هناك أبواب كثيره الرب يريدنا أن نعبر بها. الأبواب هى مراحل جديده و مفاتيح للقوه سرقها إبليس منا على مدار السنين و الرب يريدنا أن نسترد هذه الأبواب مره أخرى
الإستعداد للعبور هو أمر هام جدا لنا هذه الأيام . قبل نهاية السنه هام جدا
لإمتلاك الأراضى الروحيه التى يريدنا الرب أن ندخل إليها .لذلك المرحله القادمه
هامه من أجل التقديس و الصوم قبل العبور " تقدسوا لأنى غدا صانع بكم و فى وسطكم
عجائب " يش 3: 5
كل الكتاب المقدس يتحدث عن الإرتحال و العبور : إبراهيم من سبط عابر / موسى و عبور
البحر الأحمر / الشعب و عبور البريه و الإرتحال فيها إلى حدود أرض الموعد / يشوع و
عبور الأردن / يسوع و عبور الحاجز بيننا و بين الله / يسوع كان يعبر لكل النفوس
التى كان يخدمها : مجنون الجدريين – السامريه / القيامه هى عبور من حاجز الموت و
كسر أبوابه / عبور الكنيسه الأولى من المسيحيه اليهوديه إلى المسيحيه لكل الأمم /
الكنيسه فى سفر الإعمال تتطور و تعبر طوال الوقت .
إنه زمن عبور فى حياتنا إلى مستويات أعلى، عبور
من أبواب جديده إلى مراحل جديده من القوه و المجد و الثمر . فى هذه المراحل
الإنتقاليه تحتاج أن ترفع مستوى تركيزك إلى أين أنت ذاهب و ماذا يولد من جديد فى
حياتك . العدو لا يريدنا أبدا أن ننهى الرحله " من – إلى " هو يريد أن يبقينا فى
المرحله السابقه من القوه و الإيمان . العدو يكره العبور جدا لأن فى كل مره حدث
عبور كان شعب الله يتقدم على حسابه . هو يعلم أنه إن نجح فى تعطيل العبور لا يمكننا
أن نرى مقاصد الرب تحدث فى حياتنا . هو يعلم أنه يمكنه أن يعطل جيل بالكامل عن
الدخول إلى غنى الرب و بركات العهد الذى صنعه الرب معنا . لذلك كان دائما هناك شعوب
تقاوم تقدم الشعب فى العهد القديم إلى أرض كنعان من أول عماليق الذى حاربهم مرارا
فى البريه لكى يعيق تقدمهم ثم شعوب أخرى رفضت أن يعبر الشعب فى أرضها "عدد 21: 21 –
23
عندما يقرر الشعب أن يعبر أيا كانت النتائج معتمدا على الرب كان دائما هناك نصره
1صم 14: 1 – 10 .
العبور يعنى الحركه فوق كل شئ آخر يعطل التقدم لذلك فأنت تعبر أسوار ، أبواب ، حدود
عبور من حاله الكسل / من التوهان / من الصراع فى الثمر / من محدوديه البركه
مز 84 الشعب الذى يتحرك و يتقدم يعبر من قوه إلى قوه / الشعب الذى يؤمن و يتمسك
بقوه الإنجيل يعبرمن إيمان إلى إيمان رو 1 / الشعب الذى يتراءى أمام الرب بوجهه
مكشوف يعبر من مجد إلى مجد .
فى يشوع 1: 11 يشوع دعى الشعب و قال لهم أنه فى 3 أيام يعبرون الأردن ثم فى 3: 2 –
5 دعاهم أن يتقدسوا لأن الرب يصنع فى وسطهم عجائب
العبور للمراحل الجديده لا يأتى فى أزمنه مواتيه لكن يأتى فى زمن لا تتوقع فيه أن
يطالبك الرب فيه بالعبور. يشوع عبر الأردن فى أسواء وقت للدخول إلى أرض الموعد
أرميا 12: 5 " إن جريت مع المشاه فأتعبوك فكيف تبارى الخيل ؟ و إن كنت منبطحا فى
أرض السلام فكيف تعمل فى كبرياء الأردن ؟ " . كبرياء الأردن : تعنى و الأردن ممتلئ
. الرب دائما ما يجعلنا نعبر فى وقت إمتلاء الأردن مثل أيام يشوع .
أرميا فى ذلك الوقت كان داخله تساؤلات عما يحدث من حوله فبعد إصلاحات روحيه كثيره
فى أيام يوشيا كانت الحاله مرتبكه و يوشيا مات أبرص و الأشرار يثمرون من حول أرميا
. حتى لو فى داخلك أسئله عما يحدث من حولك إحتفظ بإتجاهاتك و تركيزك فى العبور الذى
أمامك لكى لا تفقده . أدخل إلى العرش حيث تصير الرؤيه واضحه أمامك. لا تدخل إلى
المراره و الشكوى و التذمر تحت شعار : لماذا يحدث هذا لى ؟ فقط إعلم أن الرب أعد لك
عبور و أعبر حتى و الأردن ممتلئ إلى كافه شطوطه .
