مع هوجة حرق الكنايس والأديرة علي يد الاخوان سقطت الأساطير التالية
أن الاقباط علي ( حجر ) الدولة وفي حماية النظام والداخلية
أن الاقباط عندهم أسلحة جوة الكنايس ومربيين اسود
أن داخل الكنايس يوجد سجون للراهبات اللاتي أسلمن والكهنة اللي كفروا بالمسيحية
أن الاقباط في حماية ماما أمريكا والغرب عموما
أن الاخوان فصيل وطني لا يعرف العنف وانه غير الجماعة الإسلامية أو الجهاديين
أن المصري المسلم لا يحتمل وجود كنيسة جنبه .. لان اللي دافع عن عشرات الكنايس كان إخوتنا المسلمين
الحرائق فعلا خسائرها كبيرة جداً لكن لها أيضاً فوائد إهمها تحرير مصر من الاحتلال الإخواني وعودة المصريين ايد واحدة فعليا !
ياسر يوسف