مارايك ابى فى هذا
ثلاثة وعشرون دقيقة في الجحيم قصة واقعية واختبار حقيقي لرجل عاش بالفعل في الجحيم ويصف ما شعر به
الجزء الأول-أ
http://video.google.com/url?docid=91...xmu7tXJoVlRy1Q
الجزء الأول-ب
http://video.google.com/url?docid=-8...28_RGDXQiZ762g
الجزء الثاني-أ
http://video.google.com/url?docid=23...Ys3HAYaCaJi8EQ
الجزء الثاني-ب
http://video.google.com/url?docid=-7...73jVg-mFuOKUGg
ثلاثة وعشرون دقيقة في الجحيم قصة واقعية واختبار حقيقي لرجل عاش بالفعل في الجحيم ويصف ما شعر به
الجزء الأول-أ
http://video.google.com/url?docid=91...xmu7tXJoVlRy1Q
الجزء الأول-ب
http://video.google.com/url?docid=-8...28_RGDXQiZ762g
الجزء الثاني-أ
http://video.google.com/url?docid=23...Ys3HAYaCaJi8EQ
الجزء الثاني-ب
http://video.google.com/url?docid=-7...73jVg-mFuOKUGg
اخوتي الأحباء في المسيح
لا أعرف كيف أبدأ كلامي
*
الاختبار بجد نافع لأننا تكاسلنا في هذه الأيام ولم يعد أحد ينادي
بالحقيقة أن الله لم يشفق على سدوم وعمورة بل أهلكهما ولم يشفق على العالم
كله ولن يشفع فينا أننا مسيحيون بالاسم دون أن ننفذ وصاياه وأن نسير في
الطريق الكرب بعد أن ندخل من الباب الضيق كما دخل هو لكي يرينا ما هو
الطريق كما قال "أنا هو الطريق والحق والحياة" أي حياتي العملية كإنسان هي
النموذج الحقيقي والطريق الحقيقي للوصول الى الحياة الأبدية لأنه مكتوب
"من حفظ الناموس كله وأخطأ في واحدة فقد صار مجرماً مجرماً مجرماً ....في
الكـــل.... في الكل..." ولا ننسى أن الرب إلهنا أسد وحمل فهو حَمَلْ وديع
مشفق على كل الذين يبدءون في بداية حياتهم الروحية وأسد على أولاده
البالغين لكي يؤدبهم لكي يصلوا الى كمال الامتلاء بمحبته فهو الأسد الخارج
من سبط يهوذا وهو سيفترس أعداءه في يوم الدينونة كما في المثل الذي قال
فيه هاتوا اعدائي واذبحوهم تحت قدمي. فلكي نعرف الرب جيداً في هذه الأيام
التي انتشرت فيها تعاليم كثيرة عن الرب مضللة لابد أن نعرفه كأسد وحمل
معاً كأب حنون وكأب يؤدب أولاده فهو يجرح ويعصب وليس الهدف من هذا
الاختبار ان يخيفنا بل بالعكس لكي يحذرنا من المصير الذي ينتظرنا لو
تهاونا واتكلنا على أننا مسيحيون بالاسم كما اتكل اليهود قديماً أنهم شعب
الله فأغاظ الله اليهود بالأمم الذين هم نحن المسيحيون وقال لهم "أنا
أغيركم بما ليس أمة بامة غبية اغيظكم ثم اشعياء يتجاسر ويقول وجدت من
الذين لم يطلبوني وصرت ظاهرا للذين لم يسألوا عني" (رومية10: 19) لئلا
يغيظنا الرب بنسل اسماعيل وجحافل المتنصرين.
