنه سيكون حال انتخابه سيكون رئيسًا للجمهورية ورئيسًا لكل
المصريين وتعهد بتقديم استقالته من رئاسة حزب الحرية والعدالة واخرج ورقة
بها نص الاستقالة وقال " هذه هي الاستقالة في جيبي اقدمها فور نجاحي في
الانتخابات " .
وتعالوا نشوف كذبهم حتى لما يقولوا القرأن دستورنا : استقواء
دستور 71 دستورنا : استضعاف
..
في أكبر مؤتمر نظمته جماعة الإخوان المتأسلمين تحت سفح تمثال نهضة مصر ..
كان ذلك يوم ٢٠ مايو .. أي قبل الجولة الأولي من الإنتخابات الرئاسية ..
في هذا المؤتمر الجماهيري ، ردد محمد مرسي شعار الإخوان القديم : القرآن
دستورنا ، والرسول زعيمنا ، والموت في سبيل الله أسمي أمانينا ..
كان يردد الشعار بكل قوة ، وحماس . كان الرجل مشتعلا بالعقيدة والإيمان .. هكذا تجلي ..
إتفرجوا عليه ..
ماذا حدث بعد إسبوع واحد من هذه الكلمة المشحونة ب ٢٢٠ فولت ..
في يوم ٢٦ مايو ، أي بعد الجولة الأولي لإنتخابات الرئاسة ، قال محمد مرسي
في مقر حزب الحرية والعدالة : سوف نأخذ بدستور ١٩٧١ . نحن علي إتفاق مع
القوي الوطنية كلها ، علي صلاحية أربعة أبواب من هذا الدستور . بقي أن نتفق
علي الباب الخامس ، الذي يعيد توزيع السلطات بين مؤسسات الدولة ..
إننا نحترم كل ماجاء في دستور ١٩٧١ من حريات وحقوق المواطنة والمساواة والعدالة الإجتماعية ودولة القانون ..
ونسي محمد مرسي : القرآن دستورنا والرسول زعيمنا والموت في سبيل الله أسمي أمانينا ..
لا تصدقوه فهو كاذب . ولا تصدقوا جماعته ، فإنها كاذبة . ولا تصدقوا أحفاد
مسيلمة الكذاب الي يوم الدين . إنهم تجار دعوة ، وليسوا دعاة دعوة . إنهم
تجار دين وعقيدة . وليسوا حملة دعوة وعقيدة .
إنهم يكذبون كما يتنفسون فلا تصدقوهم يرحمكم الله
والاستضعاف والاستقواء هما وجه العملة لهم فى اى قرار
مثلا
نصرانى : استقواء
مسيحى ا& قبطى استضعاف
لا ولاية لغير مسلم على مسلم : استقواء
ممكن جعل مسيحى مصرى نائب للرئيس : استضعاف
ملابس وعمل المرأة حرية شخصية اباحها الله : استضعاف
الحجاب فرض : استقواء
يسقط حكم العسكر : استقواء
المجلس العسكرى حافظ على مصر : استضعاف
وهكذا .. حكايتى مع الزمان ... الله يرحمك يا وردة
قصدى وهكذا يكمل الاخوان والاستبن موورسى يتوهم انه الرئيس فيقول
...... لا فض فوه
لا نصدقكم ايها الاخوان ولن نصدقكم
حلوا جماعة الاخوان المحظورة او اشهروها فى العلن لتظهر حقيقتكم
كما ظهرت حقيقتكم لما عملتم بالسياسة فى العلن اسقطكم الناس من حسباتهم وسوف تسقطون وتسقطون
"مرسي" يناور "الجيش" و"الاقباط"
الثلاثاء, 29 مايو 2012 15:39

أ ش أ
أشاد الدكتور محمد مرسي المرشح الرئاسي لجماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة بالقوات المسلحة ودورها في حماية ثورة 25 يناير .
وقال مرسى في مؤتمر صحفي اليوم ، أنه اذا كان هناك بعض
الملاحظات والأخطاء التي ارتكبت خلال الفترة الانتقالية فإن الإخوان
المسلمين تلتزم بالابتعاد عن الصدام والتخوين .
