منتدى الملاك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الملاك

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد.أمين +++عمانوئيل إلهنا وملكنا

عزيزى الزائر اذا اعجبك موضوع بالمنتدى يمكنك
أن تضغط على زر أعجبنى اعلى الموضوع
عزيزى الزائر ان اعجبك موضوع يمكنك ان تكون اول من يشاركه لاصدقائه على مواقع التواصل مثل الفيس بوك والتويتر بالضغط على زر شاطر اعلى الموضوع

    نساء ياسم مريم /1

    سامى فرج
    سامى فرج
    ملاك نشيط
    ملاك نشيط


    رقم العضوية : 2541
    البلد - المدينة : لقاهرة
    عدد الرسائل : 145
    شفيعك : الملاك ميخائيل
    تاريخ التسجيل : 22/06/2010

    cc نساء ياسم مريم /1

    مُساهمة من طرف سامى فرج الثلاثاء 27 يوليو 2010 - 15:26

    اجمل بنات الكتاب المقدس اتكلم عن جمالهم
    هم بنات ايوب
    وَسَمَّى اسْمَ الأُولَى يَمِيمَةَ، وَاسْمَ الثَّانِيَةِ قَصِيعَةَ، وَاسْمَ الثَّالِثَةِ قَرْنَ هَفُّوكَ. 15 وَلَمْ تُوجَدْ نِسَاءٌ جَمِيلاَتٌ كَبَنَاتِ أَيُّوبَ فِي كُلِّ الأَرْضِ،
    ايوب 42 : 13- 16
    ذكر ايضا في كتاب نساء الكتاب المقدس

    ان ساره كانت اجمل امراه في عصرها

    مريم العذراء أو القديسة مريم العذراء نسبةً إلى العهد الجديد من الكتاب المقدس (في اليهودية الارامية מרים ومعناه "المرارة"، وبالعربية "مريم"، وباليونانية Μαριάμ، وفي السريانية "ܡܪܬܝ ܡܪܝܡ مارت مريم"). هي أم يسوع المسيح الناصري، وكانت مريم مخطوبة إلى يوسف النجار في الوقت التي حَمَلت بيسوع (متى 20-1:18، لوقا 1:35). والدي مريم كانا بحسب التقليد الكنسي القديس يواكيم والقديسة حنّة. وحسب ماورد في إنجيل لوقا، بأن مريم التي ما زالت عذراء في ذلك الوقت تم أخبارها عن طريق الملاك جِبرائيل بأنها حامل بيسوع المسيح بواسطة قوة الروح القدس. يٌكرم الدين المسيحي العذراء وخاصةً الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الارثدوكسية، وأيضًا من الكنيسة البروتستانتية. والنظام اللاهوتي المختص بمعرفة العذراء مريم يسمى "اللاهوت المريمي". يحتفى بتذكار ميلاد مريم العذراء في الكنيسة الارثدوكسية والكاثوليكية والكنيسة الانغليكانية "الإنكليزية" في 8 أيلول/سبتمبر. والكنيسة الارثدوكسية والكاثوليكية تحتفل بتذكارات أخرى تكريمًا للعذراء مريم.

    للعذراء مريم -حسب ما يعتقده المسيحيين- معجزات شهيرة معروفة باسم الظهورات وهذه الظهورات تتكرر كثيرا في مصر.

    • من الظهورات المشهورة جدا للعذراء في مصر عام 1968 في كنيسة الزيتون وشاهده الالاف من المصريين في حينه ومن ضمن من شاهدوه وقتها الرئيس المصري ومجموعة كبيرة من رجال الدولة، ونشرته جريدة الأخبار بالصفحة الأولى.


    تذكر الموسوعة الكاثوليكية العالمية التي يعتمدها الفاتيكان بأن عمر مريم العذراء وقت حملها المسيح كان اثني عشر عاما، وعمر يوسف النجار خطيبها آنذاك تسعون عامًا

    لم يٌذكر الكثير عن تأريخ مريم الشخصي في العهد الجديد. كانت مريم من اقارب اليصابات التي هي من نسل هارون وكانت زوجة زكريا الكاهن (لوقا 1:5، 1:36). سكنت مريم في مدينة الناصرة في الجليل مع أبويها وقد تم خطبتها إلى رجل يدعى يوسف من بيت داوود (لوقا 1:26). يقول بعض الدارسين المحافظين من المسيحيين بأن مريم هي أيضًا من نسل داوود. خلال فترة خطوبة مريم - المرحلة الأولى في الزواج عند اليهود -، ظهر الملاك جبرائيل لمريم وقال لها بأنها ستكون أم المسيح المنتظر وستحبل به بواسطة الروح القدس (البشارة، لوقا 1:35). عندما عَلَمَ يوسف بحمل مريم بحلم "حيث ظهر له ملاك من الله" تفاجأ كثيرًا، ولكن الملاك اخبرهٌ بأنه يجب أن لا يخاف أن ياخذ مريم زوجة لهٌ، فهكذا فعل. وبذلك تمت مراسيم الزواج (متى 25-1:18).

