يستخدم الثوم منذ القدم كدواء لمنع وعلاج مختلف الأمراض، وذلك بسبب إحتوائه على مجموعة متنوعة من المركبات المضادة للأكسدة، لذا يمكن استخدامه في علاج الأمراض التالية:
- الثوم هو الأكثر شهرة بخواصه المضادة للبكتيريا والفيروسات وقتل الجراثيم، لذا يساعد على الوقاية من الالتهابات الفطرية، ويقي الجسم من التسمم الغذائي عن طريق قتل بكتيريا “إى كولاي”، و”السالمونيلا”.
- يحتوي الثوم على مادة “أجويني” الكيميائية التي تساعد في علاج الالتهابات الجلدية الفطرية مثل “القوباء الحلقية”.
- كما تساعد مادة “أجويني” أيضاً على منع تكوين جلطات الدم في الجسم ولكنها على الجانب الأخر تزيد أيضاً من خطر النزيف بعد الجراحة.
- خفض ضغط الدم، من خلال مادة “الأليسين” الموجود بالثوم والذي يبطل عمل البروتين الخاص بعقد الأوعية الدموية وبالتالي يساعد على توسيع الأوعية الدموية والسيطرة على ضغط الدم.
- حماية القلب، حيث يقوم الثوم بحماية القلب من الآثار الضارة من الجذور الحرة للأكسجين وبالتالي يمنع ويبطئ تطور تصلب الشرايين.
- خفض نسبة الكوليسترول، فالثوم له قدرة عالية على خفض الدهون الثلاثية في الدم وبالتالي خفض نسبة الكوليسترول.
- الحساسية، من المعروف أن للثوم خصائص مضادة للالتهابات ويمكن أن يساعد الجسم على مقاومة الحساسية، فالثوم يساعد أيضاًً في تحسين وعلاج التهاب الشعب الهوائية التحسسى “حساسية الأنف”، ويمكن استخدام عصير الثوم الخام لتوقف الحكة الناتجة عن الطفح الجلدي.
- مشاكل الجهاز التنفسي، فالاستخدام اليومي للثوم يخفض نزلاد البرد، وذلك لوجود خصائص مضادة للجراثيم تساعد في علاج التهابات الحلق، وكذلك يقلل الثوم من حدة التهابات الجهاز التنفسي العلوي، وله فوائد في علاج اضطراب الرئتين كمرض الربو، وصعوبة التنفس، وعلاج التهاب الشعب الهوائية المزمن.
- مرض السكرى، الثوم يزيد من إفراز الأنسولين وينظم مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكر.
- الوقاية من السرطان، يحتوى الثوم على “كبريتيد الأليل” ذو الخاصية الفعالة كمضاد للسرطان، حيث يمنع تحول “PHIP” إلى مواد مسرطنة، والـ“PHIP” هو نوع من الأمينات الحلقية غير المتجانسة ومسبب لسرطان الثدي عند النساء، وفقاً للدراسات.
إثارة المشاعر، يرجع ذلك إلى قدرة الثوم على زيادة الدورة الدموية مما يجعله مثيراً للشهوة الجنسية.
- أوجاع الأسنان، فسحق القرنفل والثوم مباشرةً على الأسنان المتضررة يمكن أن يساعد فى تخفيف أوجاع الأسنان، وذلك بسبب خصائصه المضادة للبكتيريا والمسكنة للآلام بغض النظر عن أن الثوم قد يكون مزعج للثة.
- خفض الوزن، يعتقد الكثير من الباحثين أن السمنة هى حالة طويلة الأجل ووفقاً لبحث حديث فإن الثوم يساعد على تكوين خلايا الدهون في الجسم، حيث يمنع تحولها إلى خلايا شحمية وبالتالي يساعد على منع زيادة الوزن
- الثوم هو الأكثر شهرة بخواصه المضادة للبكتيريا والفيروسات وقتل الجراثيم، لذا يساعد على الوقاية من الالتهابات الفطرية، ويقي الجسم من التسمم الغذائي عن طريق قتل بكتيريا “إى كولاي”، و”السالمونيلا”.
- يحتوي الثوم على مادة “أجويني” الكيميائية التي تساعد في علاج الالتهابات الجلدية الفطرية مثل “القوباء الحلقية”.
- كما تساعد مادة “أجويني” أيضاً على منع تكوين جلطات الدم في الجسم ولكنها على الجانب الأخر تزيد أيضاً من خطر النزيف بعد الجراحة.
- خفض ضغط الدم، من خلال مادة “الأليسين” الموجود بالثوم والذي يبطل عمل البروتين الخاص بعقد الأوعية الدموية وبالتالي يساعد على توسيع الأوعية الدموية والسيطرة على ضغط الدم.
- حماية القلب، حيث يقوم الثوم بحماية القلب من الآثار الضارة من الجذور الحرة للأكسجين وبالتالي يمنع ويبطئ تطور تصلب الشرايين.
- خفض نسبة الكوليسترول، فالثوم له قدرة عالية على خفض الدهون الثلاثية في الدم وبالتالي خفض نسبة الكوليسترول.
- الحساسية، من المعروف أن للثوم خصائص مضادة للالتهابات ويمكن أن يساعد الجسم على مقاومة الحساسية، فالثوم يساعد أيضاًً في تحسين وعلاج التهاب الشعب الهوائية التحسسى “حساسية الأنف”، ويمكن استخدام عصير الثوم الخام لتوقف الحكة الناتجة عن الطفح الجلدي.
- مشاكل الجهاز التنفسي، فالاستخدام اليومي للثوم يخفض نزلاد البرد، وذلك لوجود خصائص مضادة للجراثيم تساعد في علاج التهابات الحلق، وكذلك يقلل الثوم من حدة التهابات الجهاز التنفسي العلوي، وله فوائد في علاج اضطراب الرئتين كمرض الربو، وصعوبة التنفس، وعلاج التهاب الشعب الهوائية المزمن.
- مرض السكرى، الثوم يزيد من إفراز الأنسولين وينظم مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكر.
- الوقاية من السرطان، يحتوى الثوم على “كبريتيد الأليل” ذو الخاصية الفعالة كمضاد للسرطان، حيث يمنع تحول “PHIP” إلى مواد مسرطنة، والـ“PHIP” هو نوع من الأمينات الحلقية غير المتجانسة ومسبب لسرطان الثدي عند النساء، وفقاً للدراسات.
إثارة المشاعر، يرجع ذلك إلى قدرة الثوم على زيادة الدورة الدموية مما يجعله مثيراً للشهوة الجنسية.
- أوجاع الأسنان، فسحق القرنفل والثوم مباشرةً على الأسنان المتضررة يمكن أن يساعد فى تخفيف أوجاع الأسنان، وذلك بسبب خصائصه المضادة للبكتيريا والمسكنة للآلام بغض النظر عن أن الثوم قد يكون مزعج للثة.
- خفض الوزن، يعتقد الكثير من الباحثين أن السمنة هى حالة طويلة الأجل ووفقاً لبحث حديث فإن الثوم يساعد على تكوين خلايا الدهون في الجسم، حيث يمنع تحولها إلى خلايا شحمية وبالتالي يساعد على منع زيادة الوزن