ونفى مرسي بان تقوم جماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة في حالة فوزه
بالرئاسة بالزام النساء بارتداء الحجاب ..مؤكدًا أن هذا الالزام ضد الشرع
وأن حقوق المرأة ستكون مصانة في عهده صيانة كاملة سواء حقها في التعليم أو
العمل أو الوظيفة أو اختيار الزي الذي تراه مناسبًا لها وان جميع تلك
الحقوق ستكون وفقاً للقانون والدستور.
ولمح مرشح جماعة الإخوان المسلمين في انتخابات الرئاسة إلى امكانية اختيار
نائب رئيس الجمهورية من المسيحيين المصريين وأن الأقباط سيتولون أعلى
المناصب بالدولة لأنهم شركاء في الوطن ولهم كافة الحقوق مثل المسلمين
تمامًا.
وتعهد بالالتزام بالحقوق والحريات التي أقرتها وثيقة الأزهر ووثائق التحالف
الديمقراطي التى صيغت قبيل الانتخابات البرلمانية في نوفمبر الماضي .
كما تعهد بمنح دور أكبر للشباب فى كافة مناصب الدولة ..مؤكدًا انه ليس
شرطًا أن يكون رئيس الحكومة من حزب الحرية والعدالة ولكنه يمكن أن يكون من
ذوى الخبرة والكفاءة من غير الاعضاء فى الحزب أو جماعة الإخوان المسلمين .
وشدد على أنه سيكون حال انتخابه سيكون رئيسًا للجمهورية ورئيسًا لكل
المصريين وتعهد بتقديم استقالته من رئاسة حزب الحرية والعدالة واخرج ورقة
بها نص الاستقالة وقال " هذه هي الاستقالة في جيبي اقدمها فور نجاحي في
الانتخابات " .

وتعالوا نشوف كذبهم حتى لما يقولوا القرأن دستورنا : استقواء
دستور 71 دستورنا : استضعاف
..
في أكبر مؤتمر نظمته جماعة الإخوان المتأسلمين تحت سفح تمثال نهضة مصر ..
كان ذلك يوم ٢٠ مايو .. أي قبل الجولة الأولي من الإنتخابات الرئاسية ..
في هذا المؤتمر الجماهيري ، ردد محمد مرسي شعار الإخوان القديم : القرآن
دستورنا ، والرسول زعيمنا ، والموت في سبيل الله أسمي أمانينا ..
كان يردد الشعار بكل قوة ، وحماس . كان الرجل مشتعلا بالعقيدة والإيمان .. هكذا تجلي ..
إتفرجوا عليه ..
ماذا حدث بعد إسبوع واحد من هذه الكلمة المشحونة ب ٢٢٠ فولت ..
في يوم ٢٦ مايو ، أي بعد الجولة الأولي لإنتخابات الرئاسة ، قال محمد مرسي
في مقر حزب الحرية والعدالة : سوف نأخذ بدستور ١٩٧١ . نحن علي إتفاق مع
القوي الوطنية كلها ، علي صلاحية أربعة أبواب من هذا الدستور . بقي أن نتفق
علي الباب الخامس ، الذي يعيد توزيع السلطات بين مؤسسات الدولة ..
إننا نحترم كل ماجاء في دستور ١٩٧١ من حريات وحقوق المواطنة والمساواة والعدالة الإجتماعية ودولة القانون ..
ونسي محمد مرسي : القرآن دستورنا والرسول زعيمنا والموت في سبيل الله أسمي أمانينا ..
لا تصدقوه فهو كاذب . ولا تصدقوا جماعته ، فإنها كاذبة . ولا تصدقوا أحفاد
مسيلمة الكذاب الي يوم الدين . إنهم تجار دعوة ، وليسوا دعاة دعوة . إنهم
تجار دين وعقيدة . وليسوا حملة دعوة وعقيدة .
إنهم يكذبون كما يتنفسون فلا تصدقوهم يرحمكم الله