    عندما قال الملاك لمريم بأن قريبتها اليصابات (أم يوحنا المعمدان) حملت بمعجزة أيضًا، فأسرعت مريم لزيارة اليصابات، حيث كانت تعيش مع زوجها زكريا في مدينة من مٌدن يهوذا على الجبل (لوقا 1:39).

    وعندما وصلت مريم عند اليصابات حيتها اليصابات وقالت "من اين لي هذا أن تأتي إلي أم ربي" وعندها انشدت مريم نشيد الشكر (لوقا 54-1:46) ويعرف هذا النشيد بالتعظيم حيث هذه كانت الكلمة الأولى بالاتينية. بعد ثلاثة أشهر عند اليصابات عادت مريم إلى بيتها (لوقا 57-1:56). نسبةً إلى إنجيل لوفا، أمر القيصر الروماني اغسطس بأحصاء سكان الامبراطورية، لذلك تَطَلَبَ من يوسف ومريم أن يذهبا إلى مدينة بيت لحم للتعداد. بينكا هم هناك، تم ولادة يسوع المسيح ولأنه لم يكن لهما مكان في الفندق، ولد مريم في مغارة للحيوانات واستخدمت ساقية اطعام الحيوانات كمذود للطفل. بعد ثمانية ايام من الولادة، تم ختان الطفل وسٌمي يسوع – حسب التعليمات التي أعطاها ملاك الرب ليوسف بعدما بَشَرَ مريم -. وهذه العادات كانت مرافقة لتقديم يسوع إلى الهيكل في اورشليم بحسب القانون الخاص بالمواليد البكر، وهناك التقيا بسمعان. بعدها ذهبت العائلة إلى مصر ورجعوا من هناك بعدما مات الملك هيرودٌس، وقد سكنوا في مدينة الناصرة (متى 2).

    مريم العذراء واقفة مع النسوة ويوحنا عند الصليب

    على ما يبدو، قد بقيت مريم في الناصرة لمدة ثلاثين عامًا خالية من الأحداث. نرى ذكر مريم في الحياة المبكرة ليسوع في العهد الجديد. عندما أصبح يسوع ابن الثانية عشرة، نرى أنه فارق مريم ويوسف عندما كانا في طريق العودة من اورشليم حيث كانا هناك بمناسبة عيد الفصح، وبعدها وجدوه بين المعلمين في الهيكل (لوقا 52-2:41). وربما في هذه الفترة ما بين هذا الحدث وبدء رسالة يسوع العلنية، أصبحت مريم ارملة، حيث لم يذكر يوسف بعد.

    بعد معمودية يسوع عن طريق يوحنا المعمدان وتجربته بواسطة الشيطان في الصحراء، كانت مريم مرافقة ليسوع عندما صنع معجزته الأولى في عرس فانا الجليل فحول الماء إلى خمر بطلب من أمه (يوحنا 11-2:1). ولاحقًا نرى أن مريم كانت موجودة مع اخوة يسوع (يَعْقُوبَ وَيُوسُفَ وَسِمْعَانَ وَيَهُوذَا) واخواته (متى 56-13:54 ومرقس 6:3 وأعمال الرسل 1:14). وأن مريم العذراء كانت مرافقة للمسيح عند الصلب وكانت واقفة عند الصليب مع التلميذ الذي كان المسيح يحبه، واخت مريم "مريم زوجة كلوبا"، وَمَرْيَمُ أُمُّ يَعْقُوبَ الصَّغِيرِ وَيُوسِى، وَسَالُومَةُ (متى 27:55 ومرقس 15:40)، ومريم المجدلية (يوحنا 26-19:25) وفي إنجيل (متى 56-27:55) يضيف مريم أم ابني زبدي "ممكن أن تكون سَالُومَةُ التي ذٌكرت في مرقس 15:40) وبعض النساء الذين تبعن يسوع من الجليل ليخدمنَهٌ (اقرأ متى ومرقس). وبعد الصلب احتضنت مريم جثة ابنها يسوع. في اعمال الرسل وبعد صعود السيد المسيح إلى السماء نرى حوالي 120 شخص قد تجمع في العلية وقد تم اختيار متياس بدل يهوذا الاسخريوطي وقذ تم ذكر مريم بين الاثنا عشر تلميذ (أعمال الرسل 26-1:12 وخاصةً اصحاح 14 حيث يقول ومريم أم يسوع واخوته، ولكن لم يعطى اسمهم). وبعدها لم تذكر مريم في النصوص الكتابية ولكن يٌعتقَد بأنها المرأة المذكورة في سفر الرؤيا (رؤيا 12:1)، وان تأريخ وفاة السيدة العذراء غير مذكور.

