وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
فى نوفمبر 1979 انضممت الى دفعة 51 ظباط احتياط بفايد
وعندما شاركت بطابور العرض للتخرج لهذه الدفعة كانت تراودنى مشاعر فخر وعزة لا مثيل لها ولم اشعر بها مرة اخرى فى اى من المناسبات التى تلت ذلك اليوم وظللت الى الان استعيد تلك الزكريات عندما اشاهد مثل هذه الاحداث كما شعرت بها اليوم اثناء مشاهدتى لهذا الطابور
وشعرت ايضا بشعور هؤلاء الرجال الذى اطلب من الله ان يحميهم ويؤيدهم وينصرهم على اعداء الله والوطن
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر