* سيناريو وإعداد: شريف رمزي - * مونتاج: سامح مسعد
* الفيلم الوثائقي ''أقباط في مرمى النيران''، يرصُد مسيرة النضال الوطني للأقباط خلال الفترة ما بين ثورتى 25 يناير و30 يونيو، والتضحيات التى قدمها الأقباط حباً في وطنهم.، ويتناول بشيء من التركيز الدور الذي لعبه الأقباط كجزء من الجماعة الوطنية في مواجهة تغول سلطة الإخوان ومحاولة دفع البلاد نحو حُكم فاشي يرفع شعارات التشدُد الديني ليس في مواجهة الأقباط فحسب ولكن فى مواجهة عموم المصريين من خارج التيار الديني المتشدد ''الأهل والعشيرة''.
ويتوقف الفيلم أمام محطات هامة خلال تلك الحقبة الزمنية، حيث يعرض بشيء من التوثيق لأهم آحداث العنف التى استهدفت الأقباط ومقدساتهم مروراً بأحداث الكاتدرائية وانتهاءاً بحرق وتخريب عشرات الكنائس والمنشآت الدينية المسيحية في أنحاء شتى من القطر المصري عقب انتصار إرادة الشعب المصرى في30 يونيو ، والتي سبقها سيل من التهديدات التى آطلقها رموز التيار المتشدد بشكل مباشر تجاه الأقباط بهدف إثنائهم عن المشاركة فى فعاليات الثورة التى دعت لها حركة تمرد مع القوى الوطنية والثورية المختلفة.
ويتضمن الفيلم شهادات حية لرموز وطنية وشخصيات عامة، من بينها الآب رفيق جريش ''المتحدث الإعلامى للكنيسة الكاثوليكية''، والدكتور ''كمال فريد'' الباحث المعروف فى التاريخ القبطى، والمهندس ''مينا فيليب'' بطل آحداث الاتحادية الذى تعرض لاعتداء وحشي من جانب عناصر جماعة الإخوان، كما يشهد الفيلم الظهور الأول للقس ''بولس حليم'' المتحدث الرسمى بإسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
* الفيلم الوثائقي ''أقباط في مرمى النيران''، يرصُد مسيرة النضال الوطني للأقباط خلال الفترة ما بين ثورتى 25 يناير و30 يونيو، والتضحيات التى قدمها الأقباط حباً في وطنهم.، ويتناول بشيء من التركيز الدور الذي لعبه الأقباط كجزء من الجماعة الوطنية في مواجهة تغول سلطة الإخوان ومحاولة دفع البلاد نحو حُكم فاشي يرفع شعارات التشدُد الديني ليس في مواجهة الأقباط فحسب ولكن فى مواجهة عموم المصريين من خارج التيار الديني المتشدد ''الأهل والعشيرة''.
ويتوقف الفيلم أمام محطات هامة خلال تلك الحقبة الزمنية، حيث يعرض بشيء من التوثيق لأهم آحداث العنف التى استهدفت الأقباط ومقدساتهم مروراً بأحداث الكاتدرائية وانتهاءاً بحرق وتخريب عشرات الكنائس والمنشآت الدينية المسيحية في أنحاء شتى من القطر المصري عقب انتصار إرادة الشعب المصرى في30 يونيو ، والتي سبقها سيل من التهديدات التى آطلقها رموز التيار المتشدد بشكل مباشر تجاه الأقباط بهدف إثنائهم عن المشاركة فى فعاليات الثورة التى دعت لها حركة تمرد مع القوى الوطنية والثورية المختلفة.
ويتضمن الفيلم شهادات حية لرموز وطنية وشخصيات عامة، من بينها الآب رفيق جريش ''المتحدث الإعلامى للكنيسة الكاثوليكية''، والدكتور ''كمال فريد'' الباحث المعروف فى التاريخ القبطى، والمهندس ''مينا فيليب'' بطل آحداث الاتحادية الذى تعرض لاعتداء وحشي من جانب عناصر جماعة الإخوان، كما يشهد الفيلم الظهور الأول للقس ''بولس حليم'' المتحدث الرسمى بإسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.