    كانت مريم ابنة يواقيم وحنّة، وكانا والدي مريم كبيرين بالسن عندما وٌلدت مريم، لذلك نذراها للهيكل في اورشليم وبقيت هناك منذ كان عمرها 3 سنوات، مثلما فعلت حنة بأبنها صموئيل (اقرا العهد القديم سفر صموئيل الأول). نسبةً إلى التقليد الروماني الكاثوليكي والثقليد الشرقي الارثوذكسى، أن بين سنة 3 و15 من صعود المسيح إلى السماء، ماتت مريم وهي محاطة بالتلاميذ. بعد فترة من موتها فتح التلاميذ قبرها وكان القبر فارغ، لذلك توصلوا بأنها رٌفعَت إلى السماء بالنفس والجسد." قبر مريم موجود في اورشليم ولم يكن معروف حتى القرن السادس".

    كانت مريم متميزة على الجميع وهي حالة خاصة. يؤمن الارثدوكس بأن الحبل بمريم يشابه الحبل بأي واحد منا، أي أنها ورثت الخطيئة الاصلية من آدم وحواء، ولكنها عُدَت طاهرة عندما تجسد فيها المسيح الله وهذا ما جعلها منزهة عن أي خطيئة لتكون الوعاء الكامل لحمل المسيح. أما البروتستانت وبحسب فكرهم اللاهوتي فهم لا يوافقون على أن مريم العذراء قد تم انقاذها من الخطيئة بواسطة الله، حيث لا يوجد لهذا ذكر في الكتاب المقدس. وتحتفل الكنيسة الرومانية الكاثوليكية بذكرى الحبل بلا دنس في الثامن من كانون الأول. تحتفل الكنيسة الارثوذكسية بذكرى حبل حنة بمريم في التاسع من كانون الأول.

    حسب عقيدة الرسل والآباء، كلاهم يشير إلى مريم بـ"مريم العذراء". هذا يشير إلى الحبل بالمسيح عن طريق الروح القدس، وليس بالجماع مع يوسف، ولذلك توصف مريم بالعذراء، وقد أكد ذلك الارثوذكس والكاثوليك والكثير من البروتستانت. من لا يؤمن بذلك يعتبر منشق عن الكاثوليكية والارثدوكسية والانجيلية (أي مُهرطق). تذكر المسيحية القديمة - بما فيها الكاثوليكية الحديثة و الارثوذكسية الشرقية - أن مريم بقيت عذراء قبل وخلال وبعد الحمل

    حسب تعاليم الكنيسة الكاثوليكية و الارثوذكسية بأن مريم العذراء بقيت بتول حتى بعد ولادة المسيح. إن الشك ببتوليتها جاء من الكلمة المذكورة في الانجيل "اخوة يسوع"، ونرى أن من كان يدافع عن بتولية مريم قالوا بأن اللغة الآرامية التي كان يستخدمها المسيح وتلاميذه كانت تفتقر لكلمة "أقارب"، لذلك تم استخدام كلمة "اخوة" بدلاً من أقارب. البعض قالوا أن كلمة "اخوة" ربما جاءت بسبب وجود أولاد ليوسف من زواج سابق، أي أن ليسوع اخوان من يوسف (متى 13:56) وفي (مرقس 6:3) نرى أن هناك ذكر لكلمة "أخواته" أيضًا ليس فقط "اخوته".

    معظم قادة الحركة البروتستانتية من لوثر وزونجلي وكالفن وافقوا على بتولية مريم وكانوا ضد الذين شككوا بها. لكن في القرن 17، اختلفت الكنيسة الكاثوليكية والبروتستانتية على نقاط مهمة، وبدأ علماء اللاهوت البروتستانتيين بمناقشة عدم بقاء مريم بتولاً، حيث أن "أخوة" يسوع هٌم كانوا اخوته من مريم ويوسف بعد ولادته. ومعظم البروتستانتيين اليوم يرفضون مبدأ البتولية الدائمة لمريم. لم يجدوا نصًا يدل على عدم وجود أبناء لمريم، وإضافةً لمقولتهم بأن كان ليسوع اخوة لم يجدوا نصًا يدل على بتولية مريم الدائمة. لكن بعض المقترحين قالوا بأن هناك نصًا ضمنيًا يدل على أنه لم يكن ليسوع اخوة وأخوات، حيث نرى أن عند الصلب لم يكن هنال سوى مريم وتلميذه يوحنا، وقد أوصى يسوع يوحنا بأمه، وقالوا بأن لو كانت لمريم عائلة لأخذها أقاربها اليهم. يقول البعض الآخر بان اخوة يسوع لم يكونوا مؤمنين به (يوحنا 7:5) إلا بعد القيامة (اعمال الرسل 1:14) ولذلك ائتمن يسوع أمه عند تلميذه الحبيب يوحنا. بينما في الإسلام يقترن إكرام العذراء مريم بكونها بقيت بتولاً طيلة أيام حياتها.

    ذكر لنا الكتاب المقدس قديسات باسم مريم...
    فهناك مريم أم يوسي ويعقوب ويهوذا أخت مريم العذراء ، ومريم أخت مرثا ولعازر .. ومريم أخت موسى وهرون .. ومريم المجدلية ومريم أم القديس مرقس ... إلخ
    وقد ذُكرت كلمة مريم في الكتاب المقدس في 59 آية في العهدين...

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 19:48