
فقالت مريم تعظم نفسي الرب
و تبتهج روحي بالله مخلصي
لانه نظر الى اتضاع امته فهوذا منذ الان جميع الاجيال تطوبني
وندعو أمنا أن تصلي أن تزيح هذه الغُمة السوداء والجرح الكبير الذي ألم بمصر و دول الخريف العربى بتدبير رعاة الارهاب سواء تجار الدين او رعاة البقر من امريكا لحلفائها السو
تحت ظل حمايتِكِ - نلتجئ يا والدة الله القديسة - فلا تغفلي عن طلباتنا - في احتياجاتنا إليك
- لكن نجّينا من جميع المخاطر على الدوام - أيّتها العذراء المجيدة المباركة.