الإستعداد للعبور هو أمر هام جدا لنا هذه الأيام . قبل نهاية السنه هام جدا
لإمتلاك الأراضى الروحيه التى يريدنا الرب أن ندخل إليها .لذلك المرحله القادمه
هامه من أجل التقديس و الصوم قبل العبور " تقدسوا لأنى غدا صانع بكم و فى وسطكم
عجائب " يش 3: 5
كل الكتاب المقدس يتحدث عن الإرتحال و العبور : إبراهيم من سبط عابر / موسى و عبور
البحر الأحمر / الشعب و عبور البريه و الإرتحال فيها إلى حدود أرض الموعد / يشوع و
عبور الأردن / يسوع و عبور الحاجز بيننا و بين الله / يسوع كان يعبر لكل النفوس
التى كان يخدمها : مجنون الجدريين – السامريه / القيامه هى عبور من حاجز الموت و
كسر أبوابه / عبور الكنيسه الأولى من المسيحيه اليهوديه إلى المسيحيه لكل الأمم /
الكنيسه فى سفر الإعمال تتطور و تعبر طوال الوقت .
إنه زمن عبور فى حياتنا إلى مستويات أعلى، عبور
من أبواب جديده إلى مراحل جديده من القوه و المجد و الثمر . فى هذه المراحل
الإنتقاليه تحتاج أن ترفع مستوى تركيزك إلى أين أنت ذاهب و ماذا يولد من جديد فى
حياتك . العدو لا يريدنا أبدا أن ننهى الرحله " من – إلى " هو يريد أن يبقينا فى
المرحله السابقه من القوه و الإيمان . العدو يكره العبور جدا لأن فى كل مره حدث
عبور كان شعب الله يتقدم على حسابه . هو يعلم أنه إن نجح فى تعطيل العبور لا يمكننا
أن نرى مقاصد الرب تحدث فى حياتنا . هو يعلم أنه يمكنه أن يعطل جيل بالكامل عن
الدخول إلى غنى الرب و بركات العهد الذى صنعه الرب معنا . لذلك كان دائما هناك شعوب
تقاوم تقدم الشعب فى العهد القديم إلى أرض كنعان من أول عماليق الذى حاربهم مرارا
فى البريه لكى يعيق تقدمهم ثم شعوب أخرى رفضت أن يعبر الشعب فى أرضها "عدد 21: 21 –
23
عندما يقرر الشعب أن يعبر أيا كانت النتائج معتمدا على الرب كان دائما هناك نصره
1صم 14: 1 – 10 .
العبور يعنى الحركه فوق كل شئ آخر يعطل التقدم لذلك فأنت تعبر أسوار ، أبواب ، حدود
عبور من حاله الكسل / من التوهان / من الصراع فى الثمر / من محدوديه البركه
مز 84 الشعب الذى يتحرك و يتقدم يعبر من قوه إلى قوه / الشعب الذى يؤمن و يتمسك
بقوه الإنجيل يعبرمن إيمان إلى إيمان رو 1 / الشعب الذى يتراءى أمام الرب بوجهه
مكشوف يعبر من مجد إلى مجد .
فى يشوع 1: 11 يشوع دعى الشعب و قال لهم أنه فى 3 أيام يعبرون الأردن ثم فى 3: 2 –
5 دعاهم أن يتقدسوا لأن الرب يصنع فى وسطهم عجائب
العبور للمراحل الجديده لا يأتى فى أزمنه مواتيه لكن يأتى فى زمن لا تتوقع فيه أن
يطالبك الرب فيه بالعبور. يشوع عبر الأردن فى أسواء وقت للدخول إلى أرض الموعد
أرميا 12: 5 " إن جريت مع المشاه فأتعبوك فكيف تبارى الخيل ؟ و إن كنت منبطحا فى
أرض السلام فكيف تعمل فى كبرياء الأردن ؟ " . كبرياء الأردن : تعنى و الأردن ممتلئ
. الرب دائما ما يجعلنا نعبر فى وقت إمتلاء الأردن مثل أيام يشوع .
أرميا فى ذلك الوقت كان داخله تساؤلات عما يحدث من حوله فبعد إصلاحات روحيه كثيره
فى أيام يوشيا كانت الحاله مرتبكه و يوشيا مات أبرص و الأشرار يثمرون من حول أرميا
. حتى لو فى داخلك أسئله عما يحدث من حولك إحتفظ بإتجاهاتك و تركيزك فى العبور الذى
أمامك لكى لا تفقده . أدخل إلى العرش حيث تصير الرؤيه واضحه أمامك. لا تدخل إلى
المراره و الشكوى و التذمر تحت شعار : لماذا يحدث هذا لى ؟ فقط إعلم أن الرب أعد لك
عبور و أعبر حتى و الأردن ممتلئ إلى كافه شطوطه .