*
لنصلي كلنا يا أخوتي أن نكون مستعدين ونطلب من الرب أن يرينا ماذا نفعل
وما هو العمل المطلوب منا لأن مسيحيتنا ليست جرين كارد سيؤهلنا للدخول
للملكوت. نعم نحن بالنعمة مُخلَّصون ليس بالأعمال كي لا يفتخر أحد لكن
إيمان بدون أعمال ميت فلابد ان نُصلَب مع المسيح لكي نحيا كما هو مكتوب مع
المسيح صلب فأحيا .. إذن إن لم أُصلَب مع المسيح لن أحيا. وكما هو مكتوب
لم تجاهدوا حتى الدم ضد الخطية. فأين جهادنا نحن اليوم يا أخوتي الأحباء
هل نحن نصارع كل يوم ضد الخطية وهل نحن نعرف الطريق الذي نسير فيه أم
نعتقد أنه كون أننا مسيحيون فهذا كاف لأنه إن اعتقدنا هذا فنحن مخدوعون
الخدعة الكبرى وسوف نُدان أكثر من الأمم التي لا تعرف المسيح لأن الذي
أُعطِيَ أكثر سوف يُطالَب بالأكثر
*
ولكي نعرف إن كنا نسير في الطريق الصحيح: فلنسأل أنفسنا: أين ثمار الروح
القدس في حياتنا.. هل نستطيع أن نصلي كل حين ولا نمل ونصلي بلا انقطاع
ونصلي لأجل أعدائنا بل ليس هذا فقط بل نحبهم وليس هذا فقط بل نحسِن الى
مَن يُبغضوننا ويسيئون الينا. هل نستطيع أن نبيع كل ما لنا ونتبع المسيح
هل نستطيع أن نكون كما علّمنا مخلصنا ليس لنا أين نسند رأسنا؟ وهل...
وهل....؟!!!!!!
* أم لمَن كُتِبَ الانجيل ومتى سنعيشه؟ أم هو مكتوب لأناس آخرين؟ أم سنعيشه بعد أن نذهب للسماء؟
*
إن اختبار بل ويز هو بالحقيقة أقل شيء يفعله الله مع الناس الذين أذلوه
واستعبدوه بخطيتهم وهو أحسن اليهم كل الاحسان ولكن رئيس هذا العالم يخدع
الناس بأن الله رحيم ويجعلهم يركزون في هذا وينسون أن الله من صفاته
الكمال وهو لا يتجزأ فكما أنه كليّ الرحمة فهو عادل جداً ورحمته لا تلغي
عدله لهذا أعد الجحيم لمَن اذرى به وهذا الأمر لا يخيفنا إن كنا جادين في
أننا نريد أن نعبده وأن نحبه. أرجوكم لا تدعوا ابليس يخدعكم مرة أخرى بأن
الله رحيم ورحمن فهو أيضاً عادل ومكتوب في الكتاب "مخيف هو الوقوع في يدي
الله الحيّ" ويقول "لنا في أنفسنا حكم الموت" أي في كل يوم نكون مستعدين
كمَن هو يتوقع مجئ الجلاّد لينفذ فيه حكم الاعدام لكي نكون مستعدين كل حين.
*
فإن كنا نؤمن بأن الكتاب صادق لماذا لا نحاسب أنفسنا كل يوم ماذا فعلنا
وما مقدار الخطوات التي مشيناها في الطريق الكرب الذي أمرنا المسيح أن
نمشي فيه؟ أم نحن لا ندري أنه هناك أصلاً طريق يجب ان نسير فيها؟ فإن كنا
لا ندري فنحن قد أعمانا رئيس هذا الدهر رئيس العالم الذي أعمى أذهان الناس
لكي لا يروا مجد انجيل المسيح اي البشارة المفرحة بأن الله ظهر في الجسد
وجاء ليرينا الطريق لكي نصير أبناء لله وأرانا الصورة المثالية لكل مَن
يريد أن يكون ابناً لله لهذا كان السيد المسيح يخاطب الآب يا أبتاه.
* وإن كنا ندري بوجود الطريق الكرب؟ فهل نعتقد أنه مطلوب فقط من فئة معينة أن تسلك فيه والباقي لا ؟! أم ماذا!!!!!
*
لنصحو يا اخوتي الأحباء قبل فوات الأوان وقبل صياح الديك لأنه في ساعة لا
تظنون يأتي ابن الانسان ولا نمني أنفسنا بالعمر الطويل المديد فتأتي تلك
الساعة كالفخ على الجالسين على وجه الأرض.
