الرئيسية
أحدث الصور
الان يمكنك دخول المنتدى عبر حسابك على الفيس بوك
من طرف قال عاصم عبد الماجد، القيادي بالجماعة الإسلامية، والتحالف الوطني لدعم الرئيس المعزول محمد مرسي أنه توقع فور الاحتشاد ضد الرئيس المعزول محمد مرسي بأن ثورة إسلامية في الشارع المصري سوف تأتي لا محالة.
استجابة واسعة
وزعم عبد الماجد، في مقطع فيديو، أن ما أسماه بـدعوات "الثورة الإسلامية" لاقت استجابة واسعة من جمهور عريض من الشباب المسلم، مرجعا ذلك لم رآه الشباب من محاولة تشويه للدين الإسلامي.
أسلحة داخل الكنيسة
كما زعم القيادي الهارب بقطر، أن هناك محاولات لتمكين "النصارى" من مصر والتحكم في مقاليد الحكم، حيث أشار إلى أن رأس الكنيسة هي المحرك الوحيد للنصارى، واحتواء الكنائس على أسلحة ويملكون ميليشيات مسلحة. حسبما قال.
ونوه عبد الماجد إلى تعمد الإعلام تشويه كل من يعارض النظام المصري مستدلا بواقعة الممثل خالد أبو النجا ووصف الإعلاميين له بالخيانة العظمى وهو أكبر دليل على سوء الإعلام.
إقامة حدود الله
وتابع: الخلافة الإسلامية أجمع عليها علماء الأمة وأول من تحدث عن الخلافة كان الرسول عليه الصلاة والسلام وسنستمر للنهاية في محاولة إقامة حدود الله، مشيرًا إلى وجود قيادات بالداخل أحق بالقيادة ممن ينتمون للجماعة الإسلامية أو التحالف الداعم للمعزول.
كما هاجم الدعوة السلفية لوصفهم الداعين لحمل المصاحف في تظاهرات 28 نوفمبر بأنهم من الخوارج، واصفًا إياهم بالجهلاء لعدم درايتهم بالدين الإسلامي، معربًا عن موافقته رفع المصاحف لأن قوات الأمن في مصر سوف تنتهكها. على حد قوله.
تكوين حرس ثوري
وطالب عبد الماجد بضرورة تكوين حرس ثوري على غرار الحرس الثوري الإيراني لحماية ما أسماه بـ"الثورة الإسلامية"، مشيرًا إلى أن جميع الدول التي وقعت بها ثورة لجأت لـ"الحرس الثوري" لحماية مكتسباتها.
استجابة واسعة
وزعم عبد الماجد، في مقطع فيديو، أن ما أسماه بـدعوات "الثورة الإسلامية" لاقت استجابة واسعة من جمهور عريض من الشباب المسلم، مرجعا ذلك لم رآه الشباب من محاولة تشويه للدين الإسلامي.
أسلحة داخل الكنيسة
كما زعم القيادي الهارب بقطر، أن هناك محاولات لتمكين "النصارى" من مصر والتحكم في مقاليد الحكم، حيث أشار إلى أن رأس الكنيسة هي المحرك الوحيد للنصارى، واحتواء الكنائس على أسلحة ويملكون ميليشيات مسلحة. حسبما قال.
ونوه عبد الماجد إلى تعمد الإعلام تشويه كل من يعارض النظام المصري مستدلا بواقعة الممثل خالد أبو النجا ووصف الإعلاميين له بالخيانة العظمى وهو أكبر دليل على سوء الإعلام.
إقامة حدود الله
وتابع: الخلافة الإسلامية أجمع عليها علماء الأمة وأول من تحدث عن الخلافة كان الرسول عليه الصلاة والسلام وسنستمر للنهاية في محاولة إقامة حدود الله، مشيرًا إلى وجود قيادات بالداخل أحق بالقيادة ممن ينتمون للجماعة الإسلامية أو التحالف الداعم للمعزول.
كما هاجم الدعوة السلفية لوصفهم الداعين لحمل المصاحف في تظاهرات 28 نوفمبر بأنهم من الخوارج، واصفًا إياهم بالجهلاء لعدم درايتهم بالدين الإسلامي، معربًا عن موافقته رفع المصاحف لأن قوات الأمن في مصر سوف تنتهكها. على حد قوله.
تكوين حرس ثوري
وطالب عبد الماجد بضرورة تكوين حرس ثوري على غرار الحرس الثوري الإيراني لحماية ما أسماه بـ"الثورة الإسلامية"، مشيرًا إلى أن جميع الدول التي وقعت بها ثورة لجأت لـ"الحرس الثوري" لحماية مكتسباتها.