* أشكر احتمال محبتكم
وطول أناتكم وغيرتكم على خلاصكم وسامحوني لست أحب أن أتكلم ولا أن أعظ بل
أتكلم مع اخوتي الأحباء بما فيه البنيان لنفسي أولاً ولأنفسكم لأنه ويل لي
إن كنت أعرف أن أعمل حسنا ولا أعمل وكما أمرنا الكتاب "يا اخوتي لا نحب
بالكلام ولا باللسان بل بالعمل والحق" فمن فرط غيرتي عليكم وعلى كل مسيحي
تكلمت وسامحوني إن كنت أخطئت. وصلوا من أجلي كثيراً لئلا أكون أتكلم معكم
وأحذركم وأهلك أنا بخطيئتي.
لا أعرف كيف أبدأ كلامي
*
الاختبار بجد نافع لأننا تكاسلنا في هذه الأيام ولم يعد أحد ينادي
بالحقيقة أن الله لم يشفق على سدوم وعمورة بل أهلكهما ولم يشفق على العالم
كله ولن يشفع فينا أننا مسيحيون بالاسم دون أن ننفذ وصاياه وأن نسير في
الطريق الكرب بعد أن ندخل من الباب الضيق كما دخل هو لكي يرينا ما هو
الطريق كما قال "أنا هو الطريق والحق والحياة" أي حياتي العملية كإنسان هي
النموذج الحقيقي والطريق الحقيقي للوصول الى الحياة الأبدية لأنه مكتوب
"من حفظ الناموس كله وأخطأ في واحدة فقد صار مجرماً مجرماً مجرماً ....في
الكـــل.... في الكل..." ولا ننسى أن الرب إلهنا أسد وحمل فهو حَمَلْ وديع
مشفق على كل الذين يبدءون في بداية حياتهم الروحية وأسد على أولاده
البالغين لكي يؤدبهم لكي يصلوا الى كمال الامتلاء بمحبته فهو الأسد الخارج
من سبط يهوذا وهو سيفترس أعداءه في يوم الدينونة كما في المثل الذي قال
فيه هاتوا اعدائي واذبحوهم تحت قدمي. فلكي نعرف الرب جيداً في هذه الأيام
التي انتشرت فيها تعاليم كثيرة عن الرب مضللة لابد أن نعرفه كأسد وحمل
معاً كأب حنون وكأب يؤدب أولاده فهو يجرح ويعصب وليس الهدف من هذا
الاختبار ان يخيفنا بل بالعكس لكي يحذرنا من المصير الذي ينتظرنا لو
تهاونا واتكلنا على أننا مسيحيون بالاسم كما اتكل اليهود قديماً أنهم شعب
الله فأغاظ الله اليهود بالأمم الذين هم نحن المسيحيون وقال لهم "أنا
أغيركم بما ليس أمة بامة غبية اغيظكم ثم اشعياء يتجاسر ويقول وجدت من
الذين لم يطلبوني وصرت ظاهرا للذين لم يسألوا عني" (رومية10: 19) لئلا
يغيظنا الرب بنسل اسماعيل وجحافل المتنصرين.
*
لنصلي كلنا يا أخوتي أن نكون مستعدين ونطلب من الرب أن يرينا ماذا نفعل
وما هو العمل المطلوب منا لأن مسيحيتنا ليست جرين كارد سيؤهلنا للدخول
للملكوت. نعم نحن بالنعمة مُخلَّصون ليس بالأعمال كي لا يفتخر أحد لكن
إيمان بدون أعمال ميت فلابد ان نُصلَب مع المسيح لكي نحيا كما هو مكتوب مع
المسيح صلب فأحيا .. إذن إن لم أُصلَب مع المسيح لن أحيا. وكما هو مكتوب
لم تجاهدوا حتى الدم ضد الخطية. فأين جهادنا نحن اليوم يا أخوتي الأحباء
هل نحن نصارع كل يوم ضد الخطية وهل نحن نعرف الطريق الذي نسير فيه أم
نعتقد أنه كون أننا مسيحيون فهذا كاف لأنه إن اعتقدنا هذا فنحن مخدوعون
الخدعة الكبرى وسوف نُدان أكثر من الأمم التي لا تعرف المسيح لأن الذي
أُعطِيَ أكثر سوف يُطالَب بالأكثر
*
ولكي نعرف إن كنا نسير في الطريق الصحيح: فلنسأل أنفسنا: أين ثمار الروح
القدس في حياتنا.. هل نستطيع أن نصلي كل حين ولا نمل ونصلي بلا انقطاع
ونصلي لأجل أعدائنا بل ليس هذا فقط بل نحبهم وليس هذا فقط بل نحسِن الى
مَن يُبغضوننا ويسيئون الينا. هل نستطيع أن نبيع كل ما لنا ونتبع المسيح
هل نستطيع أن نكون كما علّمنا مخلصنا ليس لنا أين نسند رأسنا؟ وهل...
وهل....؟!!!!!!
* أم لمَن كُتِبَ الانجيل ومتى سنعيشه؟ أم هو مكتوب لأناس آخرين؟ أم سنعيشه بعد أن نذهب للسماء؟
*
إن اختبار بل ويز هو بالحقيقة أقل شيء يفعله الله مع الناس الذين أذلوه
واستعبدوه بخطيتهم وهو أحسن اليهم كل الاحسان ولكن رئيس هذا العالم يخدع
الناس بأن الله رحيم ويجعلهم يركزون في هذا وينسون أن الله من صفاته
الكمال وهو لا يتجزأ فكما أنه كليّ الرحمة فهو عادل جداً ورحمته لا تلغي
عدله لهذا أعد الجحيم لمَن اذرى به وهذا الأمر لا يخيفنا إن كنا جادين في
أننا نريد أن نعبده وأن نحبه. أرجوكم لا تدعوا ابليس يخدعكم مرة أخرى بأن
الله رحيم ورحمن فهو أيضاً عادل ومكتوب في الكتاب "مخيف هو الوقوع في يدي
الله الحيّ" ويقول "لنا في أنفسنا حكم الموت" أي في كل يوم نكون مستعدين
كمَن هو يتوقع مجئ الجلاّد لينفذ فيه حكم الاعدام لكي نكون مستعدين كل حين.
*
فإن كنا نؤمن بأن الكتاب صادق لماذا لا نحاسب أنفسنا كل يوم ماذا فعلنا
وما مقدار الخطوات التي مشيناها في الطريق الكرب الذي أمرنا المسيح أن
نمشي فيه؟ أم نحن لا ندري أنه هناك أصلاً طريق يجب ان نسير فيها؟ فإن كنا
لا ندري فنحن قد أعمانا رئيس هذا الدهر رئيس العالم الذي أعمى أذهان الناس
لكي لا يروا مجد انجيل المسيح اي البشارة المفرحة بأن الله ظهر في الجسد
وجاء ليرينا الطريق لكي نصير أبناء لله وأرانا الصورة المثالية لكل مَن
يريد أن يكون ابناً لله لهذا كان السيد المسيح يخاطب الآب يا أبتاه.
* وإن كنا ندري بوجود الطريق الكرب؟ فهل نعتقد أنه مطلوب فقط من فئة معينة أن تسلك فيه والباقي لا ؟! أم ماذا!!!!!
*
لنصحو يا اخوتي الأحباء قبل فوات الأوان وقبل صياح الديك لأنه في ساعة لا
تظنون يأتي ابن الانسان ولا نمني أنفسنا بالعمر الطويل المديد فتأتي تلك
الساعة كالفخ على الجالسين على وجه الأرض.
* أشكر احتمال محبتكم
وطول أناتكم وغيرتكم على خلاصكم وسامحوني لست أحب أن أتكلم ولا أن أعظ بل
أتكلم مع اخوتي الأحباء بما فيه البنيان لنفسي أولاً ولأنفسكم لأنه ويل لي
إن كنت أعرف أن أعمل حسنا ولا أعمل وكما أمرنا الكتاب "يا اخوتي لا نحب
بالكلام ولا باللسان بل بالعمل والحق" فمن فرط غيرتي عليكم وعلى كل مسيحي
تكلمت وسامحوني إن كنت أخطئت. وصلوا من أجلي كثيراً لئلا أكون أتكلم معكم
وأحذركم وأهلك أنا بخطيئتي.